❞ هل كنت تحبين أباك؟
نظرت إليَّ ببرود وقالت:
- الحب كلمة كبيرة جدًّا، حتى إن كانت لأهلك، لكنني لم أبخلْ عليه يومًا بحبي حتى إن لم يستطعْ رؤيته. ❝
التوليب الأصفر الحزين
نبذة عن الرواية
روان جابر... لم تكن مجرد زائرة عابرة، بل مرآة استثنائية دخلت مكتبي بصمتٍ يشبه العاصفة. جلست بهدوئها الغريب، ونظراتها التي تراني دون أن تنظر، كأنها تخفي وراء الشعر الأسود والشفتين القرمزيتين سرًا يختنق ويرجو النجاة. وحين نطقت أخيرًا… تغيّر كل شيء. منذ تلك اللحظة، لم تعد حياتي كما كانت. صوتها، حضورها، ملامحها العالقة في ذاكرتي كالدخان… تلاحقني حتى في أحلامي.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2018
- 174 صفحة
- [ردمك 13] 9789921713305
- حروف الكويت للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
11 مشاركة