تحميل الكتاب
اشترك الآن
مي
نبذة عن الكتاب
وَقَالَتْ فِي الرِّسَالَةِ عَنْ بُعَادِي جِرَاحُ الْبُعْدِ تَأْكُلُ مِنْ فُؤَادِي أَتَدْرِي مَنْ أُحِبُّ بِمَا أُعَانِي وَأَنَّ الشَّوْقَ أَصْبَحَ كُلَّ زَادِي فَلَسْتُ بِغَيْرِهَا أَهْوِي طَعَامًا كَأَنِّي فِي الْحَيَاةِ مِنَ الْجَمَادِ سَعِيرُ الشَّوْقِ يَأْكُلُنِي جَمِيعًا وَصَلْدُ الضِّلْعِ أَصْبَحَ مِنْ رَمَادِ أُنَاجِي بِالدُّجَى نَفْسِي وَنَفْسِي تُنَيِّ الْقَلْبَ فِي حِينِ الْمَعَادِ تَقُولُ رُوَيْدَكُمْ فَالْعَوْدُ آتٍ يُسَارِعُ مِثْلَ سَبَّاقِ الْجِيَادِ فَثِقْ بِاللهِ يَا هَذَا أَلَسْنَا نَعِيشُ نَعِيمَ خَلَّاقِ الْعِبَادِالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 150 صفحة
- دار إبهار للنشر والتوزيع
6 مشاركة