بيع نفس بشرية - محمد المنسي قنديل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بيع نفس بشرية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

• «محمد المنسي قنديل كتب قصة عظيمة اسمها «بيع نفس بشرية»» – يوسف إدريس • «قصص يمارس فيها الكاتب قدرته الفائقة – بأسلوبه المتميز – على الوصف والتحليل… «اتجاه واحد للشمس» و«بيع نفس بشرية» من خير القصص المحكمة والمبدعة فنيًّا… و«الوداعة والرعب» قصة أشبه برواية مكثفة» – عبد القادر القط • «لغة متميزة سهلة، تُخفي وراء بساطتها عمقًا يجعل من القراءة متعة حقيقية» – عبد الله خيرت يجمع هذا الكتاب أربع قصص ليست قصيرة، وهي: «بيع نفس بشرية» و«الوداعة والرعب» و«اتجاه واحد للشمس» و«يوم مصري جاف»، شرَّح فيها الطبيب المبدع محمد المنسي قنديل النفسَ الإنسانية في مواقف مصيرية تُجبر القارئ على التفكير فيها لمدة طويلة بعد انتهائه من قراءتها. لاقت هذه القصص نجاحًا وترحيبًا في كل مرة نُشرت فيها، بل إن جريدة «الإندبندنت» البريطانية ترجمت قصة «بيع نفس بشرية»، ورأت أنها تنبأت بحرب الخليج. كما تحوَّلت «الوداعة والرعب» إلى فيلم سينمائي بعنوان «فتاة من إسرائيل» من بطولة محمود ياسين. ««بيع نفس بشرية» تجربة قاسية ومرثية من أجل حياة الآخرين» – محمد المنسي قنديل
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 55 تقييم
500 مشاركة

اقتباسات من رواية بيع نفس بشرية

كن جيدًا حتى مع الذين يعاملونك بطريقة غير جيدة أنت تعكس أخلاقك وليس أخلاقهم..♡

مشاركة من محبة القراءة
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بيع نفس بشرية

    55

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    قتل النفس ليس أصعب شيء كما يدعي المعلم هدهد (حمدي غيث) في فيلم أرض الخوف! في القصص الثلاث يؤكد المنسي قنديل أن بيعها حية هو الأصعب. في القصة الأولى - والأفضل في رأيي - يتم "بيع أكثر من نفس بشرية" في ممالك النفط الخليجية. وفي الثانية - التي تحولت إلى فيلم سينمائي بعنوان (فتاة من إسرائيل) - تحدث المواجهة الحتمية بين "الوداعة والرعب". وفي الثالثة نرى المطحونين بين سكاكين محلج القطن، وسكاكين البشر التي لا تعرف غير "اتجاها واحدا للشمس". قرأت طبعة دار الهلال، وهي طبعة سيئة مُسيئة يكاد ينقصها كل ما يتعلق بالإخراج الفني للكتاب. حتى الفواصل بين الفقرات المختلفة غير موجودة، وتلك النقطة بالذات كانت الأكثر إزعاجا. يبدو كذلك أن طبعة دار ميريت - الدار التي لا أحبها كذلك لأسباب عدة - تشتمل على قصة رابعة! وهذه ليست المرة الأولى التي تصدر فيها للمنسي قنديل طبعات مُختزلة بصورة أو بأخرى، فقد حدث ذلك أيضا في (قمر على سمرقند) طبعة دار الهلال و(عشاء برفقة عائشة) طبعة الهيئة العامة للكتاب.

    أحمد الديب

    فبراير 2011

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أربع قصص ليست قصيره ولكنها ممتعه للغايه

    لا تطويل بلا داعي ولا استرسال فالتفاصيل دون حاجه

    المواضيع مهمه واختيار الكاتب لها ممتاز وتعبيره عنها بديع.

    شُفت تفضيلات عند البعض لقصه عن الأخري ، لكن صدقاً القصص الاربعه في غاية الجمال والحُزن.

    اقتباس :-

    - يجب أن نبدأ من جديد ، عندما يطول الحزن يصبح مؤلماً الي حد لا يطاق.

    عمل رائع ❤️

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #ريفيو

    بيع نفس بشرية

    محمد المنسي قنديل{أربع قصص ليست قصيرة}

    دار نشر الكرمة

    عدد الصفحات: ٣٧٢

    على #أبجد

    حينما يجتمع الرفض مع القبول، النفس مع ذاتها، البحر مع رمال الشاطئ؛ حتى الإختيار بين أن تنجو بنفسك غداً أو تتمتع بلحظات اليوم.

    كلها تضادات مؤلمة لو ترك الإنسان لنفسه فسحة تفكير قبل أي إقدام على أيا منها.

    هكذا هنا داخل أربع قصص داخل كتاب واحد وبين دفتيه صراع دائم لن تشعر بنفسك وأنت تبدأ في مراقبته إلا وستجد كلمة النهاية بين أصابعك مع ألف علامة استفهام يشوبها كل علامات الاستنكار.

    هنا ستجد قهر الغربة، و الفقر في أبهى حله، ووحوش الهوى والنفس، ستجد كل الألوان القاتمة للحياة.

    القصة الأولى "بيع نفس بشرية" وهي التي اختارها الكاتب كعنوان للكتاب، وهي قصة تستحق أن يكون الكتاب كله لها فقط.

    غريب، مغترب، وحيد، في بلد غريب بلا أصدقاء ولا أي نوع من أنواع الحياة الإجتماعية الطبيعية فهو اختار أن يعيش منعزلا عن المشاكل.

    يتعرض لموقف يضعه بين نفسه وضميره وحياته في هذا البلد القاتم في كل معالمه، ليقف أمام حاله الآن كشخص آخر يتصرف ضد العقل وضد المنطق.

    ليتفتح عقله على مبدأ يرفضه في قرارة نفسه ( خارج الحدود كل شيء مباح) منطق مخيف حرفياً.

    ذكرني هذا المثل بمقال للدكتور أحمد خالد توفيق بعنوان " أبناؤنا في الخارج" في كتاب زغازيغ حيث يبين من خلال عرض موقفين لشخصيتين في الغربة؛ أنهم تحولوا لأناس هم نفسهم لم يعودوا يعرفون من هم من المباحات والانتهاكات التي قدموها لأنفسهم على طبق من ذهب بحجة أننا في الغربة لا يعرفنا أحد.

    بطل القصة في بيع نفس بشرية، استنكر بكل جوارحه اختراق عالمه الهادئ من قبل فتاة استنجدت به من ظلم وقع عليها ولكنه كان بإرادتها التامة ولكنه تمادى في اتباع ضميره ليساعدها

    ومع التطور في القصة نكتشف أبعاد أقوى وأكثر من مجرد شخص يساعد شخص آخر، بل قد يتورط في جحيم لن يتحمله ويؤكد لنا البطل في القصة أن الحياة تجبرك نعم؛ لأنك تريد منها ذلك وفي أعماق عقلك أنت سلمت نفسك لها وسرت مع التيار وقد أصبح الممنوع باطنا مباح ومرغوب علنا بدون أي ألم في الضمير.

    قصة رمزية من الدرجة الأولى

    اللغة رائعة قوية كما تعودنا من الكاتب

    وصف وسرد منتهى الاتقان، حتى وصفه لبعض المشاهد الجريئة جاء متقنا وليس مبتذلا لدرجة كبيرة تجعلني أقول لماذا كتبت بهذه الدقة، لكننا تعودنا على أسلوبه الوصفي السينمائي في الروايات.

    القصة الثانية: "الوداعة والرعب"

    مبدأيا لم يعجبني العنوان، كان ممكن يكون أعمق وأكثر مناسبة للقصة ومعانيها ولكن احترم الكاتب لأن أكيد له وجهة نظر أبعد من تفكيري

    قصة الصراع المستمر الذي لن تمحوه السنين ولا الانتصارات ولا الأفراح ولو كانت يومية، فهو تاريخ حُفر في خلايا العقل والجسد، ستجد في كل بيت حكاية مؤلمة تؤكد لك أن المصري لا ينسى مهما رأيت منه كل علامات النسيان واللامبالاة،

    القصة أيضا عميقة جدا سواء في الفكرة أو اللغة، أو سرد وحوار الشخصيات منتهى البراعة والدقة والرمزية.

    حيث يبحث الإنسان عن أرض بلا ألم، بلا ذكريات، بلا قبور تضم الأحباب.

    أكثر مشهد أثر فيّ آخر مشهد حيث البطل والبطلة جاءا هنا على الشاطئ المياة أمامهم والجبال خلفهم وفي نفس المكان الذي تخلا فيه عن الفوارق والحسابات العقلية وتركوا حسابات الشهوة والجسد هي التي تتحدث، جاءا وكل منهما يبطن للآخر حقيقة نفسه و حقيقة وجوده فتظهر طعنات النفس جلية في ايادي تعلم جيدا ما تريد وما يجب فعله.

    اعتقد القصة كانت ل فيلم فتاة في إسرا/// eel لنفس الكاتب ومصاغة بأسلوب جديد ونفس السيناريو.

    القصة الثالثة: "اتجاه واحد للشمس"

    "المحلج" وكل أنفار المحلج، والمسؤول الأول عنهم، والحج صاحب المحلج، وبنات المحلج، والناظر والخرزانة، والشون ( جمع شونة) أجولة تخزين القطن وخلافه، واليومية، والتروس، والعادات والأساطير القديمة التي كانوا يخدعون ويخيفون بها الفلاحين عندما يعطل المطحن أو المحلج، بأن المكن لن يدور إلا بدم صبي طازج قربانا لها يضحون به ليأكلوا عيش ويعيشوا في أمان،

    الفساد المتفشي في باطن كل فئة من فئات المجتمع تجسدت داخل كيان بسيط في ظاهرة ولكن الباطن أسوأ ما يكون، وأسوأ من هذا أنه الواقع بحذافيره.

    القصة الرابعة:يوم مصري جاف

    في رأيي هي أقل قصة في الكتاب

    مقدمة طويلة وحوار جاف كما هو العنوان جعل الملل يصيبني من أول ثلاث صفحات رغم أن الثلاث قصص السابقة قرأتها في جلسة واحدة لم أستطع ترك الكتاب إلا مع إنتهاء الثلاثة قصص الأولى وبضع صفحات من الأخيرة.

    حتى الفكرة لم تأخذ حقها في التعبير عن نفسها أكثر.

    لكنها أيضا تناقش قضايا مهمة مجتمعية عن الغربة و الشهوات المكبوتة.

    الكتاب في المجمل رائع من كل شيء.

    اللغة جاءت قوية رغم أن أول قصتين فيهما أبطال ليسو مصريين، وآخر قصتين من قلب الريف المصري إلا أن اللغة العربية الفصحى وجمالها كانت خادمة وفية لكل مشهد وكل بطل.

    الفكرة العامة للكتاب والتي هي بذرة القصص على اعتقادي مطروحة بذكاء وحرفية ليست غريبة على الكاتب.

    الوصف والتعبير في بعض الأحيان كان جرئ جدا جدا لكن مكتوب كما نوهت سابقا بحرفية تجعله غير مبتذل لدرجة كبيرة.

    في النهاية

    أشكر دكتور المنسي قنديل على هذه الأيقونة الرائعة التي تضاف إلى رصيد قوي يستحق التقدير.

    #هند_الشهاوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأتها منذ عدة أشهر

    ولا أذكر الأحداث تفصيلا، ولكن مازال يلوح في ذهني انطباعاتي عنها وأسلوبها...

    أنا ممن يميلون إلى الرواية على حساب القصة القصيرة لأن الرواية أكثر تعمقًا في نفوس الشخصيات وفي توضيح الجوانب الاجتماعية من وجهة نظري، ولكن هذه المجموعة القصصية أوضحت لي أن الكاتب القصصي المبدع يستطيع أن ينتج قصة _حتى لو كانت أقصر من الرواية بكثير_ غير مخلة ببيان أوضاع المجتمع والحالات النفسية التي تعتري الشخصية..

    وكل قصة من هذه الأعمال متكاملة الفكر واضحة، على سبيل المثال في القصة الأولى تتضح عدة قضايا اجتماعية خلال القصة ( الغربة وأحوال المغتربين، الطبقية في الكويت، أحوال العمل في صيادة اللؤلؤ ومعاناة الصيادين).. ننتقل إلى الجانب النفسي فكان الكاتب رائعا في إيضاح شعور الشخصية من موقف لآخر والأفكار التي تصاحب تلك المشاعر...

    ولكني للأسف لا أنوي القراءة لهذا الكاتب مرة أخرى لأسباب أخلاقية، وتمنيت لو أكملت لمستواه الأدبي الرائع..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل المبدع الكبير محمد المنسي قنديل

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون