عمر يظهر في القدس - نجيب الكيلاني
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

عمر يظهر في القدس

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

وسمعت صوتاً ينادي: "أيها المعلق بين الوجود والعدم... تعالى إلي..." ولفحت وجهي المحتقن الملتهب أنفاس عطرة ندية، أحسست أن يداً سحرية تصب في قلبي وعقلي قطرات من الراحة والسكينة والرضا... حاولت أن أفتح عيني فتدفق النور... يا إلهي ماذا جرى؟؟ أخذت أتحسس جسدي... وأفتح عيني ثم أغلقهما... وأقبض يدي ثم أبسطها... وأتنفس بقوة... ونظرات خلفي فإذا برجل مديد القامة، مشرق الوجه مشرب بالحمرة، تضفي عليه لحيته البيضاء وقاراً زائداً. وكان أروع ما فيه عينيه الصافيتين الواسعتين اللتين تفيضان صفاءً ويقيناً وأمناً: "سلام الله عليك..." صحت في ارتباك: "من أنت؟؟" قال والابتسامة تعانق كلماته: "فرض عليك أن ترد السلام على من يقرؤك السلام". قلت وأنا ألهث: "وعليك السلام، من أنت؟؟" عبد من عبيد الله"، لم تجب؟، "الحقيقة الأولى هي أننا جميعاً عبيد الله"، ولكن لكل عبد اسم ورسم..."، "قال وقد أحنى رأسه حياءً وتواضعاً: "اسمي عمر بن الخطاب..."، عمر يظهرني القدس"، قصة مثيرة تثير عديد من التساؤلات الفنية والفكرية والعقائدية، وذلك لطرافة فكرتها وخروجها على المألوف، فهي تحكي كما هو واضح من نصها أنها تروي ظهور الخليفة عمر بن الخطاب في أرض القدس، ليهتدي على يديه العديد من الأشخاص ومنهم عميلة ياهودية اسمها "راشيل" أعلنت إسلامها، لتلاقي حتفها على يد الإسرائيليين كجزاء لإسلامها
عن الطبعة
  • نشر سنة 2001
  • 290 صفحة
  • مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 37 تقييم
199 مشاركة

اقتباسات من رواية عمر يظهر في القدس

الخوف يلد الرذيلة .. والهزيمة تمسخ ضعفاء الإيمان .. أنتم جياع برغم رصيدكم الضخم من الزاد .. تدقون الأبواب الصلدة في بله، ولو بحثتم عن المفاتيح لتفتح أمامكم باب النعيم الأبدي

مشاركة من Toka Youssef
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عمر يظهر في القدس

    40

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الروايــة التي خالطت أحرفها كل ذرة بداخلي ... فهم عميق .. سلاسـة الطرح وعبقريـة الوصف والتنقل في الزمان والمكان

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    عمر يظهر في القدس" هي خروج عن المألوف إذ صورت هذه الرواية ظهوراً مفاجأ لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في مدينة القدس وفي زماننا الحالي ........لطالما كان اسم (عمر) الفاروق يرمز إلى العزة والكرامة والشموخ في التاريخ الإسلامي، في حين تأتي (القدس) في هذا الزمان دليلاً صارخاً على تخاذل المسلمين وتقاعسهم

    قيمتها بنجمتين لأني أحببت فكرة الرواية وخروجها على المألوف.......لم يعجبني الحوار ولا إستعمال بعض المفردات على لسان عمر رضي الله عنه

    الرواية مع نهايتها وبعودة إختفاءه تدعي لعديد من التساؤلات وخاصة العقائدية......هل نحن بحاجة أن ننادي:

    قُم ياعمراه قُم.كم مرّةٍ في العام يجب أن نوقظه......إلى متى نبقى نطلب من الأموات معونه

    "دَعوا الفاروق في تُرابِهِ

    واحترموا سكونَه

    لأنّهُ لو قامَ بينَكمْ

    فسوف تقتلونَه!”

    ببساطة لن يتحقق الخيال، والعبرة بتحقق الآمال

    سأظل انتظر عمراً آخر يظهر في القدس ومصر والجزائر والسودان ولبنان وسوريا والأردن والمغرب وتونس و والسعودية….. فليظهر عمراً تتوحد حوله كل البلدان العربية .....

    فنحن محكومون بالأمل

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    لكي يوجد المجتمع السعيد .... يجب أن يوجد الفرد الصالح ... والحاكم العادل .. وليس لطبقة بعينها أو فرد بذاته قداسة من أي نوع القداسة للمبدأ للأصول الشريفة التي يجب ان يسير عليها الناس .... هكذا باختصار يحب أن ندرك أنه إذا أردنا أن نغير مجتمعاتنا وبلادنا فعلينا أن نكون أناس صالحين على المستوى العلمي والعملي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية اتكتبت سنة 1970 وقتها لم يكن حال العالم كوقتنا هذا بل اصبح حالنا اسوأ !!

    مبئاش عندنا حروب بين دوله ودوله فقط واستعمار فقط لا بل حرب في داخل الدولة بين الافراد!

    اكيد لو ظهر الخليفة رضي الله عنه في عصرنا هذا سيصاب بخيبات امل لا حصر لها لما وصل اليه حال المسلمون :(

    عجبتني الرواية جداا واستمتعت بيها لدرجة فوق الوصف

    ~ اقتباساتي من الرواية ~

    - تعرف ولا تؤمن المعرفة شئ والايمان شئ اخر ولا قيمة لمعرفه بدون ايمان، ما دمت قد عرفت فيجب ان تؤمن بالمعرفة اليقينية وقدرة الله ليس لها حدود.

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    -لكن المسلم كان اقوى من الحديد بإيمانه !

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - طريق العودة الي الله تسده صخور هائله من الفساد

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - المؤمن الحق لا يعرف المستحيل تخر الجبال لقواه صاغرة

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - أين الخشوع . والقلوب المعلق بالله ؟! الوعاء خال من أي شراب.. الشكل وحده هو ما تهتمون به . عبادتكم بلا جوهر . اخشي ان يكون الامر كذلك

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - علمنى حبيبي ان الخوف مضيعة للجهد. واتلاف للوقت وافساد للايمان.. وذل ما بعده ذل

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - الكلمة الطيبة كالغيث ان اصابت ارضا طيبة انبتت الخير فترعرع وان اصابت ارضا سبخة رطبت الاعماق . وسارت الي حيث يريد الله او تصاعدت انفاسا ندية الي الافق .. لكن الغيث ينزل دائما ومن الخصب تتولد الحياة والكلمات الخالدة تتردد في ا لافاق ابد الابدين

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - ولن يؤمن احدكم حتى يكون الله ورسوله احب اليه مما سوهما

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - قلت" وماذا عن عمر؟"

    اسرع عبد الوهاب قائلا: " كان حاكما ما انجبت البشرية علي مثاله في العدل والعفه والرحمه واحترام العقل ونزل الوحي مرات يؤكد صحة رأية ولبس رداء واحدا .. اشتمل ببردة رخيصه خشنة .. وكان يملك غنائم اكبر دولتين في العالم المعمور وبكي من خشية الله وساق ولاته العدل ..عالج مشاكل عصره كامهر ما يكون الطبيب يا طبيب .. خاف ان تعثر بغله في العراق فيحاسبه الله عليها وطاغوت الكرملين كان يسفك دماء الملايين باسم مصلحة الملايين .. وكان يرهبون الطاغية وهو مسجي علي فراش الموت وامرأه واجهت عمر وخطأته فنول علي رايها الصغير .. يا ابن التقدم والحضارة والعلم .. اين نحن من عمر وعصره.. "

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - المرأه في نظره انسانه بكل ما تحمله الكلمة من معنى لككنه يرفض تبذلها وانحرافها ولا يعتبر ذلك تحررا وانما هو ضرب من الاغراء والافساد والحيوانية ، يضر بالفرد ويؤذي سلامة المجتمع بل ويحط من شأن المرأه نفسها .. المرأ في عصور الاسلام الاولي كانت محاربة ومضمدة للجراح وشاعرة ومتفقهه في الدين وتروي الحديث وتشارك في الاحداث ويؤخذ برأيها"

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - ليس في ديننا خصام بين الدين والعلم لان منهج الاسلام منهج عقلي يلتزم بالاقناع والبرهان والتأمل وينسجم مع الفطرة السليمة وقضية الخصام بين الدين والعلم قضية حديثه من صنع اوربا حينما اصطدم العلماء هناك مع رجال الدين من اجل النظريات والمكتشفات الجديدة . هل فيكن من تنكر ان علماء الاسلام منذ قرون اسسوا علوم التجربة والمشاهدة في مجال الفلك والكيمياء والطب .. الرزى . ابن سينل. ابن الهيثم. ابن النفيس. ابن حيان. ابن خلدون. وغيرهم

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - "تجلس هادئا في بيتك وتقرأ كل اخبار الدنيا بينما تتناول فنجال من القهوة اي سحر حملك علي جناحيه الي هذة الافاق الشاسعة ..ان مثل هذا الاختراع يذيب الحواجز والحدود.. ويسخر المسافات ..ما كان هذا ليخطر لنا علي بال...قدرة الله وسعت كل شئ وانتم لا تدركون جلال هذة النعم .. لو بلغنا بعض هذاالشأن لخرت الامم ساجدة لله شكرا...ولكنكم برغم هذة الالات تلغون في الاثم والفجور..تستطيع ان تمتطي هذة للوسائل الي الخير والفضيله

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - "اين الحرية في عالمكم؟ "

    - "انه شعارنا"

    - "الشعار شئ.. والسلوك شئ اخر . لا حريه بلا ممارسة .. تترنمون بالحرية ، وفي نفس الوقت تقفون في وجة الدعوة الي الله ، وتعاقبون الناس اذا جرءوا علي اختيار العقيدةالتى تتفق وعقولهم وفطرتهم

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - لكن هل نحن مسلمون حقاً؟! لو تمثلوا الاسلام وساروا علي نهجه لتحول الضعف الي قوة والذل علي عزة .. العيب عيب الرجال وليس عيب المبادئ

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - الارواح ايها الرجال جنود مجندة كما يقول الرسول (صل الله عليه وسلم) ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف.. ولن تحول القيود والسدود والحراب دون لقاء الارواح

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - كلما تذكرت الماضي انتابنى خجل شديد

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - ان التجربه العنيفة تخلق انسانا جديدا حيث لا تنتكس به مطامع او تهوي به ردة

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    - اعرف ان عصركم عصر القوة لكن ثقوا يا ابنائي ان قلب المؤمن وفكره الحر الشجاع وروحه الطاهرة ستمدكم بقوة لا مثيل لها .. القوة ليست الحديد والنار وحدهما وانهما مظهرات مادياان .. هناك قوة روحية..

    *~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*

    5 نجوم مش كفايه عليها :) لانها فعلا رواية رائعه وللاسف مش واخده قها في الشهرة

    فكرة الرواية جميله واكتر فصول عجبتني هي الفصول الاولي . كان بينتقد فيها حالنا :(

    عجبني اسلوب دكتور نجيب :) وبإذن الله مش هتكون اخر مرة اقرأله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ظهر أمام الراوي فجأة "عمر بن الخطاب" في فلسطين، في زمان غير الزمان الذي ولد فيه، ومكان غير المكان الذي توفي فيه؛ لتحيط به المئات من الأسئلة التي لا يستطيع الإجابة عنها. كان من الصعب على أي أحد تصديق أن عمر قد بُعث مرة أخرى، لكن الراوي صدقه منذ اللحظة الأولى؛ بسبب الإيمان والصدق الذي كان ينبض من كلماته، والعزيمة والثقة التي تملأ كل أفعاله. وعرف الراوي أنه منذ تلك اللحظة لن يفارق الخليفة، وسيحاول حمايته من الأعداء. أما الخليفة فقد ذُهل؛ فكل معايير الحياة التي يعرفها قد تغيرت تماما: فالقدس قد احتلت من قبل اليهود! (يقول عمر: أيهزمكم اليهود؟ لو قال قائل في زماننا أن اليهود قد فتحوا مدينة من مدن الإسلام، لاستلقى الناس على أقفيتهم من الضحك). والمسلمون قد بلغوا من الضعف والهوان ما جعل القدس تُحتل، وما جعل أيضا المسلمون في باقي بقاع الأرض يسكتون ويعجزون عن فعل شيء في هذا الشأن!!

    ماذا حصل للمسلمين خلال تلك السنين؟ كان هذا هو السؤال الذي يدور في ذهن الخليفة طوال الوقت، وإن كان استطاع حل هذا اللغز الذي يؤرقه بعد قليل من الوقت. لم تكن المشكلة التي يعاني منها المسلمون قلة السلاح، وإنما قلة الإيمان. فلقد استطاع اليهود أن يحتلوهم فكريا قبل احتلالهم عسكريا، واستطاعوا أن يقنعوهم أن الإسلام هو السبب وراء تخلفهم الدنيوي، هكذا فطن الخليفة، فحمل على عاتقه توعية المسلمين، وزرع بذرة الإيمان بالله في قلوبهم من جديد. حتى أنه قد أسلم على يديه امرأة يهودية حينما رأت أن كلامه يخاطب العقل، وأن هذا الدين الذي يدعو إليه لا يتنافى مع مفاهيم الحرية والعلم مثلما أخبرها أبواها. أما المخابرات فقد أدركت أن عمر أصبح يمثل مصدر خطر لهم، ويجب التخلص منه، لكن يجب الإنهاء على دعوته وتشويه صورته في أعين الناس أولا. لم يخف عمر منهم؛ لأنه لم يهب الموت، فهو صاحب قضية وفكرة، فالجسد يموت ويتحلل، أما الفكرة فتبقى مادام هناك من يؤمن بها ويرددها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أعجبتني الفكرة، ونظرة عمر لما نحن فيه قد تتشابه لما تقدم

    وحكمته وخشيته الدائمة من الله، بمعنى آخر لو كان عمر بيننا في هذه الأيام على كثرة الفتن ماذا كان سيفعل؟، وهذا قياساً على مبادئ الإسلام ، لم يعجبني جزء الإقرار بآراء عمر في مواضيع مثل كرة القدم والسينما والموسيقى! غير ذلك فهي رواية حماسية لنعيد النظر في واقعنا وأن كل منا لديه ما يقدمه لدينه مهما صغر كيانه في المجتمع.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب رائع جدا تحدث عن عودة عمر بن الخطاب رضي الله عنه و عن كلماته الرائعة وان الاسلام يصلح لكل الاوقات وايضا ان الحق يعلو ولا يعلى عليه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    حفظكم الرحمن الرحيم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون