أنا ذاكرة أبي: حكايات واقعية من البرّ والعقوق > اقتباسات من كتاب أنا ذاكرة أبي: حكايات واقعية من البرّ والعقوق

اقتباسات من كتاب أنا ذاكرة أبي: حكايات واقعية من البرّ والعقوق

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أنا ذاكرة أبي: حكايات واقعية من البرّ والعقوق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «قالوا السياسة مهلكة بشكل عام

    ‫ وبحورها يا بني خشنة مش ريش نعام

    ‫ غوص فيها تلقى الغرقانين كلهم

    ‫ شايلين غنايم.. والخفيف اللي عام»

    ‫ صلاح جاهين

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • طالت ليالي الألم واتفرقوا الأحباب

    ‫ وكفاية بقى تعذيب وشقا

    ‫ ودموع في فراق ودموع في لُقا

    ‫ تعتب عليَّ ليه؟

    ‫ أنا بإيديا إيه؟

    ‫ فات الميعاد).

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • ‫ (والعمل؟.. إيه العمل؟

    ‫ ما تقولّي أعمل إيه؟

    والأمــــــــــــــل

    ‫ إنت الأمــــــــــل

    ‫ تحرمني منك ليه؟)

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • (كنت بشتاقلك وانا وانت هنا

    ‫ بيني وبينك.. خطوتين

    ‫ شوف بقينا إزاي.. أنا فين

    ‫ يا حبيبي وإنت فين).

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • ‫ (أنا وانتَ.. نسينا نتعاتب ونتصارح

    ‫ وعزّ عليك تسيب العِند وتسامح

    ‫ وعزّ عليَّ أكون البادي وأتصالح

    ‫ وأصبح كل يوم بينا يفوت أصعب من امبارح).

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • ‫ (أنا وانتَ.. نسينا نتعاتب ونتصارح

    ‫ وعزّ عليك تسيب العِند وتسامح

    ‫ وعزّ عليَّ أكون البادي وأتصالح

    ‫ وأصبح كل يوم بينا يفوت أصعب من امبارح).

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • ‫ (أنا وانتَ.. نسينا نتعاتب ونتصارح

    ‫ وعزّ عليك تسيب العِند وتسامح

    ‫ وعزّ عليَّ أكون البادي وأتصالح

    ‫ وأصبح كل يوم بينا يفوت أصعب من امبارح).

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • (هو حناني عليك قسّاك حتى عليّ؟

    ‫ ولّا رضايَ كمان خلاك تلعب بيَّ؟

    ‫ ولا تسامح روحي معاك غرّك بيَّ؟)

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • «الجاهل الذي لا يصغي لا يصل إلى شيء،

    ‫ فهو يساوي بين المعرفة والجهل،

    ‫ وبين المفيد والضار.

    ‫ ويفعل الشائبات

    ‫ فيستاء الناس منه يوميًا»

    ‫ بتاح حتب

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • «مهما توارى الحلم في عيني وأرّقني الأجَل ما زلتُ ألمح في رماد العمر شيئًا من أمـل.. فغدًا، ستنبت في جبين الأفق نجمات جديدة.. وغدًا، ستورق في أيام الحزن أيام سعيدة».

    ‫ فاروق جويدة

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • كانت تنتظر مجيئه لتثرثر له عما حدث بيومها.. تقف له على باب الحمام تحكي وتحكي وهو يسمعها مبتسمًا دون أن يملّ مما تحكيه.

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • ‫ - اللي تعرفي تِعَدّيه بمزاجك عَدِّيه.. عشان ميجيش اللي تعديه غصب عنك!

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • «وكلما أمسكت بحالة من حالاتي وقلت هذا هو أنا.. ما تلبث هذه الحالة أن تفلت من أصابعي وتحل محلها حالة أخرى..»

    ‫ مصطفى محمود

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • هذا المشهد الذي أبكى لجنة إشراف المعسكر التي شعرت لأول مرة أنها لو جلبت أي شيء في العالم لهؤلاء الأطفال من ألعاب وطعام ونزهات فلن يعادل ذلك سعادتهم بنطق كلمة «بابا.. بابا»، التي غطت أجواء الجنينة الموحشة في غيابهم منذ بضع ساعات. كانت غريزة الأطفال جوعى تُردد بغباء كلمة «بابا» التي لا تنطقها لوقت طويل، تطلب أمان الأب في نفسه وطَلّته وحضنه والتأكد من حضوره. كان الأطفال يتحدثون مع بعضهم بفخر عن عطاء الأب في هذا اليوم، ويقولون «بابا جابهالي».. كان شعورًا عظيمًا أن تكتمل مشاعرهم المبتورة بعدم وجود الأب ولو ليوم واحد في الأسبوع.

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • التي باتت تشتم عقوق الآباء. حتى أتى اليوم الثاني وامتلأت الجنينة برجال كثيرة؛ ظنت الصحافة أنهم آباء الأطفال حين ظهر عدم تَعرُّف الأطفال عليهم؛ ولكنهم سعدوا بحضورهم ولعبوا وقرأوا وغَنُّوا معهم؛ لنكتشف في آخر اليوم أنهم مرّوا بما مرّ به الصغار؛ حين تركهم آباؤهم هم أيضا لأمهاتهم ونسوا وجودهم تمامًا ‫ شجّع وجود هؤلاء المزيفين من ظهور الآباء الحقيقيين في اليوم التالي، والذي جاء لقاؤهم بالآباء غاية التأثر. كانوا يعرفونهم من صورهم فَيَجرُون عليهم ممسكين بأقدامهم يدفعونهم إلى الألعاب دفعًا ليلعبوا، وهناك من ظل يحضن أباه لمدة ساعة كاملة يرفض أن يرى فيها أي شخص يحاول جذب انتباهه، كان يمسك

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • «ليتني حجرٌ

    ‫ لا أحنُّ إلى أي شيء..

    ‫ فلا أمس يمضي، ولا الغد يأتي،

    ‫ ولا حاضري يتقدم أو يتراجع..

    ‫ لا شيء يحدث لي»

    ‫ محمود درويش

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • «الاعتراف بالحقيقة

    ‫ هو الأمل في إصلاح المسار»

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • كانت يداها متشبثة به مثلما كان يُعلّمها العوم في البحر؛ ومثلما كان يجب أن يرميها إلى السماء لتلمس النجوم ثم تعود إليه واثقة أن هذه المحنة ستنتهى، وأنها ستكون بخير دون خدشٍ واحد.

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • «لا يقلق مَن كان له أب

    ‫ فكيف بمَن كان له رب؟!»

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • «لا يقلق مَن كان له أب

    ‫ فكيف بمَن كان له رب؟!»

    مشاركة من Jessy M Sameh