كليلة ودمنة
نبذة عن الكتاب
إنه واحد من أخلد كتب التراث العالمي، تحفة أدبية تجاوزت حدود الزمان والمكان، لتبقى حيّة في وجدان الصغار والكبار على السواء. فبينما يقرأه الأطفال فيستمتعون بحكايات الحيوانات الممتعة والمليئة بالعِبَر، يتأمله الكبار ليستخلصوا منه معاني عميقة وأبعادًا فلسفية وسياسية واجتماعية لا تنتهي. إنه كتاب «كليلة ودمنة»، ثمرة التقاء ثلاث حضارات عظيمة: الهندية والفارسية والعربية. دوّنه الحكيم الهندي بيدبا ناصحًا به الملك دبشليم، ثم حمله الطبيب الفارسي برزويه إلى لغته مضيفًا لمساته، قبل أن يترجمه ابن المقفع إلى العربية، ليخلّده في ذاكرة الأدب العربي والعالمي. وبين سطور هذا الكتاب تختبئ رموزٌ للحكم والسياسة، ودروسٌ في الحياة والقيادة، حتى ليبدو وكأنه كُتب لكل زمان. ولا عجب أن يبقى «كليلة ودمنة» حتى اليوم أيقونة الأدب الحكائي ومصدر المتعة والتأمل لكل قارئ.التصنيف
عن الطبعة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
24 مشاركة