كيف نختلف > اقتباسات من كتاب كيف نختلف

اقتباسات من كتاب كيف نختلف

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كيف نختلف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كيف نختلف - سلمان العودة
أبلغوني عند توفره

كيف نختلف

تأليف (تأليف) 4.1
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إننا بحاجة لتدريس أدب الخلاف في مدارسنا وجامعاتنا ومساجدنا، وتدريب الشباب والفتيات على ممارسته عملياً، ليتحوَّل إلى عادة وعبادة في الوقت ذاته.

    مشاركة من Mohammad M Hamo
  • إن المتعصِّب أعمى لايعرف أعلى الوادي من أسفله،ولايستطيع أن يميِّـز الحق من الباطل، وقد يتحوَّل المتعصِّب بالحرارة نفسها والقوة نفسها من محب إلى مبغض.

    مشاركة من Mohammad M Hamo
  • إن أفهام الرجال ليست وحياً، والمدارس الفقهية أو الحركية ليست هي الإسلام، وإن كانت تنسب إليه وترجع إليه.

    مشاركة من Mohammad M Hamo
  • إن سكينة الإنسان، واستقرار نفسه، وهدوء لغته، وحسن عبارته، وقوة حجته،

    هو الكفيل بأن تنصاع له القلوب، وأن يصل الحق الذي يحمله إلى أفئدة الآخرين، وأن يغلب حقُّه باطلهم.

    مشاركة من Mohammad M Hamo
  • وهناك أنواع من التقليد لا تتناهى، وقد يقلِّد الإنسان مجتمعه،ويخضع لضغط المألوف دون مقاومة، أو يقلِّد رجلاً، أو يقلد مذهباً، أو يقلِّد نفسه، ولذلك لما أفتى عمر رضي الله عنه في مسألة من مسائل الفرائض بشيء، ثم أفتى بعد حين بغيره، فقيل: يا أمير المؤمنين، كنتَ قلتَ كذا وكذا؟ فقال كلمته المشهورة: ((ذلك على ماقضينا، وهذا على ما نقضي)).

    مشاركة من Mohammad M Hamo
  • " حينما يتلّقى الطلبة عن شيخهم وهم في مطالع تعليمهم ونشأتهم، يأخذون اجتهاداته وترجيحاته مأخذ التسليم، لأنه ليس عندهم تأهُّل علمي للبحث والتحري والمراجعة والتصحيح والتحقيق، ولأن شخصيته الآسرة وعلمه وحماسه وقياديته تغريهم، فهم منتمون إليه ، متشبّعون بحبه، يرونه نمطا فريدا، وينظرون إلى العالم من خلاله!

    أَتاني هَواها قَبلَ أَن أَعرِفَ الهَوى ... فَصادَفَ قَلباً خالِياً فَتَمَكَّنا

    وعندما يكبرون وتتسع علومهم ومداركهم، وتنضج لديهم مُلَكَة البحث في الكتب، والنظر في أقوال أهل العلم، ويترسّخ لديهم الميل للاستقلال والتميز، حتى لو كان من دون تأسيس او معرفة مضافة، تقع من بعضهم مخالفة لشيخهم، وقد يوافقونه على جزء من القول، ويخالفونه في سائره، ومع ذلك فلا ينابذونه العداوة، ولا يقطعون عنه حبل الولاء والأخوة والمحبة، إن كانوا من الفاقهين، لأن معقد الولاء والاجتماع ليس على هذه المسائل، وإنما على محكات الشريعة وأصولها. "

    مشاركة من عَهْد خَالِد
  • وبعض طلبة العلم أصبحوا يسرعون إلى إقحام لفظ (الكفر)، وكأنهم يرونه من البيان والبلاغ والزجر أن يقولوا تعليقاً على مقالة أو فعل بأنه كفر، فإذا عُوتبوا تنصَّلوا، وقالوا: نحكم على الفعل والفرع، لا على الفرد والعين، وينسون أنهم يتحدَّثون إلى عامة الناس ممن لايحيطون بالمسائل الدقيقة، وأن مسألة التفريق بين العين والنوع ليست مسلَّمة عند جميع العلماء.

    مشاركة من Mohammad M Hamo
  • إذا كان المجتهدون أنفسهم مأمورين بالتعاذر،وعدم الطعن على المخالف،فكيف بغيرهم من الأتباع الذين لااجتهاد لهم أصلاً وإنما فاضلهم مقلّد لأهل العلم

    مشاركة من فريق أبجد
  • كتاب يحكي عن سلمان العودة .. عندما حصل له ماحصل !

    كتاب جيد

  • إن الخلاف المبني على الديانة والعلم لا يُجوِّز أن تتحوّل الآراء المختلفة فيه إلى ولاءات خاصة، أو مفهومات حزبية أو طائفية، فإنه يخرج بذلك عن كونه رحمة ومتابعة لحكم الله ورسوله، ليكون تمزيقاً لأهل الإسلام، ورجوعاً إلى الجاهلية، واتباعاً لسنة أهل الكتاب المنحرفين عن هدي أنبيائهم.

    مشاركة من Mohammad M Hamo
1
المؤلف
كل المؤلفون