أسئلة الثورة - سلمان العودة
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

أسئلة الثورة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

إن الثورة لا يرتب لها أحد، ولا يخطط لها الناس، ولكنها تنفجر على حين غرة، حين تُسد طرق الإصلاح، وتُوقَف العدالة، ويُمارَس القمع.. لذا فإن الإصلاح الجاد يستحق التضحية، وليس الخسارة؛ لأنه أفضل طريق تكافح به الثورة. وبعد أن قامت ثورات الربيع العربي فإننا نحتاج إلى رؤية ناضجة في قضايا السياسة الشرعية والعلاقة بين الحاكم والمحكوم لنصل إلى قدر من الهدوء النفسي والفكري.. وقدر آخر من الحياد والتعالي على مصالح الفرد أو العائلة أو القبيلة.. حتى نخرج من التيه الذي فرض علينا لإعادة ترتيب العلاقات على كل الأصعدة والمستويات. والكتاب الذي بين يديك يحاول أن يضع صورة عامة عسى أن تؤهل لقدر طيب من التفاؤل .. وإن غدًا لناظره قريب!!
عن الطبعة
  • نشر سنة 2013
  • 208 صفحة
  • ISBN 13 978-977-717-052-9
  • دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.9 25 تقييم
129 مشاركة

اقتباسات من كتاب أسئلة الثورة

من لم يدفع ثمن التغيير ، فسوف يدفع ثمن عدم التغيير

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أسئلة الثورة

    26

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كان هذا أول كتاب أقرأه للدكتور سلمان العودة. والذي أعتبره حقيقة من المفكرين الإسلاميين المعاصرين القلائل الذين يجيدون قراءة الأحداث وتحليل النصوص تحليلا سياسيا شاملا منطقيا بعيدا عن العواطف... وأنا أستمع إليه دوما على التلفاز وتعجبني آراؤه ووجهات نظره السياسية, وكنت أطمح أن أستمع إليه في حديث مطول يكمل فيه رأيه ويعرض فكرته دون مقاطعة من مذيع أو غيره... وعندما تقرأ له كتابا أو تسمع له حديثا فإنك تدرك كم هو واسع الاطلاع والمعرفة... وهاأنذا أستمع إليه عبر كتابه الرائع هذا...وكنت قد قرأت قبل فترة كتاب الكواكبي "طبائع الاستبداد" وأقرأ حاليا كتاب هتلر "كفاحي".. فكان توقيت هذا الكتاب مناسبا جدا...لا سيما في خضم هذه الأحداث التي تعج بالثورات..

    يعتبر الدكتور سلمان العودة كتابه هذا تقريرا أو بحثا متواضعا ينقل فيه ما قرأه ويعرض فيه وجهة نظره وقراءته للوقائع المعاصرة من خلال إجابته عن أسئلة قد تثار حول موضوع الثورة... وقد اتبع الدكتور أسلوب البحث العلمي في عرضه وترتيبه لقصول الكتاب... وهو أسلوب سلس وزخم في المعلومات في الوقت ذاته..

    يمهد العودة لموضوع الثورة بتعريف بعض المصطلحات مثل: الثورة والإصلاح, كما يعرض أسباب الثورة ويذكر أن على الحكومات أن تسعى إلى الإصلاح السلمي قبل حدوث الثورات كنوع من الوقاية قبل العلاج..

    يتابع الدكتور عرض أسباب الثورات المختلفة من الظلم والسعي إلى التطور والظهور.. ويبين أن الثورات قد تختلف في وقت حدوثها؛ وشبهها بالثمرة التي قد تقطف قبل أوانها فتكون غير ناضجة , أو قد تقطف في أوانها, أو بعد أوانها فتكون أقل جودة..

    تحت فصل يتخص بمشروعية الثورة, يناقش العودة أنطمة الحكم الإسلامية عبر العصور وعوامل ظهور بعض الثورات إبانها وأمثلة عليها.. ويذكر أن هذه النماذج يجب أن لا تؤخذ كقدوة بل كتجربة يستفاد منها.

    ثم يتطرق الدكتور إلى وضع الدولة الإسلامية بعد الثورة, وكيف أنه من الواجب التدرج في تطبيق الشريعة الإسلامية حتى يتقبل الناس التغيير..لأن درء الفتنة مقدم على تطبيق الأحكام الشرعية... ويقول إن قيمة تطبيق الشريعة قد تتحول إلى شعار سياسي مجرد.. بينما يمكن للدولة أن تكون إسلامية دون أن تعلن ذلك صراحة...

    يقول الدكتور سلمان العودة إنه لابد من فصل السلطات الثلاث: التشريعية والقضائية والتنفيذية.. وأنه حين يهيمن الحاكم الفرد على الإدارة والقضاء يصبح الفساد محصلة طبيعية.. ويدخل من هنا إلى مفهوم الديمقراطية في النظام الإسلامي.. وكيف أن العلاقة بين الحاكم والمحكوم يجب أن تكون مبنية على السمع والطاعة من الرعية للحاكم وكذلك تخلي الحاكم عن الظلم والاستبداد والإكراه..

    يناقش العودة وضع الدولة الإسلامية في فترة ما بعد الثورة فيقول إنه ينبغي التصالح على دستور يكون مصدره الشريعة ومن ثم إعادة الحقوق إلى أصحابها دون ثأر.. ثم يتساءل عن المشروع العربي للنهوض..أين هو؟ وكم من الوقت سيستغرق العرب ليأتوا بخظة ونظرة مستقبلية لإنشاء دولة مدنية مستقلة بكيانها ومواردها وهويتها..

    لا بد أن تحقق الثورة مطالب الحركات الشعبية التي قامت على أساسها الثورة أصلا.. وتتضمن هذه المطالب: الحرية السياسية, والعدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص, ومحاربة الفساد بشتى أشكاله, وتنمية المجتمع الشاملة, وأخير الحفاظ على التميز الأخلاقي والهوية الإسلامية..

    وأخيرا, فإن هناك مخاوف ما بعد مرحلة الثورة من أن يعود الظلم والاستبداد, حيث أن للثورة عند الناس أسباب مختلفة وقد يسعى كل إلى تحقيق هدفه.. لكن هناك أهدافا مشتركة هي التي يتوجب على الشعوب التركيز عليها والعمل على تحقيقها..

    الخلاصة: إذا كانت الثورة تنتهي بانتهاء نظام ديكتاتوري فإنها تعتبر الخطوة الأولى في طريق الإصلاح..

    الكتاب يعطيك تصورا شاملا حول الثورات وما قد يدور بذهنك من تساؤلات.. ويعزز قراءتك وتحليلك للواقع الذي نعيشه والأحداث السياسية بموضوعية وفهم أعمق...

    كتاب رائع.. أنصح به الجميع..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يبدأ العودة كتابه "السياسي" بتجربة لا أسميها فاشلة، لكنها لم تنجح.

    يحاول العودة طرح مفاهيم كبيرة وكبيرة جداً في صفحات معدودة ولا أعتقد أنه وُفّق، حين أقول بأنه لم يوفق أقصد بالنسبة للمتطّلع على أمثال هذه المسائل فهو لايجد جديداً يضفيه لنفسه لكنه مناسب جداً لغير المتطّلعين على هذه المواضيع وعلى العامة وهذه نقطة ممتازة ومهمة وربما هي مقصد العودة حين ابتدأ كتابه.

    بالنسبة لي شخصياً لم يضف لي الكتب مايُذكر، فأعتقد أن العودة كان مشتتاً فيخرج من فكرة ويدخل بأخرى دون إقفال للسابقة وتمهيد للاحقة، وقام بذكر عدة مواقف وقصص واقتباسات قد لاتكون موافقة لموضوع استشهاده بها.

    الكتاب صغير وخفيف وأنصح به لغير المتخصص، منهجياً كان ممتاز ولم أخالفه حقيقة في شيء يذكر لأنه ذكر مبادئ عامة معروفة للمهتمين في الأمر.

    كتبت على الكتاب حين أنهيته:

    تظهر في الكتاب قوة العودة في الفصول التي ناقش بها أسانيد الأحاديث وأمتانها، وفي رده على الإسلاميين قوي جداً،بحكم معرفته بطريقة تفكيرهم، وتقل تلك القوة-لايعني بأنها غير قوية- تدريجياً حين تحليله للأحداث السياسية-بالرغم من ذكائه في طرح تحليلات جديدة- وتنعدم عند الحديث عن الفكر السياسي.

    لمحة جميلة أحب أشارك بها:

    يقول العودة في حديث: " من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه"

    بأن الاستطاعة هنا ليست بمعنى المقدرة فقط، بل بمعنى الأصلح والأنفع، إي إذا استطعت أن تغير منكراً بيدك لكن المصلحةاقتضت غير ذلك فلا تغيره! وهذا بُعد وتجلي جميلين للشيخ :)

    واستدل بذلك على حديث الأعرابي الذي بال في المسجد فقام الصحابة" مستطيعين" بمنعه بيدهم ولسانهم، لكن الرسول" أنكر عليهم إنكارهم" رغم استطاعتهم!

    القضية ليست قضية استطاعة مادية إذن:)

    ملاحظة أخيرة:

    العودة في فمه ماء، وهذا يعيب الباحث عن الحقيقة، كثير من القضايا لمح لها ولم يصرح، منها سيادة الأمة قبل تطبيق الشريعة.

    يجب على العودة في المرحلة القادمة أن يتعدى مرحلة الدعوة النجدية لما هو أبعد من ذلك.

    نصيحة أخيرة:

    تهادوا الكتاب بينكم، وأقصد بذلك للعامة :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    في هذا الكتاب يقوم المؤلف بطرح عدد من الأسئلة تجول في خاطر الكثير منا نتيجة التغير السياسي والاجتماعي الذي تشهده المنطقة مؤخرا ويقوم بالاجابة عليها بطريقة منطقية

    الكتاب مقسم الى عدة فصول:

    أ - تساؤلات ما قبل الثورة، وتشمل:

    1- اصلاح ما قبل الثورة

    2- هل التاريخ يعيد نفسه

    3- في مفهوم الثورة

    4- الثورة .. بحثا عن الأسباب

    5- متى تحدث الثورة

    ب- الثورة وسؤال المشروعية، ويشمل :

    1- الفقه الاسلامي السياسي، هل يحتاج الى مراجعة

    2- الثورة وشرعية المتغلب

    3- الدور هل هو للشعوب أم لأهل الحل والعقد

    4- الثورة والفتنة

    5- الثورة بين السلمية والعنف

    6- من يقف خلف الثورة ؟ الحزب أم المؤامرة أم الشعوب

    ج- ما بعد الثورة .. تساؤلات في مفاهيم ملتبسة، ويشمل :

    1- دول ما بعد الثورة وسؤال تطبيق الشريعة

    2- هوية الدولة ما بعد الثورة دينية أم مدنية

    3- الحل الديموقراطي والنظام السياسي في الاسلام

    4- الحاكم والمحكوم .. أية علاقة

    د- ما بعد الثورة وسؤال العلاقة مع الآخر :

    1- الاسلاميون والعلاقة مع غير الاسلاميين

    2- الاسلاميون والعلاقة مع الغرب

    3- المصالحة الوطنية والعلاقة مع رموز الأنظمة السابقة

    4- الثورة مقدمة للنهضة

    ه- قلق مع بعد الثورة .. تساؤلات واشكاليات، ويشمل :

    1- سرقة الثورات

    2- الثورة والتدخل الخارجي

    3- الثورة والفتنة الطائفية

    4- في سبيل الختام .. مستقبل الثورة الى أين

    ....

    أبدى د. سلمان العودة اندهاشه من منع هذا الكتاب في احدى الدول وأندهش أنا من اندهاشه

    الكتاب يهدم العديد من الأفكار الاستبدادية التي نسبها البعض الى الدين ظلما ليحملوا الناس على اتباعهم دول أن يجرأ أحد على مخالفة ذلك خوفا من أن يخرج عن الملة

    الطرح المرن الموجود في هذا الكتاب في فكر الاسلام السياسي جيد اذا التزم به هذا التيار مع المراجعة والتقويم والتطوير المستمر سيكون شيئا مختلفا عن هذا الذي نشهده اليوم من أداء في غاية السوء

    في الكتاب ردود يستطيع القارئ أن يستخدمها فيما بعد وقتما احتاج اليها وتناول لبعض الأمور من وجهة نظر مختلفة قد تختلف معها - مثل التسامح مع النظام السابق- ولكن مهم الاطلاع عليها

    أكثر الفصول دسامة هما الثاني والثالث في رأيي يحتاجان بعض التركيز ولكن استيعابهما ليس صعبا رغم ذلك

    أخيرا، الكتاب رائع وأنصح بقرائته

    وفي انتظار باقي سلسلة الأسئلة التي ذكر الكاتب أن هذا الكتاب حلقة منها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كما قال د. سلمان /

    الثورة لا يرتب لها أحد ، و لا يخطط لها الناس ، و لكنها تنفجر على حين غرة ، حين تسد طرق الإصلاح ، و توقف عمليات العدالة و يمارس القمع ..

    هذا الكتاب هو بحث بدراسة منهجية مفصلة للثورة !

    تناول الثورة فى 5 فصول ..

    فهذا الكتاب يعد بصلة للثورة فى مصار الحرية !

    تضمن جميع مراحل الثورة :

    قبل الثورة

    و أثناء الثورة

    و الشرعية ، و الشورى ، و دور الشعوب و أصحاب الحل

    و السلمية و العنف ، و الثورة و الفتنة

    و من يقف بجانبها و من يعوقها و من سرقها !

    و ما بعدها .

    و الإسلاميون و الغرب

    و قلق ما بعد الثورة و سرقتها و التدخلات الخارجية و الفتنة الطائفية

    و مصير و مستقبل الثورة !

    كانت أسئلة ...

    و لكن لم تكن لها إجابات واضحة و لا حاسمة ، بل كانت شرح للواقع متضمن العديد من الإقتباسات من مفكرين عرب و غربيون و من ثورات الربيع العربى و ثورات غربية و أيام الخلافة قديماً و عهد النبى و الصحابة

    و شواهد دينية و أخرى مقتباسات أدبية !

    لكن الكتاب لم يعطى جديداً ، كان فقير المحتوى !

    توقعت أن الكتاب أعظم من ذلك بعد أن عرفت أنه مُنع !

    ولكن ، ...

    هذا الكتاب جعلنى أعشق روح التمرد على الإستبداد و الظلم و جعلنى أحب الثورة جداً

    كما أنه يحث القارئ على حُبها ، و تحث أى قارئ فى أى مكان يشعر بالظلم بأن يتجه صوب الثورة !

    و لعل هذا ما جعل الكتاب ممنوعاً !

    الكتاب يستحق من 3 ل 4 نجوم !

    الكتاب 3 و ل د. سلمان بترتيبه و تنظيم الكتاب و الأحداث يستحق الرابعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتابُ كان مملّاً وتقليدياً بالنسبة إليّ إلا أنّه أزال علامات استفهام كثيرة ، وأبعدني عن " التيه " بالإضافة إلى أنّ كثيراً من محتوياته أعجبتني :

    * أولها أن الكاتب أوضح وجهة نظره ورأيه حول الثورة في أولى صفحات الكتاب حين ترحّم على شهدائها ....ومن ثمّ بقية الكتاب ....

    * والثانية أنه استنكر الفقه الموالي للنظام المستبد باسم طاعة ولي الأمر وعدم الخروج عليه .

    * كذلك حين ذكر خمسة شروطٍ لاستخدام السلاح في الثورة "ثورة مسلحة" .

    * شرح عبارة " تطبيق الشريعة " شرحاً وافياً في نظري ، ثم تساءل : الإسلام صالحٌ لكل مكانٍ وزمان ، فهل المسلمون صالحون لكل مكانٍ وزمان ؟ وكيف يكونون كذلك إذا قلّ فهمهم للشريعة ....الخ؟

    * ومن ثم أوضح مسؤولية " الإسلاميين " في قيادة مرحلة ما بعد الثورة ، وكذلك طبيعة علاقتهم مع غيرهم من الأحزاب ، و الغرب ! .

    * أكثر ما أعجبني في الكتاب قوله " أتساءل حين أسمع من يهاجمون "( الحركات الإسلاميّة السياسيّة ) إرضاءً لـ(ولي الأمر) ويحتجون بأدلة السمع والطاعة والخروج .... ماذا سيكون موقفهم حين تصبح هذه الجماعات هي ( ولي الأمر ) ؟

    * الخلاصة : الكتاب مهم جداً ويجيبُ على كثير من التساؤلات إن لم تكن جميعها !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أسئلة الثورة || الدكتور سلمان العودة

    من أروع الكتب التى قرأتها هذا العام

    الكتاب يقدم خطة واضحة لكل الدول التى لم تقم فيها ثورة للقيام بإصلاحات حقيقية

    كيف تتجنب إندلاع ثورة فى بلدك

    أقم العدل بين الناس

    قم بتبنى إصلاحات حقيقية يحس بها العامة

    قم بتنفيذ مشروع قومى يجمعهم حولك

    الكتاب بمثابة المرجع الفكرى و الأخلاقى و الدينى - ركز على الكلمة دى - لكل الثورات التى إندلعت فى العالم العربى

    يجيب فيه على العديد من الأسئلة التى ظهرت على الساحة بعد الربيع العربى

    الكتاب يتحدث عن

    ما قد ينتج عن الثورة من عنف او إقتتال أهلى أو طائفى و كيفية تجنبه

    و يتحدث عن الطرق المثلى للتعامل مع من قامت عليهم الثورة

    يوضح دور الإسلاميين بعد الثورة و الطريقة التى كان ينبغى عليهم التعامل مع رفقاء الثورة بها

    يناقش الكتاب أزمة هوية الدولة و يقارن بين الدولة الإسلامية و المدنية و الدينية و يوضح الفروق بينها

    يتحدث بشكل رائع عن العلاقة بين الحاكم و المحكوم " أفضل أجزاء الكتاب "

    يختم الكاتب بمناقشة دور الغرب فى الثورات و كيفية تعاطيه معها ليحقق أكبر قدر ممكن من المكاسب

    ختاماً الكتاب فعلا يستحق الخمس نجوم بدون جدال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون