الوطنية الأليفة: الوفد وبناء الدولة الوطنية في ظل الاستعمار > مراجعات كتاب الوطنية الأليفة: الوفد وبناء الدولة الوطنية في ظل الاستعمار

مراجعات كتاب الوطنية الأليفة: الوفد وبناء الدولة الوطنية في ظل الاستعمار

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الوطنية الأليفة: الوفد وبناء الدولة الوطنية في ظل الاستعمار؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

الوطنية الأليفة: الوفد وبناء الدولة الوطنية في ظل الاستعمار - تميم البرغوثي
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع للمتميز تميم البرغوثى، الفكرة تتلخص فى الآتى:

    هناك إحتلال، و هناك شعب يطالب بالإستقلال، و هناك نخبة و طنية منتفعة تسعى للتوفيق بين الإرادتين - المتناقضتين- ( إرادة الشعب و إرادة المُحتل) و تبقى الوسيلة للتوفيق بين المتناقضين هى القُدرة على تقديم أكبر تنازلات و إعطاء أكبر ضمانات للمستعمر حتى يسمح لهذه النخبةأن تحل محله

    تقع النُخبة فى مُعضلة، فهى تُريد الإحتفاظ بالسُلطة ( القيام بدور المُستعمر) و تريد أن تُلبى مطالب الشعب بالإستقلال - التى من المفترض أنها تُمثله...و هنا يأتى الإخفاق دائما

    حقيقة الصراع بين الأحزاب، لم يكُن سوى صراع على من يفوز بدور قائم مقام المستعمر، فما يقدمه أحد الأحزاب كضمانات للمستعمر فى حفظ و تأمين مصالحه يُسارع الحزب المنافس على رفضها، ثم ما يلبث أن تتبدل الأدوار عند جلوس الحزب المنافس مع المستعمر فيقبل ما كان يرفضه سابقا !!

    الخلاصة: طالما وافقت النخبة على التفاوض فهى قبلت أن تلعب بالشروط التى وضعها المستعمر لها، فأى نصر تحققه هو نصر زائف لا يتعارض مع مصالح المستعمر و تصبح لدينا وطنية أليفة تسير على الكتالوج الغربى

    و الشعب بيشجع اللعبة الحلوة :-))

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع للمتميز تميم البرغوثى، الفكرة تتلخص فى الآتى:

    هناك إحتلال، و هناك شعب يطالب بالإستقلال، و هناك نخبة و طنية منتفعة تسعى للتوفيق بين الإرادتين - المتناقضتين- ( إرادة الشعب و إرادة المُحتل) و تبقى الوسيلة للتوفيق بين المتناقضين هى القُدرة على تقديم أكبر تنازلات و إعطاء أكبر ضمانات للمستعمر حتى يسمح لهذه النخبةأن تحل محله

    تقع النُخبة فى مُعضلة، فهى تُريد الإحتفاظ بالسُلطة ( القيام بدور المُستعمر) و تريد أن تُلبى مطالب الشعب بالإستقلال - التى من المفترض أنها تُمثله...و هنا يأتى الإخفاق دائما

    حقيقة الصراع بين الأحزاب، لم يكُن سوى صراع على من يفوز بدور قائم مقام المستعمر، فما يقدمه أحد الأحزاب كضمانات للمستعمر فى حفظ و تأمين مصالحه يُسارع الحزب المنافس على رفضها، ثم ما يلبث أن تتبدل الأدوار عند جلوس الحزب المنافس مع المستعمر فيقبل ما كان يرفضه سابقا !!

    الخلاصة: طالما وافقت النخبة على التفاوض فهى قبلت أن تلعب بالشروط التى وضعها المستعمر لها، فأى نصر تحققه هو نصر زائف لا يتعارض مع مصالح المستعمر و تصبح لدينا وطنية أليفة تسير على الكتالوج الغربى

    و الشعب بيشجع اللعبة الحلوة :-)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أنا عاوزه أقراه الكترونيا بس مش عارفه أنزله

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    بعيدا عن تميم الشاعر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
1
المؤلف
كل المؤلفون