المريد والمراد من أمرك عقول العباد

هو عمل فلسفي نقدي يهاجم الهيمنة الفكرية الأمريكية التي تسلّلت إلى الوعي العربي من خلال التنمية الذاتية، علم النفس الإيجابي، الإعلام، والتسويق الثقافي... اذ يعتمد الكاتب أسلوب المأثورات القصيرة ليقدّم تفكيكًا ذكيًا لكيفية تحويل الإنسان من «مريد» يبحث عن التطور، إلى «مراد» تُشكَّل رغباته وتفكيره وفق منظومات فكرية جاهزة. يركز الكتاب على استعادة استقلالية العقل، ويدعو القارئ إلى التمييز بين ما يفيده حقًا وما يُفرض عليه ضمن موجة «الأمركة». وبرأيي الشخصي، قيمة الكتاب تكمن في جرأته الفكرية ووضوح لغته؛ فهو يوقظ حسّ الشك الفلسفي لدى القارئ، ويطرح سؤالًا جوهريًا: هل نفكر لأننا نريد، أم لأن أحدًا أراد لنا أن نفكر هكذا؟

كتاب معاصر بجدارة يستحق أن يكون في مكتبة كل مثقف من الجيل الحالي

قرأت هذا الكتاب منذ سنوات وما زال الكثير من تحليلاته في ذهني

الاستاذ زناف قامة جزائرية كل الدعم

قرأت أول 40 ص، أسلوب رائع

يا ريت العرب يقرؤون

أنصحه لكل شاب عربي

لغة عميقة وعلمية

جودة عالية

جميع التقييمات الإيجابية هي من أصدقاء ومتابعي الكاتب بأمر منه، ولا يوجد أي تقييم موضوعي من قارئ درس الكتاب بعناية. مؤسف كيف يُخدع الناس بهذا الشكل.

محتوى الكتاب مجرد إعادة تدوير لأفكار نظرية المؤامرة والبكاء على الأطلال. لا يقدم الكاتب نظرة عملية عن الواقع ولا حلول بديلة، مجرد لعب على عواطف الأمة العربية ولعب دور الضحية. للأسف قراءة هذا الكتاب مضيعة للوقت.