كوكب عنبر - محمد ربيع
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كوكب عنبر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يتم تكليف “شاهر”، الموظف بهيئة الأوقاف، بكتابة تقرير حول مكتبة عامة منسية بأحد شوارع العباسية القديمة؛ وذلك تمهيدا لهدمها كما تقتضي ضرورات التحديث العمراني، ولافساح الطريق أمام خط جديد للمترو سيمر بالمنطقة. يقضي شاهر أياما بالمكتبة ليدرس أحوالها، ويتعرف على موظفيها وروادها، فيكتشف وقائع غريبة تجري بين جدرانها، وتنفتح أمام عينيه متاهة من الكتب والنصوص والحكايات المتداخلة، ويجد نفسه طرفا في شبكة علاقات بين بشر غريبي الأطوار.. وكلما ازداد تعلقه بالمكتبة المسحورة ازداد يقينا أن تقريره ـ مهما أوصى ـ لن يفلح في إنقاذها من الإزالة. في لغة تترواح بين الرصد المحايد لعالم قديم يتداعى، وبين جنوح فانتازي يقارب الهذيان، يصوغ محمد ربيع في روايته الأولى “كوكب عنبر” سرداً ممتعاً يعمد إلى كشف طبقات للحلم والأسطورة تحت جلد مدينة القاهرة العجوز، وتحت التفاصيل الخانقة للبيروقراطية المصرية. ويتنقل خيط الحكي على طول الرواية، بين صوت شاهر وصوت الدكتور سيد المثقف العدمي والقارئ الدائم بالمكتبة، كلحن يعزف بآلتين مع ارتجالات تحيد بالسرد عن الخط الأساسي ثم تعود إليه بثقة واقتدار. ومحمد ربيع، كاتب هذه الرواية، هو مهندس معماري شاب، من جيل بدأ ممارسة الكتابة على مدونات الانترنت؛ وها هو بكتابه الأول يصنع لنفسه مكانا مميزاً بين الروائيين الجدد في مصر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 11 تقييم
90 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية كوكب عنبر

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    review ممممممم، 3، وربما أربعة في الحقيقة

    .

    الرواية ممتعة، وفكرتها عاجباني جدًا، شعرت في بعض أجزائها بأنني أنا من يتحدث عن المكتبة والكتب وعوالمهم ...

    أفلتت منه أحيانًا لكنه أمسك بها بإتقان

    .

    أعرف أن محمد ربيع يكتب بشكل جيد، منذ ارتفع صيته وعلا في مدونته من قبل

    لكنه فاجأني برصانة هذه الرواية

    .

    وها قد أطلت علينا روايته الثانية، وفي انتظار أن تكون أفضل

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية الأولى للكاتب "محمد ربيع"، وبعدما قرأت له أحدث أعماله: "تاريخ آلهة مصر"، وجدت نفسي عازماً على قراءة جميع أعماله السابقة، والبداية كانت برواية "كوكب عنبر".

    تحكي الرواية عن الموظف "شاهر" الذي يذهب إلى مأمورية إلى مكتبة "كوكب عنبر" لكي يُعطي تقريراً عن إمكانية إزالة المكتبة لأن هناك خط مترو سيمر بمكانها، شاهر يشعر أن القرار مُتخذ مُسبقاً، ولكن لأنه قارئ، شعر بأهمية أن يبحث في الموضوع بدقة ويُعطي رأيه الصريح مهما كانت النتائج والعواقب، فيجد "شاهر" أن المكتبة في باطنها العديد من الأسرار، بدءاً من العاملين فيها مثل: سيد، ومُرتادين المكتبة مثل: المترجم: الدكتور علي، وحنا النساخ، إلى طريقة ترتيب الكُتب في المكتبة التي لا تتبع أي طريقة فهرسة عادية، فطريقة ترتيب الكتب عشوائية للغاية، غير محكومة بأي ترتيب زمني، أو لكتاب مُعينين، أو حتى لغة معينة. بالإضافة إلى كشف مُثير للاهتمام وهو ما حول الرواية في النصف الثاني بسبب ذلك الكشف من رواية تبحث عن الغموض لتفك شفراته، إلى رواية تحمل شكل الغرائبية، والفانتازيا.

    ختاماً،

    الرواية جيدة، والسرد مُمتع، ولم أشعر بالملل إطلاقاً، فقط ما عابها كان الجزء الخاص بالتحول الغرائبي، شعرتُ أننا لو أكملنا على نفس شاكلة النصف الأول، كانت ستكون أفضل، رغم أن الكشف في الجزء الثاني مُمتع ومُثير للاهتمام، رُبما معضلة هذه الرواية أن النصف الأول جيد، والنصف الثاني جيد، ولكن لا يُمكنك استقبالهم داخل رواية واحدة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون