عابر سرير > اقتباسات من رواية عابر سرير

اقتباسات من رواية عابر سرير

اقتباسات ومقتطفات من رواية عابر سرير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عابر سرير - أحلام مستغانمي
أبلغوني عند توفره

عابر سرير

تأليف (تأليف) 3.6
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس .أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً ، فتهرب الاشياء منك.وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لاتستحق كل هذا الركض ، حتى تأتيك هي لاهثة وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك ، وتتلقى هذه الهبه التي رمتها السماء إليك والتي قد تكون فيها سعادتك أو هلاكك؟

    مشاركة من No Name
  • لتشفى من حالة عشقية ، يلزمك وفاة حب ، ﻻ تمثالا لحبيب تواصل تلميعه بعد الفراق ..

    يلزمك قبر ورخام وشجاعة لدفن من كان اقرب الناس اليك ..!!

    مشاركة من Amal Mhanna
  • إضحك يا رجل، فالموت يمازحك مادام يخطئك كل مرة ليصيب غيرك!

  • منه تعلمت أن أشلاء الأشياء أكثر إيلاماً من جثث أصحابها ....!

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • كل جاهل يثأر لجهله بقتل مثقف بعد المزايده عليه في الايمان والتشكيك في ولائه للوطن.

    مشاركة من ÂFnan Haðàð
  • أصبح ضرورياً اصدار كاتولوغ للموت العربي، يختار فيه الواحد في قائمة الميتات المعروضة طريقة موته. مستفيداً من جهد أمة تفوقت في تطوير ثقافة الموت.

  • عندما تهجرك أعضاؤك وتتخلى عنك وهي لحمك ودمك ، عليك ألا تعجب أن يتخلى عنك حبيب أو قريب أو وطن .

  • أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص ، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا ، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه

    مشاركة من فريق أبجد
  • عابر ليس ك عبور أحدنا فهناك اجراس تقرع لتوقظ بداخلنا سواقط ، وسرير شرير ، عابث بادمغة غافله لحنين ماضي !

    مشاركة من بو فيصل
  • هل يمكن لوطن أن يُلحق بأبنائه أذىً لا يلحقه حيوان بنسله؟

  • مسكونون نحن بأوجاعنا, فحتى عندما نحب لا نستطيع إلا تحويل الحب إلى حزن كبير

    مشاركة من مريم البتول
  • في صور الحروب التي أصبحت حرب صور , ثمة من يثري بصورة , وثمة من يدفع ثمناً لها .

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • الموت, كما الحب, فيه كثير من التفاصيل العبثية. كلاهما خدعة المصادفات المتقنة.

    مشاركة من نسيان كوم
  • ‏"- أراك سعيداً اليوم.

    ‏- حقاً؟ وما جدوى أن تتعذّب؟ لا تصدّق أن العذاب يجعلك أقوى وأجمل، وحده النسيان يستطيع ذلك. عليك أن تلقي على الذاكرة تحيّة حذرة، فكلّ عذاباتك تأتي من التفاتك إلى نفسك."

    مشاركة من reema
  • ثمه حكمه لا تبلغها الا في عز وحدتك وغربتك، عندما تبلغ عمراً طاعناً في الخساره. تلزمك خسارات كبيره لتدرك قيمه ما بقي في حوزتك.

    مشاركة من ÂFnan Haðàð
  • أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص ، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا ، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه

    مشاركة من narjis dhea
  • ثمة كتب عليك أن تقرأها قراءة حذرة...!

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • الفاجعة .. أن تتخلى الأشياء عنك .. لأنك لم تمتلك شجاعة التخلي عنها .. عليك ألا تتفادى خساراتك .. فأنت لن تغتني بأشياء ما لم تفقد أخرى إنه فن تقدير الخسائر التــي لا بــد منها .

    مشاركة من Ali Mutahar
  • تبحث عن الأمان في الكتابة؟ يا للغباء!

    ألأنك هنا، لا وطن لك ولا بيت، قررت أن تصبح من نزلاء الرواية، ذاهبا الى الكتابة، كما

    يذهب آخرون الى الرقص، كما يذهب الكثيرون الى النساء، كما يذهب الأغبياء الى حتفهم؟

    أتنازل الموت في كتاب؟ أم تحتمي من الموت بقلم؟

    مشاركة من Shayma Hashim
  • قرأت أنّ (الغولّيين) سكَّان فرنسا الأوائل، كانوا يرمون إلى النار الرسائل التي يريدون إرسالها إلى موتاهم. وكان مأتم النار يدوم بضعة أيام، يلقون إليه بأشياء فقيدهم، وبمكاتيب محمَّلة بتحيّاتهم وأشواقهم وفجيعتهم.

    وحدها النار، تصلح ساعي بريد. وحدها بإمكانها إنقاذ الحريق.

    أكلّ ذلك الرماد، الذي كان نارًا، من أجل صنع كتاب جميل؟

1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون