مدن الملح ٢: الأخدود - عبد الرحمن منيف
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

مدن الملح ٢: الأخدود

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

أبدع منيف هنا , فالأخدود تتحدث عن العاصمة , وكيف تبنى المدينة , وكم يجب أن يفقد الإنسان من ضميره ومبادئه , وكم يجب أن يداهن ويخدع , وكم يجب أن يخون حتى يؤسس مدينة حديثة اذا اردت اختصار هذا الجزء بكلمتين فاقول “الطمع والسرعة” ، هذه الرواية سريعة جدا ، حتى الاجزاء فيها قصيرة وقليلة الصفحات ، يحاول فيها عبدالحمن منيف ان يبين فيها الامور من كل النواحي ، وبما انه هناك الكثير ليقال فهو ينتقل بسرعة بين الشخوص والاحداث ، وكل منهما كثيرة ومتداخلة احيانا ، ربما اراد منيف ذلك ليبين ماهية الامر من اكثر من زاوية ومنظور .
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.4 42 تقييم
270 مشاركة

اقتباسات من كتاب مدن الملح ٢: الأخدود

من يعطي كثيراً وبسرعة لا يبقى لديه مايعطيه، والناس دائماً ينتظرون المزيد

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مدن الملح ٢: الأخدود

    42

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    شيقة و جميلة و أجابتني عن تساؤلات كنت أبحث عنها منذ زمن...

    أول ركوب لي بالطائرة كان من عمّان الى الرياض، رحلة تقودك الى الضياع، فلفترة طويلة من الزمن تحلق الطائرة فوق صحراء لا تنتهي حتى بدأت أشعر بأن الطيّار يخطفنا ليرمي بنا في الربع الخالي، و هذه الرحلة تحديدا جعلتني أتخيل كيف يكون الربع الخالي، و لكن فجأة و دون سابق أنذار تجد أمام عينيك مدينة عملاقة جدا جدا في قلب الصحراء! يا ألهي!! ما هذا؟ و كيف و لماذا تبنى مدينة هنا؟ أعلم أنها لا تحوي نفطا ولا ماءا ولا شجرا و لا أي سبب يدعو الى الحياة..

    هذه الرواية تتحدث عن نشأة الرياض كعاصمة للمملكة و تسهب في التفاصيل الأنسانية و الأجتماعية و الجغرافية... تتحدث عن الصراع الداخلي للعائلة الحاكمة و عن مستوى هذه العائلة الفكري و السياسي و أنهم مستعدين لتقديم كل التنازلات مقايل شيئين لا يتنازل عنهم أبدا... السلطة و الجنس!!

    الشخصيات في الرواية كثيرة و لكنها ضرورية لفهم التفاصيل و استيعاب سبب وجود هذه المدينة في هذا المكان، و من عاش هناك سيفهم تماما لماذا المجتمع مبني بهذا الشكل.خاصة و أن أهل البلاد الأصليين تم شراؤهم بالمال لألهائهم عن ما هو أكبر أمّا من فهم اللعبة منهم فتم تهميشه و محاربته.

    تطرقت الرواية أيضا للمهاجرين الى هذه اليلاد و دورهم في تأسيس المملكة و ركزت على الجشع لدى الكثير منهم في استغلال بساطة و أحيانا سذاجة أهل البلاد لتحقيق الغنى الفاحش و الشخصية المركزية في الرواية لطبيب لبناني سيطر على عقل السلطان عن طريق المقويات الجنسية في البداية - كيف لا و السلطان تزوج 42 مرة حسب الرواية -الى أن أصبح العقل المفكر للسلطان و مستشاره في كل شؤون الدولة قبل أن ينقلب السحر على الساحر في النهاية.

    رواية شيقة حقا... فيها بعد سياسي جميل يجيب عن كثير مما يدور حاليا في هذه البلاد و كيفية أدارتها.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اقتباسات

    "الرجال هم الذين يخلقون الأماكن , وهم الذين يتركون بصماتهم عليها إذا اشتغلت عقولهم وقلوبهم بهمّ عظيم"

    "دولة من غير فلسفة مثل سفينة من غير ربان"

    "الحب الهادئ هو الحب الدائم وهو الحب الأقوى"

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بدأتُ بالرواية في شباط الماضي وتركتها فترة طويلة لانشغالات كثيرة، كنت قد أنهيت منتصفها حتى ذلك الوقت ولكنني سُرعان ما اكتشفت أنني أخطأت في حقها حينما بدأت بها البارحة وأنهيتها كاملة في جلسة واحدة!

    لدي عدد من الأصدقاء يرون في قراءة المنيف عملاً صعبة لأن رواياته رتيبة وتبعث على الملل. وهناك من قال لي أن بدايات مدن الملح مملة جداً وعلي أن أكون صبورة خلال قراءتي لها كي أحبها. لكنني وبعد انتصافي في مدن الملح لم أجد أياً من هذا أبداً، بل وإنني مفتونة جداً بهذا الجمال وهذه الانسيابية في الكتابة.

    في الجزء الثاني من مدن الملح يستمر المنيف في سرد أحداث نشأة الخليج أو السعودية تحديداً ولكنَّها هذه المرة بنفس أسرع بكثير عن التيه. ففيها نشهد الصراعات الداخلية للمملكة وفهم السياسة التي بُنيت عليها البلاد، فكما جاء على لسان إحدى شخصيات الرواية "اذا اقترن الفقر بالحلم ولدت الثورة " مما جعل السلطان يقول للحكيم في أكثر من موضع أنه يريد أن "ينغنغ" السكان بالأموال كي يخنعوا. وصفت الرواية كذلك جشع وطمع العرب الغير خليجيين واستغلالهم لبساطة أهل المملكة.

    رواية ممتازة بكل المقاييس.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    لماذا بدأ الروائي الجزء الثاني من روايته مدن الملح (الخدود) بوفاة الشخصية (السلطان خريبط)علماً بأن تفاصيل هذه الشخصية كاملة ظهرت في الجزء الثالث من الرواية (تقاسيم الليل والنهار) وحيث ان في الرواية شخصياتها كثيرة جداً.

    اذهلني ربط هذه الشخصيات ودقت تفاصيلها واستذكار كل شخصة في زوايا متعددة من الرواية وربطها ربط محكم بسابقتها إلا انه شد انتباهي تقديم وفاة شخصية (السلطان خريبط) في الجزء الثاني وذكر تفاصيل حياته كامله كانت في الجزء الثالث ... مجرد رأي قارئ

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الأخدود :

    كان لابد أن تُثير الثروة الموجودة في هذه المنطقة شهية الطامعين فجاؤوا من كل حدب وصوب حتى الحكيم الذي اقتنعت للوهلة الاولى بوفاءه لهذه المنطقة كان يسعى لمصلحته فوق كل شيء .و ربما أيضا لم تكن الثروة وحدها هي عنصر الجذب هنا ، فتخاذل السلطان ولهفته على الدنيا وشهواتها جعلته كحجر الشطرنج يتلاعب به هؤلا كيفما شاؤوا فكان حجز قابل للإستبدال أيضاً .

    عبدالرحمن المنيف هنا ، لا يرسم الوهم أبداً ، ولا يكتـُب الخيال ،

    عبدالرحمن المنيف كتب هنا تاريخا نراه اليوم يعود من جديد ولكن بأشكال أكثر تطوراً .

    بالنهاية تمكن أهل موران من استعادة أرضهم حينما استشعروا خطر الدخلاء ، وحينما توحدت صفوفهم استطاعوا ان ينتصروا قبل حتى

    أن يفكروا بإستخدام السلاح .

    مستمرة في قراءة هذه الملحمة وانتقل إلى الجزء الثالث .

    على الهامش :

    الجزء الخاص بالسيدة ام حسني هو أكثر الأجزاء تأثيرا علي ، لقد كانت

    امرأة بسيطة ومناضلة في صراع دائم مع الحياة ، ام حسني هي نموذج

    قريب جداً للأم المُضحية أتذكر جملتها حينما عاتبها سعيد " ابنها " لانها

    كانت لا تسمح لهم بتناول الكنافة التي تعدها للبيع فقالت له :

    " طعمينا أولاد الأكابر كنافة ، عشان نطعميكم الخبز يا ابني " .

    .

    .

    #مراجعتي #أبجدية_فرح #تقيمي 5/5

    انستقرام candleflame23

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لم أكن أدري أني في الجزء الثاني سأترك حران ... بعد كل ما تطور في تلك الميدنة ... ليأخذنا منيف إلى موران ... ويجعلها تصنع على أعيننا بكل تفاصيلها في (اﻷخدود)

    هذه موسوعة من الفلسفة والتاريخ والاقتصاد والتجارة والسياسة وعلوم الدولة ... وأيضا علم اجتماع ونفس ...

    كيف استطاع منيف أن يصف الحكيم المحملجي بكل هذا التفصيل وهذه الدقة ... حتى ﻷكني عشت معه في كل أفعاله وصفاته وكأني كنت في عقله...

    الشيء الوحيد الذي أستغربه من منيف ... أنه لم يبرز صلاحا أو صالحين ... كأنه جعل مجتمع النفط كله مذنب .. وكله بات يركض خلف مصالحه ويلهث بحثا عن الثروة أو الجاه أو كليهما ... حتى الأمير فنر الزاهد بكل هذه الدنيا تحول في نهاية الرواية إلى أكثر المدبرين لمصالحهم ...

    مرهق هذا اﻷخدود يا منيف...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ( ديار الظالمين تاليها الخراب....)

    إذا كان الجزء الأول يسرد لنا منيف كيف غرقت حران وتاهت بعد اكتشاف النفط فإن الجزء الثاني يكشفه لنا منيف بوضوح كيف بدأت ملامح الدولة تظهر في موران من خلال القوى الخارجية الذين أتوا من أجل الاستفادة من خيرات الأرض في بداية الثراء معتمدين على أبناء موران الذين لم يستوعبوا اللعبة القذرة من الاستغلال والمطامع الذي تحاك ضدهم.كما يصور لنا منيف في هذا الجزء صراع السلاطين مع بعضهم البعض ومحاربتهم في من الذي يبقى ويترأس هذه الديار.تتسع هذه الرواية بالتيه والغرق ويتسع مفهومنا الحقيقي كيف أننا شعب لا يزال تائهاً ولا يزال تحاك ضده المكائد والخداع.انتهي من هذا الجزء ولا زلت أقول أن قراءة هذه الملحمة التاريخية ضرورة لفهم مايحصل في الجزيرة العربية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كما توقعت لهذا الجزء الثاني من مدن الملح بل أكثر, واتلهف لانهائها بكل أجزائها بسرعة, وحتى هذا الجزء فقد نجح الكاتب في اختايره للعناوين ( التيه-الأخدود )

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    انصدمت من كميه الوصف القذر في ذا الجزء 😳💔

    اعجبتني قصه شخصية واحده لا غير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون