لافتات 1 - أحمد مطر
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

لافتات 1

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

أحمد مطر... شاعر هو أم ثائر؟!! الأمر سيان، فلافتاته وعشاؤه الأخير، وديوان ساعته، والمشنوق أعلاه، سطور بل جراح وأنّات وصرخات تستعطف انتفاضة... بل تستصرخ ثورة، ثورة العربي على ذاته الخانعة.. وعلى واقعه الواقع في زاوية النسيان في زاوية الحرمان وفي زوايا القهر والانسحاق... وأحمد مطر... هو مطر... تتساقط مشاعره وأحاسيسه شعراً تنوء معانيه بأحمالها المتداعية من قريحة وإلهامات شاعر حرّ في هذا الوطن الرحب والذي يمتد عمره الحرّ إلى أقصاه بين الرحم والقبر على بيت من الشعر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.2 23 تقييم
104 مشاركة

اقتباسات من كتاب لافتات 1

سبعون طعنة هنا موصولة النزف

تبدي ولا تخفي

تغتال خوف الموت في الخوف

سميتها قصائدي

و سمها ياقارئي حتفي

و سمني منتحرا بخنجر الحرف

لأنني في زمن الزيف

و العيش بالمزمار و الدف

كشفت صدري دفترا

و فوقه

كتبت هذا الشعر بالسيف

مشاركة من د.صديق الحكيم
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب لافتات 1

    23

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    (دمعة على جثمان الحرية)

    أنا لا أ كتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،

    أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ،

    ولا ألقى سوى حزن، على حزن، على حزن ،

    أأكتب أنني حي على كفني ؟

    أأكتب أنني حر، وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟

    لقد شيعت فاتنة، تسمى في بلاد العرب تخريبا ،

    وإرهابا

    وطعنا في القوانين الإلهية ،

    ولكن اسمها والله ... ،

    لكن اسمها في الأصل حرية

    (خطاب تاريخي)

    رأيت جرذاً

    يخطب اليوم عن النظافة

    وينذر الأوساخ بالعقاب

    وحوله

    يصفق الذباب !

    (التهمة )

    كنتُ أسيرُ مفـرداً

    أحمِـلُ أفكـاري معـي

    وَمَنطِقي وَمَسْمعي

    فازدَحَمـتْ

    مِن حَوْليَ الوجـوه

    قالَ لَهمْ زَعيمُهم: خُـذوه

    سألتُهُـمْ: ما تُهمتي؟

    فَقيلَ لي:

    تَجَمُّعٌ مشبــوه

    (كان يا ما كان)

    يضحكني العميان

    حين يقاضون الألوان

    و ينادون بشمس تجريدية

    تضحكني الأوثان

    حين تنادي الناس إلى الإيمان

    و تسب عهود الوثنية

    يضحكني العريان

    حين يباهي بالأصواف الأوروبية

    كان ويا ما كان

    كانت أمتنا المسبية

    تطلب صك الإنسانية

    من شيطان

    (صندوق العجائب)

    فـي صِغَـري

    فَتَحْـتُ صُـندوقَ اللُّعَـبْ .

    أخْرَجـتُ كُرسيّاً موشّـى بالذّهَـبْ

    قامَـتْ عليـهِ دُميَـةٌ مِنَ الخَشَـبْ

    في يدِهـا سيفُ قَصَـبْ

    خَفَضـتُ رأسَ دُميَتي

    رَفعْتُ رأسَ دُمـيتي

    خَلَعتُهـا .

    نَصَبتُهـا .

    خَلعتُها .. نَصبتُها

    حـتّى شَعَرتُ بالتّعَـبْ

    فما اشتَكَـتْ مـن اختِلافِ رغبتي

    ولا أحسـّتْ بالغَضـبْ !

    وَمثلُها الكُرسـيُّ تحتَ راحَـتي

    مُزَوّقٌ بالمجـدِ .. وهـوَ مُستَلَبْ .

    فإنْ نَصَبتـهُ انتصـبْ

    وإنْ قَلبتُـهُ انقَلَـبْ !

    أمتَعني المشهـدُ،

    لكـنّ أبـي

    حينَ رأى المشهدَ خافَ واضطَرَبْ

    وخَبّـأَ اللعبـةَ في صُـندوقِها

    وشَـدَّ أُذْنـي .. وانسحَـبْ !

    **

    وَعِشتُ عُمـري غارِقـاً في دهشتي .

    وعنـدما كَبِرتُ أدركتُ السّببْ

    أدركتُ أنَّ لُعبتي

    قـدْ جسّـدَتْ

    كُلَّ سلاطينِ العـرَبْ

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    وضع كهذا، يحتاج كلمات أحمد مطر

    من أجمل القصائد في الديوان، لأنها تحمل الأمل انحناء السنبله

    ****

    ٣١ ديسمبر ٢٠١٦

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أشعار أحمد مطر

    بسيطة وعميقة

    وتمس واقعنا وتتحدث عنه تماما

    هذا ما يجعلها قريبة لنفسي

    فما أن أبدأ أول سطر حتى أجد نفسي أكمله لآخره

    فيها دمعة وابتسامة وجرح وشفاء

    كلمة رائع أقل ما يصف أشعاره

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سأمنحك فوق النجوم الخمس عشرا .. و أستحي أن أمدحك فأنقص من إبداعك

    _________

    عزاء على بطاقة تهنئة :

    لِمَنْ نشكو مآسينـا ؟

    ومَنْ يُصْغِي لشكوانا

    ويُجْدينـا ؟

    أنَشْكُو موتَنا ذُلاًّ لواليـنا ؟

    وهل موتٌ سيُحْيِـينا ؟

    قَطيعٌ نحنُ .. والجزَّارُ راعيـنا

    ومنفيّونَ .. نمشي في أراضينا

    ونَحْمِلُ نَعْشَـنا قَسْرَاً ..

    بأيديـنا

    ونُعْرِبُ عن تَعازيـنا

    لـنا فيـنا !

    * * *

    أدام الله -والـيـنـا-

    رآنـا أمـة وسـطـاً

    فـما أبـقى لنـا دُنـيا

    ...ولا أبـقى لنـا دينـاً

    * * *

    وُلاةَ الأمرِ ما خُنتم ولا هِنْـتمْ

    وَلا أبديتمُ اللينـا

    جَـزاكُمْ ربُّنـا خـيراً

    كفيتمْ أرضَنا بَلْوَى أعادينـا

    وحَقّقتُمْ أمانينـا

    وهذي القُدس تشكرُكُمْ

    ففي تنديدِكُمْ حِينـاً

    وفي تهديدِكُمْ حِينـا

    سَحَقْتُمْ أنفَ أمريكا

    فلم تنقُلْ سفارتَها

    ولو نُقِلَتْ

    - معاذَ اللهِ -

    لو نُقِلَتْ

    .. لضَيَّـعْنا فلسطينـا

    وُلاةَ الأمرِ

    هذا النّصرُ يكفيكُمْ ويَكفينـا

    .. تَهانينـا !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتابتهم معبرة وبقدر قساوتها هي حقيقية !

    مما أعجبني ..

    * لا ذنب لنا .. لا ذنب لنا ,, نحن الذنب !

    • علي أوتار جوعي يعزف الشبعان ألحان الحماسة ! بدمي تُرسم لوحات شقائي فأنا الفن ... وأهل الفن ساسة , فلماذا أنا عبد والسياسيون أصحاب قداسة ؟!

    أدري بأن النار موقدة من حطب الفقر ليدفأ الدولار !

    • أكاد لشدة القهر , أظن القهر في أوطاننا يشكو من القهر !

    • الكُفر في أوطاننا لا يُورث الإعدام كالفكر !

    • أنا لا أكتب الأشعار فالأشعار تكتُبني !أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه يُنطقني !ولا ألقي سوي حزن علي حزن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    إن لم تقرأ أحمد مطر فقد أضعت نصف عمرك..

    أأقول للكلب العقور تأدباً

    دغدغ بنابك يا أخي أشلائي

    صباح هذا اليوم

    أيقظني منبه الساعة

    وقال لي: يا ابن العرب

    قد حان وقت النوم

    أقول لجدي:

    لماذا تموت البيادق؟

    يقول لينجو الملك

    أقول: لماذا إذن لا يموت الملك

    لحقن الدم المنسفك؟

    يقول: إذا مات في البدء

    لا يلعب اللاعبان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون