شئ من الخوف
امواج ولا شاطئ
خذور فى الهواء
أوقات خادعة
خائنة الأعين
شيء من الخوف وقصص أخرى
نبذة عن الكتاب
في عام 1969 فاجأ الأديب الكبير ثروت أباظة قراءه بروايته الأكثر بريقا "شيء من الخوف"، ففي هذا العمل طرح أباظة دور فؤادة الفتاة الصغيرة التي تحب عتريس الفتى البريء النقي لكن عتريس الذي ينقلب الي وحش كاسر ويعيش علي القتل والنهب يعاقب البلدة ذات يوم بأن يمنع عنها الماء، فلا يجد من يقف له سوي فؤادة، حبه القديم ونقطة ضعفه الوحيدة. ولما لم يستطع ان يقتلها كان عليه أن يمتلكها بالزواج. وترفض فؤادة ويتم تزوير الوكالة وتنتقل إلى العيش مع عتريس دون شرعية، وتقاوم البلدة محاولات عتريس انتزاع الشرعية، وترفض فؤادة الاستسلام لعتريس حتي الموت، عندما تحرقه البلدة، ويفر رجاله، وتنضم فؤاده للبلدة لتوديع الشهيد محمود. وبعيدا عن عالم السياسة ورموزها؛ فقصة الحب الخالدة بين فؤادة وعتريس تعد قصة رومانسية شديدة التفرد.. فبينما يجسد عتريس (محمود مرسي) التمرد علي الضعف تمثل فؤادة تمردا على "تمرده".التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 1996
- 531 صفحة
- ISBN 9770125105
- الهيئة المصرية العامة للكتاب
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Ahmed Sarhan
صراحة .. أنا كنت متخيل ان الرواية أطول من كدة حسيت انها انتهت وكان ممكن تكمل بأحداث .. الفيلم جميل جدا لكن تفوق ع الرواية و استوطن في دماغ المشاهد عكس الروايه هتكون عابرة بالنسبة للقارئ و لكن يجب ان نذكر روعة اسلوب الاستاذ فكري اباظة طبعا اسلوب جميل جدا و متميز و استحقت الرواية ان توجد ضمن افضل 100 رواية عربية ..
-
نرمين الشامى
لاول مرةالفيلم افضل بكثير
مش قادرة اطلق عليها رواية او قصة حتى
فيه مبالغة فى تفاصيل عن شخصيات ثانوية جدا زى الشيخ بسيونى واهمال لشخصيات وردود افعال مهمه زى رد فعل طلعت وفايز على جواز فؤاده من عتريس