أدب رحلات عن زيارة الكاتب لكوكب الصين كما يسميه. انتقل بنا الكاتب من بكين العاصمة بدءا من المطار و عبر الشوارع والمواصلات و المطاعم و الفنادق ثم الريف و الجوامع و حتى الاحتفال بعاشوراء. استمتعت بالرحلة و خصوصا في الريف و الجبال. فبكين شبيهة بالكثير من العواصم المتقدمة الأخرى من حيث الاستفاده من التكنولوجيا و النظام و الانضباط. اما الجديد بالنسبة لي كان التعرف على حياة أهل الريف و المسلمين و كيف يعبد هذا الشعب الله وهو ذو الثقافة المختلفة تماما. الأسلوب سهل بدون تسفيه و الوصف دقيق بلا ملل أو إسهاب بلا داعي.
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
بيفكر بالصيني
نبذة عن الكتاب
رحلة داخل الصين، حيث تتحول التكنولوجيا إلى أسلوب حياة لا ينفصل عن أدق تفاصيل اليوم. فنادق بلا موظفين، روبوتات تقدم لك الآيس كريم، مدفوعات تُجرى من الهاتف حتى في الأتوبيس، وسيارات ودراجات يتقاسمها الناس كما يتقاسمون الشوارع. بين الدهشة والتأمل، يسرد الكتاب تجربة حية تكشف كيف يعيش مجتمع بأكمله بعقلية مختلفة، عقلية "بيفكر بالصيني". إنه ليس مجرد وصف لرحلة، بل محاولة لفهم ثقافة كاملة تتقدم بخطوات واسعة نحو المستقبل.التصنيف
عن الطبعة
25 مشاركة

