السلطان الحائر > مراجعات كتاب السلطان الحائر

مراجعات كتاب السلطان الحائر

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب السلطان الحائر؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

السلطان الحائر - توفيق الحكيم
تحميل الكتاب

السلطان الحائر

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    & عليك الاختيار بين السيف الذي يفرضك ولكنه يعرضك

    وبين القانون الذي يتحداك ولكنه يحميك

    فالسيف يفرضك علي الجميع , السيف يعطي الحق للأقوي ولكنه يعرضك للخطر

    والقانون يتحدي رغباتك ولكنه يحمي حقوقك

    كيف يوافق السلطان علي استخدام القانون بدل من السيف

    كيف يُباع السلطان لأنه عبد لم يُعتق وتشترية عاهرة

    كيف يوافق صاحب السلطة والقوة علي استخدام القانون الذي هو للضعفاء فقط

    مسرحية ممتعة والحوار أجمل والشخصيات بسيطة في كلامها ولكن المعاني أعمق

    أحببت الغانية جدا وكلامها ومجادلتها

    وأحببت كيف يمكن التلاعب بالقانون والتلاعب بكل شئ لو وجد مبرر أو خُلق له شبه مبرر

    & عندما يجتاز انسان اقصي حدود السوء فإنه يصبح حراً

    لم يعد يهتم بتصحيح رأي الناس فيه

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لم اتعود ابدا على قراءة المسرحيات منذ صغرى لأنها ارتبطت فى مخيلتى بالمعانى الجافة والالفاظ الضخمة التى لا معنى لها بالنسبة لى آنذاك حتى تعرفت على توفيق الحكيم .. ففى هذه المسرحية مثلا استطاع ان يبسط قضية فلسفية وهى أيهما أولى بالاتباع السيف أم القانون .. رغم عمق القضية إلا انه عرضها فى أسلوب ماتع محبب للنفس بدون تطويل ... مسرحية تتعدد فيها عناصر الابداع وبالتأكيد تغير معنى المسرح لى بعد قرأتها مع باقى أعمال الحكيم توفيق !

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    استمتعـــت بيهــا جداً

    وكانت من أكثر ما قرأته سرعة

    أعجبتنى الحبكة الدرامية

    واربكتنى سلاسة السلطان وتقبله للتحدى دومــا ً

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    لن أنسى يوما أننى كنت عبدك يوما .. فى سبيل المبدأ و القانون يا مولاى

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الفلسفة الكوميدية السياسية في قالب أدبي. شيء مذهل!

    طبعًا المسرحية ليست من خيال بحت، لأن لها في تاريخ دولة المماليك أصلًا، وهو أن القاضي عبد العزيز بن عبد السلام فعل ما فعله القاضي في المسرحية ببعض من المماليك الأمراء، فباعهم في سوق النخاسة و تصرف بحقهم لبيت المال و المعوزين.

    شخصية السلطان هي الشخصية الأكثر غرابةً في المسرحية، فهو إلى جانب عظمته و جبروته متواضع في الحق (و إن كان بعد غرور).

    أما الغانية، فالبعد الإنساني لهذه الشخصية وعدم التفاتها لكلام الناس أعجبني، وشعرت بالتعاطف الكبير معها.

    و إذا ما نظرنا إلى التناقض بين الوزير و القاضي في بداية المسرحية، سنجد أن هاتان الشخصيتان تكملان بعضهما كثيرًا بهذا التناقض، وهذا ما يظهر لنا في نهاية المسرحية أمام بيت الغانية. وبهذا تتضح لي صورة بسيطة أن القانون و السلطة نقيضان متكاملان، لا يلغي أحدهما وجود الآخر.

    وقد أظهر لنا توفيق جانب من طبيعة البشرية العامة من خلال تصويره للغط الناس فيما قد يدور في بيت الغانية و السلطان معها.

    الحبكة و التسلسل والانتقال بين الأحداث فيها سلاسة جميلة، وتمنعك من التوقف، أنهيتها في جلسة واحدة.

    عمومًا مسرحية أكثر من رائعة، و عجيبة جدًا، و تصرفات شخصياتها غير متوقعة و مضحكة.

    العيب الوحيد: بعض الأخطاء الإملائية في الطبعة (إذن بدلًا من إذًا) و (مبدإ بدلًا من مبدأ) و هكذا..

    قراءة طيبة :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    عشقت هذه المسرحية من اول مرة قراتها وانا طفلة و كنت ماخوذة بالطريقة التى تحايلت بها المراة على الحكم الصادر ضد المدعى على السلطان و من كثرة اعجابى بيها قراتها اربع مرات لكنها دائمة الضياع منى

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مسرحية فلسفية رائعة على الرغم من عمقها لا تخلو من كوميديا سوداء مضحكة الى حد البكاء

    و المدهش أن المسرحية متماشية مع الأحداث الراهنة بشكل عجيب...أنصح بالقراءة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مسرحية ممتعة جداً لو تأملها الشخص لوجد بها حال بعض الحكام في وقتنا الراهن.

    توفيق الحكيم كاتب مسرحي من النادر أن تنجب مصر كاتباً مثله مرة أخرى.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أعجبتني :)

    حلوة جدًا

    وأكثر ما لفت إنتباهي رغبة السلطان القوية في السير في طريق القانون لنهايته رغم أنه طريق محفوف بالمخاطر والشكوك بالنسبة لموقفه

    الوزير كالعادة شخص انتهازي وسخيف رغم حرصه على مصلحة الدولة

    قاضي القضاة نوعـًا ما أعجبني

    قصة المحكوم عليه والجلاد طريفة للغاية وأضفت على المسرحية جوًا من البهجة

    الغانية أبهرتني

    أعجبتني المقاطع التالية :

    - "رُب شهيد مجيد له من التأثير والنفوذ في ضمير الشعوب ما ليس لملك جبار من الملوك"

    -"عندما يجتاز إنسان أقصى حدود السوء فإنه يصبح حرًا"

    نستفيد من هذه المسرحية أن القرارات الحاسمة والمصيرية في الحياة عليك أن تتخذها وحدك سواءكنت سلطـانـًا يلتف حوله الناصحين أو عبدًا فقيرًا بلا حيلة.

    أنصح بقرائتها فهي جميلة جدًا :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لما اكون قريت المسرحية دي سنة 2008 و مش مفتكرة أصلا إني قريتها

    فهل معنى ده إني فهمتها؟؟

    أو يحق لي إني أقيمها؟؟

    مش عارفة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق أستاذنا الكاتب الكبير توفيق الحكيم

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    اشتريتها ورقي من دار الشروق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مسرحية رائعة جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون