رادوبيس - نجيب محفوظ
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

رادوبيس

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

آخر رواية لنجيب محفوظ في المرحلة التاريخية تميزت بأبعاد سياسية ألقت الضوء على الواقع المصري المعاصر إذ تطرقت لعلاقة الفرعون مع السلطة الدينية والزمنية وتفاعلاته مع العصيان الشعبي في سياق قصة علاقته الغرامية الغير شرعية مع رادوبيس. من البداية يتحدث محفوظ عن الشارع المصرى فى الرواية كأنه الشارع المصرى الحديث ، بل أن حوارات الوجهاء عن أمور السياسة فى (رادوبيس) تشبه الأحاديث السياسية فى الثلاثية مثلاً ، القارئ لا يستطيع أن يمحو عصر الأربعينيات من ذهنه وهو يقرأ (رادوبيس) ، فصالون رادوبيس يشبه فى جانب منه صالونات الأربعينيات ، ولفظ رئيس الوزراء ، وخلاف رئيس الوزراء (المحبوب من الشعب) الدائم مع الملك ، كل هذه ليست سوى دلالات واسقاطات واضحة على عصر محفوظ
عن الطبعة
  • نشر سنة 2023
  • 224 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778669121
  • ديوان

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 57 تقييم
381 مشاركة

اقتباسات من رواية رادوبيس

إن الموت طبيعي كالحياة.. وما قيمة الخلود ما دمنا نشبع بعد الجوع، ونشيخ بعد الشباب، ونسأم بعد المسرة؟

مشاركة من Omnya MOHAMED
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية رادوبيس

    56

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    حسب ويكبيديا فإن مرن رع الثاني هو الفرعون السادس في الأسرة المصرية السادسة. وقد تولى الحكم خلفا لوالده بيبي الثاني. هذا الملك تولى الحكم لعام واحد فقط. وعثر على اسمه بالقرب من هرم نيث المعتقد أنها والدته. وقد كان من المعتقد أن الملكة نيتوكريس هي التي جاءت بعده على العرش وغالبا كانت زوجته. وقد اكتشف الأن أن المقصود هو نيتي كيرت سبتاح وهو أول ملك من ملوك الأسرة المصرية السابعة.

    اختار نجيب محفوظ لحظة تاريخية مفصلية هى نهاية عهد الدولة القديمة فى مصر الفرعونية و اخر ملوك الأسرة السادسة التى حكمت قبل اربعة الاف و مائتى عام.

    كان الملك مرن رع الثانى هو وريث العرش الفرعونى بعد أبيه الذى حكم قرابة المائة عام و قامت ضده ثورة شعبية مدعومة من كهنة رع اطاحت به و جاءت بزوجته كما كان الظن فى عام 1943 الذى كتب فيه محفوظ قصته

    بدأ مرن رع حياته الملكية بصدام مع الكهنة التى وجد جل ثروات البلاد تساق اليهم فى حين تلتهم المجاعة البلاد و تنعدم الضرائب و يتربص الأعداء بمصر شرقا و غربا فيأمر بضم أملاك المعابد للدولة فتبدأ دولة الكهنة العميقة فى التآمر على الفرعون حتى تشعل ثورة شعبية تنتهى بقتله و توقع البلاد فى تيه فترة انتقالية لا ينتشل مصر منها الا الدولة الوسطى بعد قرابة سبعمائة سنة من التشرذم و الضعف و الإنتقام.

    يستعير محفوظ تيمة الحب فى هذه القصة بتصويره الملك العابث مرن رع الذى يترك شعبه و حكومته و شئون دولته لينغمس فى اللهو فى أحضان رادوبيس حتى يسقط و تسقط معه الدولة و كأن محفوظ يتنبأ بسقوط ملك عابث كان فى زمن القصة يركب يخته المحروسه ليذهب الى قبرص و ايطاليا ليلعب البوكر و انغمس فى حياة الملذات و اللهو حتى قامت عليه وحدات الجيش لتدخل مصر فى التيه منذ حوالى سبعة عقود.

    ذكرنى ايضا هذا الملك الذى لم يلبث فى الحكم الا سنه برئيس اخر لم يبق فى الحكم ايضا الا سنه و قام الكهنة ايضا بإثارة الشعب عليه بينما كان غارقا فى غباء جماعته و توحده مع ذاته ضد كل منطق.

    ما اذكى هذا النجيب محفوظ و ما اغبى من لا يتعلم من التاريخ

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    "هي الجمال عينه يا مولاي، هي فتنة قهارة، وعاطفة لا تُقاوم. لقد صدق الفيلسوف هوف وهو من أصدقائها المُقربين إذ قال يوماً إنه من أخطر الأمور في حياة الرجل أن تقع عيناه على وجه رادوبيس."

    رواية "رادوبيس" هي الرواية الثانية من أصل ثلاثة روايات كتبهم عمنا نجيب محفوظ عن التاريخ الفرعوني.. وغالباً الروايات غير مُترابطة كما كُنت أتوقع.. ولكن لكُل رواية قصتها المُنفصلة.

    وقصتنا هُنا مع الصراع على السلطة.

    في حكاية رومانسية بين "رادوبيس" الغانية التي كان يطمع الرجال في أن تنظر لهم فقط! وبين فرعون مصر.. ذلك الملك العابث كما سماه الشعب.

    الحكاية قد تكون بسيطة ذو نهاية مؤلمة.. ولكن الرمزيات كانت أهم ما في هذه الرواية.. رمزية الكهنة.. رمزية فرعون.. ورمزية رادوبيس.. فبين صراع الكهنة وفرعون على الأراضي.. والأموال.. كانت رادوبيس خارج الحسبة تماماً.. حتى دخلت فتغيرت المعايير وأصبحنا مع مثلث الدين والسياسة والحُب.

    في الحقيقة لم أستطع أن أستسيغ علاقة الحُب الناشئة بين فرعون ورادوبيس.. ملك عابث مع غانية وجدوا أنفسهم معاً.. بسبب الأقدار التي أوقعت صندل رادوبيس في حُضن فرعون.

    لم أتعاطف مع الملك نهائياً ولا حتى مع الكهنة.. ذلك الصراع الأبدي الذي غالباً ما يكون الخاسر الوحيد هو الشعب.

    ختاماً..

    رواية جيدة ولكني أفضل عبث الأقدار عليها قليلاً.. قصة محبوكة جيداً لها العديد من الرمزيات التي ستجعلك تبهر وتستمتع.

    يُنصح بها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة تجري أحداثها في عهد الفراعنة

    تسلط الضوء بشكل رمزي أيضاً على المجتمع المصري

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل والأستاذ المبدع الكبير نجيب محفوظ

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لغة سامقه وتحكم كامل بالأحداث والشخصيات

    قلم رشيق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم أحب أيا من روايات محفوظ الفرعونية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون