أيّها الوطن المتكرر في الأغاني و المذابح،
دُلّني على مصدر الموت
أهو الخنجر.. أم الأكذوبة ؟
أحبك أو لا أحبك > اقتباسات من كتاب أحبك أو لا أحبك
اقتباسات من كتاب أحبك أو لا أحبك
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحبك أو لا أحبك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أحبك أو لا أحبك
اقتباسات
-
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل
-
هو الان يرحل عنا و يسكن يافا و يعرفها حجر حجر
مشاركة من فريق أبجد -
يا امرأة وَضَعَتْ ساحل البحر الأبيض المتوسط في
حضنها .. وبساتين آسيا على كتفيها .. وكلَّ
السلاسل في قلبها.
مشاركة من زهرة الربيع -
والذكرياتُ هويَّة الغرباء أحياناً، ولكنَّ الزمان
يضاجع الذكرى وينجب لاجئين، ويرحل
الماضي، ويتركهم بلا ذكرى. أتذكرنا؟ وماذا
لو تقول: بلى! أنذكر كل شيء عنك؟ ماذا
لو نقول: بلى! وفي الدنيا قضاةٌ يعبدون الأقوياءْ.
مشاركة من Anas Hasan -
وفي المهجر العربي يقولون: ما الفرق بين الغزاة وبين الطغاة؟
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
هو الآن يمضي.. و يتركنا
كي نعارض حيناً
و نقبلَ حيناً
هو الآن يمضي شهيداً
و يتركنا لاجئينا!
و نام
و لم يلتجئ للخيام
و لم يلتجئ للموانئ
و لم يتكلَّمْ
و لم يتعلَّمْ
و ما كان لاجئ
هي الأرض لاجئةٌ في جراحه
و عاد بها.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
من يشتري للموت تذكرة سوانا
اليوم.. مَنْ!
نحن اعتصرنا كلَّ غيم خرائط الدنيا
وأشعار الحنين إلى الوطن
لا ماؤها يروي
ولا أشواقها تكوي
ولا تبني وطنْ.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
وما كان لاجئ
هي الأرض لاجئةٌ في جراحه
وعاد بها.
مشاركة من Huda Khalil -
هو الآن يمضي .. ويتركنا
كي نعارض حيناً
ونقبل حيناً.
هو الآن يمضي شهيداً
ويتركنا لاجئينا!
مشاركة من Huda Khalil -
أداعب الزمن
كأمير يلاطف حصاناً
وألعبُ بالأيام
كما يلعب الأطفال بالخرز الملوَّن.
مشاركة من Huda Khalil -
إنَّ الموت مثل الذكريات كلاهما
يمشي إليك .. إليك
مشاركة من Huda Khalil -
والذكرياتُ تمرُّ مثل البرق في لحمي، وترجعني
إليك .. إليك
مشاركة من Huda Khalil -
والذكرياتُ هويَّة الغرباء أحياناً، ولكنَّ الزمان
يضاجع الذكرى وينجب لاجئين، ويرحل
الماضي، ويتركهم بلا ذكرى
مشاركة من Huda Khalil -
لستُ حزيناً إلى هذا الحدّ
ولكن، لا يحبُّ العصافير
من لا يعرف الشجر،
ولا يعرف المفاجأة
من اعتاد الأكذوبة.
مشاركة من Huda Khalil -
طوبى للصخرة التي تعشق عبوديتها
ولا تختار حرية الريح!.
مشاركة من Huda Khalil -
يا أيتها الممرات المحتشدة بالفراغ
متى أصل؟ ..
مشاركة من Huda Khalil -
يا أيتها القامة التي لا تنكسر
لماذا أترنَّح؟ .. وأنت جداري
مشاركة من Huda Khalil -
ويا أيها الوطن المتكرر في الأغاني والمذابح
كيف تتحول إلى حلم وتسرق الدهشة
لتتركي حجراً.
لعلَّك أجملُ في صيرورتك حلماً
لعلَّك أجمل!
مشاركة من Huda Khalil
| السابق | 1 | التالي |
