الإنسان والظل - د. مصطفى محمود
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الإنسان والظل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

مسرحية قصيرة وممتعة جدا ،الصراع الدائر بين الإنسان وضميره
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.5 19 تقييم
106 مشاركة

اقتباسات من كتاب الإنسان والظل

لقد هزت تلك المسرحيه حقيقه الوجود لدى بمعنى الكلمه, لقد ظل جسدى مقشعراً طوال فتره قرائتى لها وكالعاده لم يكن صراع بين اشخاص بقدر ما هو صراع بين افكار ومبادئ .. العدل والمشاعر والمنطق كلمات ضخمه من حيث المعنى والمضمون, وقد وقفت مشدوهاً لكبر حجم معنى كلمه العدل وكيف يمكن لهذا الانسان الضئيل ان يعتقد انه عادل وانه يستطيع تحقيق العدل على الارض..لقد كان لدى شكوك فى وجود العدل على الارض ولكن بعد قرائتى لهذه المسرحيه ايقنت انه لا وجود للعدل هنا ولا يوجد مخلوق يستطيع تحقيق هذا العدل فلا يقدر على تحقيقه سوى الله فانا لا اعترف ألا بالعدل الألهى...مسرحيه ممتعه حتى اخر كلمه فيها انصحكم بخوض هذه التجربه

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الإنسان والظل

    20

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    الإنسان والظل

    الدكتور#مصطفى_محمود

    ٨٨صفحة؛٢٠سم

    #مسرحية

    مسرحية مكونة من فصلين يسلط الدكتور الضوء على جمود الأنظمة في بعض الدول وعدم مرونتها ،وما الغريب يا دكتور في هذا الجمود وهذا الظلم من أنظمة صادرة عن البشر والبعد عن التشريع الإلهي .

    يسلط الضوء على حكم الإعدام وعدم الجدوى منه والأولى الحكم بالأشغال الشاقة .

    بطل المسرحية القاضي رحمي الذي حبس نفسه في قفص الجمود والقسوى والتي لم تؤثر على أحكامه القضائية بل امتدت لحياته الأسرية ودمرتها .

    وما الغريب في هذا اليست مهنة القضاء من أكثر المهن حساسية .

    عَنْ بُرَيْدَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: (الْقُضَاةُ ثَلَاثَةٌ: اثْنَانِ فِي النَّارِ، وَوَاحِدٌ فِي الْجَنَّةِ: رَجُلٌ عَرَفَ الْحَقَّ فَقَضَى بِهِ، فَهُوَ فِي الْجَنَّةِ، وَرَجُلٌ عَرَفَ الْحَقَّ فَلَمْ يَقْضِ بِهِ، وَجَارَ فِي الْحُكْمِ، فَهُوَ فِي النَّارِ، وَرَجُلٌ لَمْ يَعْرِفِ الْحَقَّ، فَقَضَى لِلنَّاسِ عَلَى جَهْلٍ، فَهُوَ فِي النَّارِ). رَوَاهُ الْأَرْبَعَةُ، وَصَحَّحَهُ الْحَاكِمُ.

    ؛

    مسرحية ممتعة كتبت باللغة العامية

    ؛

    #اقتباسات

    (انت حكمت ع نفسك بالأحكام اللي حكمت بيها علينا ...الموت..الموت البطيء...

    الموت ببطء في الوهم والوسواس والخوف..).ص٧٦

    ؛

    (أنا واحدة من ضحاياك محكوم عليها بالإعدام من غير بنود ومن غير مواد في دستور العقوبات ،قتلتني بالإهمال بالشك بالغيرة...خنقتني بحبل العقل والوقار والمنطق).

