البحث عن وليد مسعود > اقتباسات من رواية البحث عن وليد مسعود

اقتباسات من رواية البحث عن وليد مسعود

اقتباسات ومقتطفات من رواية البحث عن وليد مسعود أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

البحث عن وليد مسعود - جبرا إبراهيم جبرا
تحميل الكتاب

البحث عن وليد مسعود

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إلى

    تلك التى رأت من الحياة مارأت

    وبقيت على كبريائها،تقاوم..

    مشاركة من خلود.
  • في الشباب نخجل من الاستغراق في الذكريات ,لأن الحاضر و المستقبل أهم وأضخم ,لكننا مع تقدم السنين يقل فينا الخجل

  • نحن ألعوبة ذكرياتنا، مهما قاومنا، خلاصاتُها، وضحاياها معاً. تسيطر علينا، تحلّي المرارة، تراوغنا، تذهب أنفسنا حسرات، عن حق أو غير حق. كيف نمسك بهذه الأحلام المعكوسة، هذه الأحلام التي تجمد الماضي وتطلقه معاً، هذه الصور المتناثرة أحياناً فوق سهوب الذهن، والمضغوطة أحياناً كالماسات الثمينة في تلافيف النفس ؟

    مشاركة من Anadel Tarayra
  • الفن يشير إلى تحرر الإنسان في ساعات إبداعه ليعطي مذاق الحرية للآخرين إلى الأبد

  • لماذا يسخط المجتمع على فكرة الحب ؟ لأن الحب يحفز فى المحبين كل الدوافع التى يخافها المجتمع ، و لا يبقى لرداع قيمة . الروادع ، بالنسبة إلى المجتمع ، مهمة للحفاظ على هيكل العلاقات السليمة بين الناس . و لكن الحب يتجاهلها كلها و كأن المحبين فى مجابهة مستمرة لامكانية القتل أو الموت . و هذه المجابهة بالطبع تزيد من اللوعة و المتعسة ، فيزيد التصميم عليها ، و هكذا يدور المحبون فى حلقة مفرغة لا تنتهى .

    مشاركة من فريق أبجد
  • "تأتيك الصفعة على قدر الغفلة، إن لليقظة ثمنّ باهظ."

    _

    #إيهاب_حسن

    مشاركة من زهراء علي
  • ❞ آه، كان ثمَّة عصر وانقضى! كلَّما عاد ذهني إلى العشرينيَّات، وتذكَّرت كيف تحوَّل عاشق الحصان إلى سائق سيَّارة، وكيف هجر القنباز ولبس البنطلون، أرى النقطة التي تحوَّل عندها الزمان. ويوم جاءه أخوه المهاجر سعيد الفرحان، وأقنعه بالرحيل معه إلى كولومبيا، ❝

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ‫ هذا كان الفرق بين الاثنين: كاظم بطيء الاهتياج، بطيء الغضب، بينما يشيط الهياج والغضب في نفس وليد بحكّة واحدة، كعود الكبريت. كأنّ الواحد منهما متمِّم للآخر. فإذا بدر من وليد عمل لم يتروَّ فيه، أسعفه كاظم بمنطق قرير بارع. وإذا تأمَّل كاظم في قضيَّة ما، وبلغ به التأمُّل نتيجة غير متوقَّعة، كان وليد هو الأسبق إلى العمل بموجب تلك النتيجة.

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • «أرجوك، لا تحدِّثني عن الشجاعة. الشجاعة أمر شخصيّ بحت، قائم بين المرء ونفسه. أصبح الجهر سُخفًا لا يُقنع أحدًا، بل لا يسمعه أحد، كمن يضرب طبلاً بين الطرشان. الشجاعة الوحيدة التي تستحقّ الممارسة هي مجابهة الموت بالعضل، بالفعل العنيف، حيث يكون في الموت نفسه غلبةٌ على الموت. موت الفدائيّ مثلاً. أمَّا أنتم، فاسمحوا لي بأن أقول لكم: إنَّكم جميعًا جبناء تضربون للحوت طبولكم وصفائحكم، لعلَّه يقذف من حَلْقه القمرَ».

    مشاركة من Hassan khalid
  • لست أدري! قلت لكِ مرَّة إنَّ الخيال والواقع، بالنسبة إليَّ، متبادلان في أكثر الأحيان، ثم إنَّك ما عدت شيئًا خَلَقه وهمٌ فنتزيٌّ منِّي (كما حسبت ذات مرَّة): إنَّكِ حقيقيَّة كالخبز الذي آكل كلّ يوم لقد أحسستك من الداخل واحتويتني في كيانك (أتملَّق نفسي بهذا القول)، واحتويتك في كياني والآن يحدث هذا الشيء الجديد؛ هذا الشيء الرائع، المحيِّر، الملحّ نعم، كما قلت أنتِ، علينا أنا وأنت يومًا أن نكتب معًا كتابًا عن الحبِّ، كيف أنّنا عن طريق الفرح نبحث عن العذاب، وكيف أنّنا عن طريق العذاب نهلِّل صاخبين لربِّ السماء والأرض إذا لم تفهمي أنتِ هذا، فليس هناك من يفهمه لكنَّك

    مشاركة من Asmaa Ramadan
  • "لماذا يسخط المجتمع على فكرة الحب؟ لأن الحب يحفز فى المحبين كل الدوافع التى يخافها المجتمع، و لا يبقى لرداع قيمة. الروادع، بالنسبة إلى المجتمع، مهمة للحفاظ على هيكل العلاقات السليمة بين الناس. ولكن الحب يتجاهلها كلها وكأن المحبين فى مجابهة مستمرة لإمكانية القتل أو الموت. وهذه المجابهة بالطبع تزيد من اللوعة والمتعسة، فيزيد التصميم عليها، وهكذا يدور المحبون فى حلقة مفرغة لا تنتهي.

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • لم الحب يملأه الحزن كأنه بداية الفراق

    مشاركة من Rasha Mahil
  • لم الحب يملأه الحزن كأنه بداية الفراق ؟

    مشاركة من Anadel Tarayra
1
المؤلف
كل المؤلفون