تحت المصباح الأخضر - توفيق الحكيم
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

تحت المصباح الأخضر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

مجموعة مقالات
عن الطبعة
  • نشر سنة 1998
  • مكتبة الآداب - القاهرة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.8 4 تقييم
10 مشاركة

اقتباسات من كتاب تحت المصباح الأخضر

الوسيلة الأولى للترغيب في القراءة هي استثارة الفضول الشخصي

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

    عدد الصفحات غير معلوم.
    أدخل عدد صفحات الكتاب حفظ
  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب تحت المصباح الأخضر

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    توفيق الحكيم يكتب بأسلوب خاص جدا لا تعرف ما سر الروعة فيه .. بعض المقالات ان اعيد نشرها بلا نهاية لبقيت على جدتها وروعتها وعدم قدمها ..وكلامه هنا جميل ومفيد وممتع ..انه يتكلم بعفوية وبصدق ادبي .. وفي هذا الكتاب نصائح جميلة جدا وصريحة لمن اراد ان يصبح كاتبا .. قرأت له العديد من المؤلفات .. والحق ان المنهج الدراسي التربوي فيه نصوص لتوفيق الحكيم كقصة العصفور التي تنصح الصياد .. لكن خارج المنهج يمكن ان تتعرف على اجمل ما يمكن ان تقرأه في الادب العربي والعالمي وبلغتك الاصلية : انها الروعة الادبية الخالصة لكتابات توفيق الحكيم .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    توفيق الحكيم الرائع دائما وابدا

    كاتبى الافضل والمفضل

    اعجبنى الكتاب كالعاده

    خاصة

    قصة الابناء الثلاثة الذين ورثوا ثلاثة خواتم المفترض ان فيهم خاتم سحرى له تأثيره فى حب الناس ورضا الله

    فاحتكموا الى القاضى ليحكم من منهم صاحب الخاتم الاصلى والاحق فى السلطه

    فنصحهم القاضى بأن يتنافسوا فى رضا الله والناس ومن يرى ان الخاتم قام بعمله السحرى فى رضا الله والناس يأتى للقاضى ليحكم له

    ما اجمل تلك الحكمه وما اشد احتياجنا اليها الان وسط الفرق المتصارعه

    لو انهم تنافسوا فى سبيل ارضاء الله والناس فلن يوجد خاسر فانها يتكون معركه كل الاطراف فيها فائزون

    --------------

    اقتبس من الكتاب(رأوا فى فرنسا الخطر الذى يهدد الكتب الادبية على اثر انصراف الناس الى سخف السينما والراديو والمجلات المبتذلة وقد رأوا فى ذلك كارثة سوف تحيق لا بالادب وحده بل بجيل او اجيال كاملة سوف تنشب على غذاء روحى فاسد او ناقص ممايترتب عليه انحطاط الذوق العام والسير بالبشرية للقهقرى)

    وهذا ما يحدث الان واتفق مع الكاتب فى نظرته لكثير من الكتاب العرب الذين لا يرون الادب رسالة سامية بل هو مجرد سلعه يصنعها ويتكسب منها فالمال هو المسيطر ومن الممكن ان يلجأ الكاتب للابتذال والتفاهه كما نرى كثيرا حاليا لو رأى ان هذا ما يعجب الناس

    ---------------

    اعجبتنى للغاية جملة ان كل فن عظيم هو رد الروح الى مشاعر غرستها السماء فى نفوسنا يوما

    ---------------

    اعجبنى قول الجاحظ(ارى الشمس على حائطه احسن منها على حائط غيره وربما اراه بغته فأبهت وتهرب الروح من جسدى وابقى الاسبوع والاسبوعين بغير عقل)

    بجد رائع وفعلا فى كلاسيكيات الادب العربى حاجات عظيمه

    ---------------

    فى النهاية انا ارى توفيق الحكيم وصف نفسه فى قوله عن القدرة(على كشف الستار قليلا عن تلك القوانين الخفية والقوانين الثابتة التى تحرك الاشياء)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق أستاذنا الكاتب الكبير توفيق الحكيم

    رؤية خاصة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون