"أن النذور، هذه الشجرة المقدّسة، حتى الآن، إذا جلست النسوة في باحات البيوت، أيام الصيف والخريف، وهبت ريح من جهة الغرب حاملة معها رائحة الرطوبة، تتنسم كل امرأة رائحة أم النذور، وتغمض عينيها وتتمنى
أم النذور > اقتباسات من رواية أم النذور
اقتباسات من رواية أم النذور
اقتباسات ومقتطفات من رواية أم النذور أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
أم النذور
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن