أنطون بافلوفيتش تشيخوف : الأعمال القصصية الكاملة - الجزء الرابع | 1885 - أنطون تشيخوف, ثائر زين الدين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أنطون بافلوفيتش تشيخوف : الأعمال القصصية الكاملة - الجزء الرابع | 1885

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

قال أنطون تشيخوف يومًا إن سرّ الموهبة يكمن في الإيجاز، فغدا قوله الشهير: «الإيجاز أخو الموهبة» شعارًا للأدب الحديث. وقد عبّر مكسيم غوركي عن دهشته قائلاً له: «أنت تقتل الواقعية... لا أحد يستطيع أن يكتب عن الأشياء البسيطة بهذه البساطة، بعد قصتك العادية يبدو كل شيء آخر خشنًا». في هذا الجزء الرابع، نقرأ ثمانيًا وتسعين قصة كتبها تشيخوف عام 1885، وهو عام مضطرب في حياته الشخصية والفنية. يعيش مع عائلته في شقة صغيرة بموسكو، مثقلًا بمسؤولية إعالتهم جميعًا، فيكتب يوميًا تقريبًا لتأمين قوتهم وتعليم إخوته، حتى لُقّب بـ "ماكينة القصص". ورغم قسوة الظروف، أخذ أسلوبه يتطور: من السخرية الخفيفة إلى رصانة أعمق، ومن المشهد العابر إلى لمسات إنسانية تنبض بالتعاطف مع المهمشين والمنهكين. هنا تتجلى ملامح النضج المبكر، حيث بدأ تشيخوف يتلقى أولى الإشادات النقدية والرسائل التي شجعته على أن يرى الكتابة لا مجرد مصدر رزق، بل رسالة فنية خالدة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 1 تقييم
46 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أنطون بافلوفيتش تشيخوف : الأعمال القصصية الكاملة - الجزء الرابع | 1885

    1

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هذا هو العمل الأدبي الفريد الذي ينبغي على "أبجد" الكفّ عن استفتاء القرّاء لقييم عظمته من خمسة نجوم!

    إنّ جلالة هذا العمل تتجاوز حدود الاستفتاء البشري، فلا معنى من طلب وزنه على موازين الحكم المزاجيّة. إنّ عظمة هذا العمل تجذّرت في تاريخ الأدب؛ فالخشية أن يأتيَ أحدٌ من أنصاف القرّاء جاهلاً بقيمة العمل فيمنحه أربعة نجومٍ من خمسة فتكون جريمته هذه وكأنها اعتداءٌ على مقام الأدب الرفيع.

    إنّ الشمس لاتطلب شهادةً على نورها، وهذا السِّفر الأدبي العظيم أجلُّ من أن يُحاط بحدود النقد البشريّ المتقلّب. أدعو القرّاء جميعاً أن يستنهضوا هممهم ليقرؤوا هذا العمل الخالد الذي أصدرته بأمانةٍ واحترافٍ دار الرافدين العريقة، ويَدَعوا وراء ظهورهم فلتات دور النشر المُغرقة في السّطحيّة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون