ما من ليلة يهدى الى فيها عروس أنا لها محب أو أبشر فيها بغلام أحب إلى من ليلة شديدة البرد كثيرة الجليد أصبح فيها العدو فعليكم بالجهاد
عبقرية خالد > اقتباسات من كتاب عبقرية خالد
اقتباسات من كتاب عبقرية خالد
اقتباسات ومقتطفات من كتاب عبقرية خالد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من khaled suleiman
-
وأوصاهم: «ألا تغدروا ولا تغلوا، ولا تقتلوا وليدًا ولا امرأة ولا كبيرًا ولا فانيًا ولا معتزلًا بصومعة، ولا تقربوا نخلًا ولا تقطعوا شجرًا ولا تهدموا بناءً.»
مشاركة من Noha Daoud -
“انحلال دولة من الدول قد يفنيها ويعجزها عن النصر ولكنه لا يقيم دولة أخرى لم تتجمع لها أسباب النهوض والتمكين”
مشاركة من zahra mansour -
الاسباب التي قضت على الفرس والروم بالهزيمة -كائنة ما كانت- ليست هي الاسباب التي قضت للعرب بقيام دولة وانتشار عقيدة، لان استحقاق أناس للزوال لا يُنْشئ لغيرهم حق الظهور والبقاء.
مشاركة من khaled suleiman -
شوهد في كثير من المعارك بين المسلمين واعدائهم في الصدر الأول أن الكرّة الاولى غالباً ما تكون للمشركين، لا سيما حين تجتمع لهم ميزة العدد والراحة حيث يختارون مكان القتال، وهي مشاهد لا تُسْتَغرَب ولا تخالف العهود. لان "الدفعةالحيوانية" ابداً لها اوثبة الاولى مع العدد الكثير وراحة الجسد. وانما الثبات للعقيدة التي يلوذ بها الانسان بعد المراجعة، وللضمير الذي يثوب اليه المرء بعد الامتحان. وليس من شأن العقيدة أن تكون - كالدفعة الحيوانية - وثبة عاجلة وهجمة سوارة فاشلة. وانما شأنها ان تحاسب النفس وتستعيد قواها وتستخرج ذخيرتها من أعماقها. فهي بهذا تنفع صاحبها في المحنة وبد تبين الشدة. وبخاصة حين يحتاج اليها بعد الجولة الاول.
مشاركة من khaled suleiman -
إنَّ الموسر أقدر على التسلية والمعسر أقدر على الفكاهة.
مشاركة من Fatima Mohammed -
الفرَسَ الكريم الذي يحبس في الحلبة يعاني من أمان الحبس ثقلة لا يعانيها من تعجل العواقب ومكافحة الأخطار.
مشاركة من Fatima Mohammed -
«جئتك بقوم يحبون الموت كما تحبون الحياة»
مشاركة من Fatima Mohammed -
يقول شراح الحضارات إنَّ الحضارة تبتدئ بمعنى روحي قليل المظهر، ثم تنتهي إلى مظهر ضخم يتراخى به الزمن حتى لا تبقى فيه بقية من المعاني الروحية …
مشاركة من Fatima Mohammed -
فالنهضة العربية لم يكتب لها النصر؛ لأن الفرس والروم كانوا يستحقون الهزيمة وكفى، بل هي قد انتصرت؛ لأنها كانت تستحق النصر بأسبابه التي لا مصادفة فيها ولا محاباة، ولا محل لفلتة نادرة لا تقبل التكرار …
مشاركة من Fatima Mohammed -
فالنهضة العربية لم يكتب لها النصر؛ لأن الفرس والروم كانوا يستحقون الهزيمة وكفى، بل هي قد انتصرت؛ لأنها كانت تستحق النصر بأسبابه التي لا مصادفة فيها ولا محاباة، ولا محل لفلتة نادرة لا تقبل التكرار …
مشاركة من Fatima Mohammed -
أحاط بالنبي — عليه السلام — نخبة من كبار الرجال مختلفون في الأعمار والأقدار، مختلفون في البيئات والأحساب، مختلفون في الأمزجة والأخلاق، مختلفون في ملكات العقول وضروب الكفايات، مختلفون في فهم الدين وبواعث الإسلام، فكان اختلافهم هذا آية من أصدق الآيات على رحابة الأفق وتعدد الجوانب في نفس ذلك الإنسان العظيم، وكان علمنا بكل رجل من أولئك الرجال مزيدًا من العلم بعظمة هاديهم وسيدهم وموجه كل منهم في وجهته التي هو أصلح لها وأقدر عليها، وهم يلتقون أول الأمر وآخره في ذلك الينبوع الفياض من تلك الفطرة العلوية التي فطرها الله لهداية الأمم وقيادة الرجال، بل لقادة القواد الذين يروضون الأمم والرجال.
مشاركة من M.Metwally -
كان إسلام خالد ضربًا من التسليم بمعناه (العسكري) المصطلح عليه في عرف القادة ورجال الكفاح. لأنه أسلم وسلّم تسليم القائد البصير بحركة القتال بين المد والجزر والنصر والهزيمة، الخبير بموضع الإقدام وموضع الإحجام، المقاتل والقتال شجاعة، المسالم والسلم ضرورة لا محيص عنها. ولم يكن تسليمه تسليم العاجز الوكِل، ولا الجازع المنخذل. بل لعله بلغ من نفسه غاية الثقة بالقدرة وغاية اليقين بالخبرة، يوم أسلم وسلم الي معسكر الدين الجديد. كأنه آمن بالله لأنه علم من ذات نفسه أنه لن يغلبه إلا الله، وكأنه يقول في قرارة ضميره: أيهزمني أحد وليس له مدد من النبوة ؟ أيعلو سيف علي سيفي وليس له سر من السماء ؟. فبلغ نهاية الإيمان بنفسه يوم بلغ بداية الإيمان بالله ".
مشاركة من zahra mansour -
“ليس أحوج إلى صلة بعالم الغيب من رجل يلقى الموت صباح مساء”
مشاركة من zahra mansour -
الرجل الذي يخشى على قدره من تقرير أخطائه رجل لا يستحق أن يكتب له تاريخ.
اذ معنى الخشية عليه من أخطائه أنه فقير في الحسنات والعظائم، وأنه من الفقر في هذا الجانب بحيث تعصف الأخطاء بهزائمه وحسناته.
مشاركة من zahra mansour -
“إن الحضارة تبتدئ بمعنى روحي قليل المظهر ثم تنتهي إلى مظهر ضخم يتراخى به الزمن حتى لا تبقى فيه بقية من المعاني الروحية”
مشاركة من zahra mansour
| السابق | 1 | التالي |
