الزعيم - د. مصطفى محمود
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الزعيم

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

مسرحية من ثلاثة فصول عن حياة البطل العربى "غوما "وكفاحه للحكم التركى فى الشمال الأفريقى على مدى عشرين عاما
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.2 6 تقييم
42 مشاركة

اقتباسات من كتاب الزعيم

وهل الفروسية إلا شعر .. إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يبق منه إلا الجزار و السفاح و القاتل .. ونحن لسنا قتلة يا عبد الجليل نحن عشاق أحببنا بلادنا لدرجة الموت

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الزعيم

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    "وهل الفروسية إلا شعر ؟! إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يتبق منه إلا الجزار والسفاح والقاتل .. ونحن لسنا قتلة !

    نحن عشاق احببنا بلادنا لدرجة الموت."

    ...

    دعونا نتفق أن التاريخ لا يعيد نفسه ،،

    ولكن الأغبياء يصرون على عدم قراءة التاريخ ولو قرأوه لا يفهموه ،، ولديهم من الغرور ما يكفي لأن يكرروا نفس الأخطاء معتقدين أن ذكائهم سيحميهم.

    في مسرحية الزعيم حكاية ثورة ،، بدأت بداية مبشرة ثم انكسرت ،، وهزمت.

    "وهذا هو منتهى الثورة فيما يبدو ،، لا وسيلة إلى هدم البناء إلا بالتسلل إلى داخله."

    ...

    فكانت نهاية ( غوما ) من رفاقه وزملاء ثورته ،،

    ومن شعبه الذين فضلوا ما يمكن أن نسميه ( الاستقرار ) على أن يثوروا معه.

    كانت وسيلة الديكتاتور لمحاربة الثورة هي أن يقضي على تعاطف الشعب ،، بأن يعطي للثوار فرصة للحكم ،، فرصة ناقصة فيفشلوا ويفقدوا ايمان الشعب بهم وبثورتهم.

    هل اكتفيت من الاسقاطات ؟

    حسنًا ،، لن أطيل ،، يبقى اقتباس أخير

    " هناك أمل دائمًا لمن يحارب ،، أما من يستسلم فلا أمل له. "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "وهل الفروسية إلا شعر ؟! إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يتبق منه إلا الجزار والسفاح والقاتل .. ونحن لسنا قتلة !

    نحن عشاق احببنا بلادنا لدرجة الموت."

    ...

    دعونا نتفق أن التاريخ لا يعيد نفسه ،،

    ولكن الأغبياء يصرون على عدم قراءة التاريخ ولو قرأوه لا يفهموه ،، ولديهم من الغرور ما يكفي لأن يكرروا نفس الأخطاء معتقدين أن ذكائهم سيحميهم.

    في مسرحية الزعيم حكاية ثورة ،، بدأت بداية مبشرة ثم انكسرت ،، وهزمت.

    "وهذا هو منتهى الثورة فيما يبدو ،، لا وسيلة إلى هدم البناء إلا بالتسلل إلى داخله."

    ...

    فكانت نهاية ( غوما ) من رفاقه وزملاء ثورته ،،

    ومن شعبه الذين فضلوا ما يمكن أن نسميه ( الاستقرار ) على أن يثوروا معه.

    كانت وسيلة الديكتاتور لمحاربة الثورة هي أن يقضي على تعاطف الشعب ،، بأن يعطي للثوار فرصة للحكم ،، فرصة ناقصة فيفشلوا ويفقدوا ايمان الشعب بهم وبثورتهم.

    هل اكتفيت من الاسقاطات ؟

    حسنًا ،، لن أطيل ،، يبقى اقتباس أخير

    " هناك أمل دائمًا لمن يحارب ،، أما من يستسلم فلا أمل له. "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "وهل الفروسية إلا شعر ؟! إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يتبق منه إلا الجزار والسفاح والقاتل .. ونحن لسنا قتلة !

    نحن عشاق احببنا بلادنا لدرجة الموت."

    ...

    دعونا نتفق أن التاريخ لا يعيد نفسه ،،

    ولكن الأغبياء يصرون على عدم قراءة التاريخ ولو قرأوه لا يفهموه ،، ولديهم من الغرور ما يكفي لأن يكرروا نفس الأخطاء معتقدين أن ذكائهم سيحميهم.

    في مسرحية الزعيم حكاية ثورة ،، بدأت بداية مبشرة ثم انكسرت ،، وهزمت.

    "وهذا هو منتهى الثورة فيما يبدو ،، لا وسيلة إلى هدم البناء إلا بالتسلل إلى داخله."

    ...

    فكانت نهاية ( غوما ) من رفاقه وزملاء ثورته ،،

    ومن شعبه الذين فضلوا ما يمكن أن نسميه ( الاستقرار ) على أن يثوروا معه.

    كانت وسيلة الديكتاتور لمحاربة الثورة هي أن يقضي على تعاطف الشعب ،، بأن يعطي للثوار فرصة للحكم ،، فرصة ناقصة فيفشلوا ويفقدوا ايمان الشعب بهم وبثورتهم.

    هل اكتفيت من الاسقاطات ؟

    حسنًا ،، لن أطيل ،، يبقى اقتباس أخير

    " هناك أمل دائمًا لمن يحارب ،، أما من يستسلم فلا أمل له. "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "وهل الفروسية إلا شعر ؟! إن الفارس إذا فقد قلب الشاعر لم يتبق منه إلا الجزار والسفاح والقاتل .. ونحن لسنا قتلة !

    نحن عشاق احببنا بلادنا لدرجة الموت."

    ...

    دعونا نتفق أن التاريخ لا يعيد نفسه ،،

    ولكن الأغبياء يصرون على عدم قراءة التاريخ ولو قرأوه لا يفهموه ،، ولديهم من الغرور ما يكفي لأن يكرروا نفس الأخطاء معتقدين أن ذكائهم سيحميهم.

    في مسرحية الزعيم حكاية ثورة ،، بدأت بداية مبشرة ثم انكسرت ،، وهزمت.

    "وهذا هو منتهى الثورة فيما يبدو ،، لا وسيلة إلى هدم البناء إلا بالتسلل إلى داخله."

    ...

    فكانت نهاية ( غوما ) من رفاقه وزملاء ثورته ،،

    ومن شعبه الذين فضلوا ما يمكن أن نسميه ( الاستقرار ) على أن يثوروا معه.

    كانت وسيلة الديكتاتور لمحاربة الثورة هي أن يقضي على تعاطف الشعب ،، بأن يعطي للثوار فرصة للحكم ،، فرصة ناقصة فيفشلوا ويفقدوا ايمان الشعب بهم وبثورتهم.

    هل اكتفيت من الاسقاطات ؟

    حسنًا ،، لن أطيل ،، يبقى اقتباس أخير

    " هناك أمل دائمًا لمن يحارب ،، أما من يستسلم فلا أمل له. "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مسرحية تصور الصراع بين البطل العربى "غوما" وبين العثمانيين الذى لا يعدل بين العرب وبين الترك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق المبدع الكبير الدكتور مصطفى محمود

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون