تاريخ الأرض المفقود - أحمد سعيد طنطاوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تاريخ الأرض المفقود

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية تجمع بين التاريخ والتحقيق والسرد الأدبي في مزيج آسر يأخذك في رحلة إلى ما وراء الروايات التقليدية عن اكتشاف الأمريكيتين. بأسلوب مشوّق، توظّف الكاتبة المراجع العلمية والأدلة التاريخية لتعيد رسم خريطة الحقيقة، وتكشف ما لم يقله التاريخ الرسمي. في هذه الرواية ستخوض مغامرة فكرية وإنسانية لا تُنسى، لتكتشف: - كيف وصل البشر إلى الأمريكيتين بعد طوفان نوح. - كيف انتشروا وأسّسوا حضاراتهم الأولى. - ما هي الرسالات والأنبياء الذين بعثوا في تلك الأرض البعيدة. - كيف سبق المسلمون من الأندلس والمغرب ومالي كولومبوس بخمسمئة عام في الوصول إلى القارة الجديدة. - والوجه الحقيقي لـ كولومبوس ورفاقه، وجرائم الغزو التي غيّرت وجه التاريخ. إنها رحلة في الزمن تكشف أسرار الحضارات المطمورة، وتعيد إحياء سؤال الحقيقة: من اكتشف الأمريكيتين حقًا؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 3 تقييم
35 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية تاريخ الأرض المفقود

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كثيرا عندما يقع بين يدي كتاب يعيد إحياء الأسئلة العميقة المدفونة تحت رمال التاريخ وينفض عنها التراب كأنه يستخرج قطعة أثرية ثمينة من تحت الأرض

    كتاب يفتح باب المتاهة ويقودني إلى تلك البقاع المطمورة من الحضارات التي لا يظهر منها للعالم سوى أطراف خيط أو فقط ما يطفو فوق السطح

    كما أن الكاتب يملك قدرة فريدة على جذب القارئ إلى قلب الفكرة وجعله يتعمق فيها ويفكر ويبحث وقد اعتمد على لغة تجمع بين السرد والتحليل محافظا على روح وجمال النص

    هذا العمل يلامس شغفي الدائم بالكتب التي تبحث في الحضارات المنسية وتعيد ترتيب المشهد التاريخي

    ‎ وتقدم المعرفة بصيغة تجعل من القراءة متعة واكتشاف حقيقي كما أن اعتماد الكاتب على المراجع الموثقة منح هذه الرحلة قيمة معرفية ثرية وواضحة وكذلك سلسلة قراءات جديدة

    كما إنه يؤكد قناعتي المتواضعة عن التاريخ وهي أن ما نعرفه عن الماضي هو فقط جزء ضئيل من الحقيقة!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق