ورد أقل > اقتباسات من كتاب ورد أقل

اقتباسات من كتاب ورد أقل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ورد أقل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ورد أقل - محمود درويش
تحميل الكتاب

ورد أقل

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • بقاياك للصقر

    بَقَايَاكَ لِلصَّقرِ. مَنْ أَنْتَ كَيْ تَحْفرَ الصَّخرَ وَحْدَكْ،

    وَتَعْبرَ هَذَا الفَرَاغَ النِّهَائِيَّ، هَذَا البَيَاضَ النِّهائيَّ؟ مَرْحَى!

    سَتَصْطَفُّ حَوْلَكَ خَرُّوبَتَانِ، وَأَرْمَلَتانِ، وَصَمْتُ الفَضَاءِ المُجَوَّفِ بَعْدَكْ

    شُهُوداً عَلَى العَبَثِ البَشَرِيِّ؛ شُهُوداً عَلَى المُعْجِزَهْ.

    أَفِي مِثْلِ هَذَا الزَّمَانِ تُصَدِّقُ ظِلَّكَ، فِي مِثْلِ هَذَا الزَّمَانِ تُصَدِّقُ وَرْدَكْ؟

    وَتَلْفظُ اسْمَكَ واسْمَ بِلادِكَ واسْمِي مَعاً

    بِلا خَطَإٍ؟ يَا رَفِيقِي، كَأنّكَ تَمْلِكُ شَيْئاً، كَأنّك تَمْلِكُ وَعْدكْ!

    سنُخْلِي لَكَ المَسْرَحَ الدَّائِرِيَّ. تَقدَّمْ إِلَى الصَّقرِ وَحْدَكْ،

    فَلاَ أَرْضَ فِيكَ لِكَي تَتَلَاشَى،

    ولِلصَّقرِ أَنْ يَتَخَلَّصَ مِنْكَ، ولِلصَّقْرِ أَنْ يَتَقَمَّصَ جِلْدَكْ

    مشاركة من فريق أبجد
  • أحبك , أو لا أحبك , لا أستطيع الرجوع إلى بلدي . لا أريد الرجوع إلى جسدي . لا أريد الرجوع إلى أحد بعد هذا الخريف

    مشاركة من فريد عمار
  • أحبك قبل احتكاك دمي بالعواصف والنحل , كوني كما كنتِ

    مشاركة من فريد عمار
  • سَنَكْتُبُ منْ أَجْلِ ألا نَمُوت .. سَنَكْتُبُ مِنْ أَجْل أَحْلامنَا

  • لديني…لديني لأعْرفَ في أيّ أرضٍ أمُوتُ وفي أيّ أرْضٍ سَأَبْعَثُ حيّا

    مشاركة من فريق أبجد
  • سأَقْطَعُ هذا الطَّريقَ الطويلَ، وهذا الطريقَ الطويلَ، إلى آخِرِهْ

    ‫إلى آخر القلب أَقطعُ هذا الطريقَ الطويلَ الطويلَ الطويلْ…

    ‫فما عدتُ أَخسرُ غيرَ الغُبار وما ماتَ منِّي، وصفُّ النخيلْ

    مشاركة من Asma Qays
  • كم أريدك عند هبوط الخريف على الروح

    مشاركة من فريد عمار
  • أريدُ مزيداً مِنَ العمرِ كي نلتقي , ومزيداً من الاغترابْ

    .

    ولو كانَ عمري معيْ لانتظرتكِ خلفَ زجاجِ الغيابْ

    مشاركة من فريد عمار
  • سَأحْيَا كما تَشْتَهي لُغتي أنْ أكُون ... سَأحْيا بِقُوةِ هَذَا التَّحدّي

  • وَنَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْينِ نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَسْرِقُ مِنْ دُودَةِ القَزِّ خَيْطاً لِنَبْنِي سَمَاءً لَنَا وَنُسَيِّجَ هَذَا الرَّحِيلاَ

    وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

    وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقمْنَا نَبَاتاً سَريعَ النُّمُوِّ , وَنَحْصدْ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلاَ

    وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ البَعِيدِ , وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرابِ المَمَرَّ صَهِيلاَ

    وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً ’ أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ ’ أَوْضِحْ قَلِيلاَ

    نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا...

    مشاركة من Mohamed Khattab
  • إِلَى أَيْنَ نَذْهَبُ بَعْدَ الحُدُودِ الأَخِيرَةِ؟ أَيْنَ تَطِيرُ العَصَافيرُ بَعْدَ

    ‫السَّمَاءِ الأَخِيرَةِ

    ‫أَيْنَ تَنَامُ النَّباتَاتُ بَعْدَ الهَوَاءِ الأَخِيرِ؟

    مشاركة من Asma Qays
  • اذا كان لي أن أعيد البداية

    ‫إِذَا كَانَ لِي أَنْ أُعِيدَ البِدَايَة أَختارُ ما اخْتَرْتُ: وَرْدَ السّياج

    ‫أُسَافِرُ ثَانيةً في الدُّرُوبِ التِي قدْ تُؤدِّي وقَدْ لا تُؤَدِّي إِلَى

    ‫قُرْطبَهْ.

    ‫أُعَلِّقُ ظِلِّي عَلَى صَخْرَتَيْنِ لِتَبْنِي الطُّيُورُ الشَّرِيدَةُ عُشّاً علَى

    ‫غُصْنِ ظِلِّي

    ‫وأكْسِرُ ظِلِّي لأَتْبَعَ

    مشاركة من Asma Qays
  • وَمَا زالَ فِي الدَّربِ دربٌ. وما زالَ في الدربِ مُتَّسَعٌ للرَّحِيلْ

    ‫سَنَرْمِي كثيراً من الوردِ في النَّهْرِ كَيْ نَقطَعَ النَّهْرَ

    مشاركة من Asma Qays
  • أفتشُ عنك فلا أهتدي

    .

    تذكرتُ أني نسيتك , فلترقصي في أعالي الكلامْ

    مشاركة من فريد عمار
1
المؤلف
كل المؤلفون