هناك دومًا مَن يخاف الوحش في داخله.. لكن ليس كل من يخاف وحشًا، يكون وحشًا.
تحميل الكتاب
اشترك الآن
جريمة في قصر السيدة الثرية - وقصص أخرى
نبذة عن الكتاب
في هذه القصص، يلتقي القارئ بعوالم تتنقل بين المأساة والإنسانية، حيث تزدحم الحكايات بمشاعر مكبوتة وصراعات داخلية. في "روح رجل القمار"، يتجسد هوسٌ لا يعرف التوقف، وفي "زوجة في منتصف العمر" يلتقي الحنين بالخذلان في مشهد مفعم بالتوتر، بينما في "الزوج الساخط"، تتأرجح المشاعر بين الغضب واليأس في صراع لا ينتهي. وتستمر الألغاز في "الرجل الذي اختفى"، و"المرأة التي تلاشت"، و"الوثيقة التي قتلت صاحبها"، لتنسج شبكة معقدة من الغموض لا مهرب منها. ولكن المفاجأة الحقيقية تأتي حينما تمتزج الواقعية بالخيال، كما في "الوحش الأسطوري"، و"الخيول المتوحشة"، و"الطيور القاتلة"، حيث تفتح هذه القصص نافذة جديدة للجريمة، تجعل الرهبة تتناغم مع المنطق في توازنٍ مرعب. وفي قلب هذه الحكايات يتنقل السيد كوين، ذلك المرشد الغامض الذي يربط بين الأحداث بخيوط قدرية، ليمنح القارئ متعة الاكتشاف في عالم مليء بالألغاز المبعثرة كجواهر صغيرة، تحمل كل واحدة منها سرًا ينتظر من يكشفه. تبدأ كل حكاية بظهور السيد كوين الغامض، القادم من المجهول، والذي يظهر في اللحظات الحاسمة وكأنه رسول قدر، ليكشف ما غاب عن الأنظار. من "الظل على الزجاج" إلى "الإشارة في السماء"، تتضح أن العلامات العابرة قد تحمل بين طياتها قصصًا مكتوبة بخط خفي، انتظارًا لمن يستطيع قراءتها واكتشاف سرها.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2026
- 160 صفحة
- [ردمك 13] 9786338331337
- وكالة الصحافة العربية
26 مشاركة
