التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور > اقتباسات من كتاب التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

اقتباسات من كتاب التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

اقتباسات ومقتطفات من كتاب التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور - مصطفى حجازي
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يستطيع الإنسان أن يعيش بدون خبز، ولكنه يفقد كيانه الإنساني إذا فقد كرامته وظل عاريا أمام عاره. تلك هي النقطة التي تنهار معها الطاقة على احتمال مأساة القهر والبؤس.

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
  • لا يمكن أن يصل إنسان العالم المتخلف إلى التوازن النفسي وإلى الشخصية المعافاة والمتوازية والغنية، إلا إذا تحرر من وضعية القهر التي تفرض عليه. لا يمكن للرجل أن يتحرر إلا بتحرر المرأة، ولا يمكن للمجتمع أن يرتقي إلا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غبنا، فالارتقاء إما أن يكون جماعيا عاما، أو هو مجرد مظاهر وأوهام.

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
  • نستطيع أن نحدد مدى ارتقاء مجتمع ما، دون خطأ كبير، انطلاقا من وضعية المرأة فيه، ومدى ما بلغته من تحرر.

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
  • لا يُمْكِنُ للرجل ان يتحرر الا بتحرر المرأة ، ولا يمكن للمجتمع ان يرتقي الا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غُبنًا ، فالارتقاء اما ان يكون جماعيًا عاماً ، او هو مجرد مظاهر و أوهام

    مشاركة من فريق أبجد
  • عندما ينتفض الشعب المقهور ويحمل السلاح بما يعنيه من معاني الخلاص السحري ويقهر الموت منتصراً على خوفه منه يُلاحظ تغير في التجربة المعاشة والسلوك وهو على النقيض تماماً من مرحلة الرضوخ فبدل عقدة النقص تبرز عقدة التفوق والاستعلاء وبدل العجز والاستسلام تبرز عقدة الجبروت، وبدل انعدام المكانة تبرز عقدة الاستثناء، هذا الإنسان الذي حمل السلاح دون انتماء سياسي منظم وتثقيف كاف وفي كثير من الأحيان مع توفر هذين الأمرين يعوض عن نقصه بنوع من التفوق والاستعلاء على من حوله، يحس بشيء من الجبروت بأنه وجماعته المسلحة فئة لاتقهر تنهار أمامها الحواجز والصعاب ويحس بنوع من الاستثناء فكل شيء مسموح له وكل التجاوزات، ولذلك فهو يزدري كل القيم السابقة ويشعر بالحاجة إلى كسر كل القواعد التي حكمت حياته ويحدث في أغلب الأحوال نوع من التركز حول الذات فكأن العالم كله يجب أن ينتظم انطلاقاً منه هو وتبعاً لوضعه، هناك تضخم ذاتي يقابله انحسار في قيمة وأهمية المحيط على العكس تماماً من مرحلة الرضوخ.

    مشاركة من المغربية
  • وحين يتعرض الإنسان لأقصى درجات الإعتباط من الطبيعة يأتيه كتهديد لقوته وصحته وولده او تهديد من انسان اخر من قمع وتسلط واستغلال . فالانسان المقهور بحاجه الى ولي لشدة احساسه بالعزلة والوحدة في مجابهة مصيره . وتسقط على الوالي قدرات خارقة لها علامات هي الكرامات تشكل النقيض تماما لوضعية الانسان المهان واقعيا . وهي احسد اماني الجماهير المغلوبة على امرها في امل الخلاص .

    مشاركة من Mahmoud H. Elyyan
  • العنف هو لحظة إنفجار الحقيقة الكامنة في بنية التخلف .

    العنف هو الوجه الآخر للقهر

    مشاركة من Mahmoud H. Elyyan
  • يقول الأخيرون إن التخلف الصناعي ينتج من ضمن ما ينتج عن بنية اجتماعية متيبّسة تشلّ النمو عن طريق الاستهلاك الترفي، او الاكتناز الذي لا يوظَّف في مشاريع منتجة.

    مشاركة من Hosin Al-Hosin
  • أن إنسان هذه المجتمعات لم ينظر إليه باعتباره عنصراً أساسياً ومحورياً في أي خطة تنموية ، لا بد إذاً من وضع الأمور في إطارها البشري الصحيح ، وأخذ خصائص الفئة السكانية التي يراد تطوير نمط حياتها بعين الإعتبار ولابد بالتالي من دراسة هذه الخصائص ومعرفة بنيتها وديناميتها ، وهو ماندر الإهتمام به إلى الآن ، فعلم النفس لم يحتل بعد مكانته المفروضة في هذا المضمار ، ومع انه يملك مفاتيح مهمة لمعرفة

    الإنسان ، والقوى التي تحركه داخلياً وعقلانياً ، والمقاومات التي يظهرها إذا مس توازنه ، وكل تنمية لابد لها من شمول النظرة من خلال الإهتمام بالبعد الذاتي (الإنساني ) إضافة إلى البعد الموضوعي (الإجتماعي الإقتصادي ) ، ومن خلال فهم العلاقة الجدلية بينهما ،إذا أردنا السير على طريق يحالفها الحظ في إيصالنا إلى الهدف

    مشاركة من Mashael
  • عندما ينتفض الشعب المقهور ويحمل السلاح بما يعنيه من معاني الخلاص السحري ويقهر الموت منتصراً على خوفه منه يُلاحظ تغير في التجربة المعاشة والسلوك وهو على النقيض تماماً من مرحلة الرضوخ فبدل عقدة النقص تبرز عقدة التفوق والاستعلاء وبدل العجز والاستسلام تبرز عقدة الجبروت، وبدل انعدام المكانة تبرز عقدة الاستثناء، هذا الإنسان الذي حمل السلاح دون انتماء سياسي منظم وتثقيف كاف وفي كثير من الأحيان مع توفر هذين الأمرين يعوض عن نقصه بنوع من التفوق والاستعلاء على من حوله، يحس بشيء من الجبروت بأنه وجماعته المسلحة فئة لاتقهر تنهار أمامها الحواجز والصعاب ويحس بنوع من الاستثناء فكل شيء مسموح له وكل التجاوزات، ولذلك فهو يزدري كل القيم السابقة ويشعر بالحاجة إلى كسر كل القواعد التي حكمت حياته ويحدث في أغلب الأحوال نوع من التركز حول الذات فكأن العالم كله يجب أن ينتظم انطلاقاً منه هو وتبعاً لوضعه، هناك تضخم ذاتي يقابله انحسار في قيمة وأهمية المحيط على العكس تماماً من مرحلة الرضوخ.

    مشاركة من انسام حامد محمد
  • لا يُمْكِنُ للرجل ان يتحرر الا بتحرر المرأة ، ولا يمكن للمجتمع ان يرتقي الا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غُبنًا ، فالارتقاء اما ان يكون جماعيًا عاماً ، او هو مجرد مظاهر و أوهام

    حمد.. حامد

    مشاركة من انسام حامد محمد
  • الحروب البدائية قليلة الخسائر في الأرواح عادة.. البدائي ليس وحشيا ولا همجيا بالدرجة التي تظهر في حروب المجتمعات الصناعية.

    مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
  • لا يُمْكِنُ للرجل ان يتحرر الا بتحرر المرأة ، ولا يمكن للمجتمع ان يرتقي الا بتحرر وارتقاء أكثر فئاته غُبنًا ، فالارتقاء اما ان يكون جماعيًا عاماً ، او هو مجرد مظاهر و أوهام

    مشاركة من فريق أبجد
1
المؤلف
كل المؤلفون