    #الإنسان_و_الظل

    #مراجعة

    #ضحى_المطيري✍🏻

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مسرحية تصور أن العدالة المطلقة إنما هى لله، وأن العدالة التى يمارسها الناس إنما هى عدالة منقوصة ومبتورة لانك لا تستطيع أن تدرك جميع جوانب الموضوع، فيكون حكمك قاصرا عاجزا.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذيان، خوف، عذاب، ألم، جنون

    المسرحية بأكملها جنون مطبق

    ما أن بدأتها حتى أقحمتني معها في جوها المشحون

    ولم أستطع الفكاك منها إلا بعد أن أنهيتها

    كانت أشبه بصرخة قوية ومتواصلة

    جو محموم لدرجة تشعر أنك أنت من تهذي

    وليس بطل المسرحية

    المسرحية عن قاضي صارم وقوي

    لا يدع مجالاً للحب أو الرحمة في نطاق مشاعره

    فقط العقل والمنطق هما السادة

    حتى في مشاعره الشخصية وحياته الزوجية

    لا مجال للشعور، فقط القوة أو القسوة أحيانًا

    بعد عمر مديد في القضاء

    يبدأ في الشعور بالإرهاق والتعب

    وتبدأ غرابة الأطوار وغرابة التصرفات في الظهور

    هل هو مجهد ذهنيًا بعد كل تلك الفترات من العمل المتواصل؟

    أم هو شعور بالذنب تجاه حكم ما أصدره بدون يقين؟

    أم ماذا؟

    في البداية، توقعت أن تكون عقدة الذنب

    من قاضي يصدر الأحكام جزافًا

    ثم في منتهى العمر، يبدأ في محاسبة نفسه

    ويبزغ الشعور بالألم والذنب في وغز ضميره

    لكن سرعان ما قفزت أحداث المسرحية بجوها المحموم

    إلى تفسير تاني وهو القانون والعدالة

    ورؤية الكاتب لقانون الإعدام

    بل وضرورة كتابة القانون من أول وجديد

    كما جاء على لسان أحد شخصيات المسرحية

    وأنه لا ينبغي أن نضع حد لحياة مخطيء

    حتى بدعوى القصاص، لأنه شيء أشبه بالإنتقام

    من نفس لا نعلم عن خفاياها شيئًا

    قبل أن استنكر هذه الفكرة التي يسعى دكتور مصطفى لطرحها وفلسفتها

    وأصرخ: ما هذا العبث؟

    حتى آتى مشهد محاولة البطل للانتحار

    وتراجعه حين اكتشف أنه لا يعرف إلى أين سيذهب؟

    ربما هنا يكمن المغزى؛ عبث الحياة

    لماذا نحيا؟ وعلام وجودنا أصلاً؟

    لماذا يُعاقب بعضنا البعض، طالما أننا جميعًا مخطئين؟

    هل الموت حياة آخرى وعالم آخر؟

    أم أنه لا يفصله عن الحياة سوى برزخ بسيط

    تغيير العنوان فقط كما جاء في المسرحية

    هل القانون شيء عبثي؟

    وهل العدالة والحقيقة لا وجود لهما حقًا؟

    صغيرة لكنها مُحيرة، فلسفتها مُرهقة

    ومحاولة تفسيرها أكثر إرهاقًا

    فقط استمتع بحالة الهذيان والجنون

    استمتع بالأسئلة، وحتى عناء البحث عن الأجوبة

    حاول أن تستمتع به :)

    تمّت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هي مسرحية من فصلين

    وعندما اشتريت الكتاب كنت أظنه من كتب دكتور مصطفي محمود في الثقافة العامة

    لكن عندما جاء الدور عليه في القراءة تصفحته بشكل عام فوجدته مسرحية

    وهذه أول مرة أعرف أن د مصطفي محمود قد تطرق إلي كتابة المسرحية

    وهذه كانت مفاجأة لي بعد أن دهشت أنه حصل علي جائزة الدولة في الأدب بعد روايته رجل تحت الصفر

    وله رواية العنكبوت ومجموعة قصصية بعنوان

    والمسرحية بطلها القاضي رحمي الذي يمل من المحكمة والقضايا والعدل

    ومعه زوجته كوثر التي تلاحظ عليه تغيير كبير

    وتوفيق صديق القاضي وابن عم كوثر

    وتدور أحداث المسرحية ما بين بيت القاضي والمحكمة

    وقد استفدت من قراءة المسرحية في تعلم بعض الأمور عن الحوار في العمل السردي

    ووصف المشهد بين المتحاوريين كوصف المشاعر والوجدان وحتي وصف الأشياء من حولهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق المبدع الكبير الدكتور مصطفى محمود

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون