روح وبركان: حكاية أوميرا
نبذة عن الرواية
كان الفجر لا يزال ينفض عن الأرض آخر خيوط الظلمة حين فتحت أوميرا عينيها ببطء. في الخارج، كانت دجاجة تحاول النقر على خشب النافذة، كما تفعل كل صباح، كأنها توقظ البلدة الصغيرة بدلًا من الشمس. تمددت أوميرا في سريرها الخشبي القديم، حيث الفراش الخشن والبطانية التي خاطتها أمها بيدها. المنزل من الطوب الطيني، يئن مع كل ريح، لكنّه كان دافئًا بما يكفي ليُشعر ساكنيه بالسكينة. لم تكن أوميرا تعرف الرفاهية، لكنها كانت تعرف السعادة... تلك السعادة البسيطة التي تولد من ضوء الصباح، ورائحة الخبز، ويد الأم على الجبين.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
 - 80 صفحة
 - [ردمك 13] 9789921852028
 - جليس للنشر والتوزيع
 
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
						8 مشاركة
					
					

