رواية من اروع الروايات احداث وسرد ولغة وتاريخ احداثها مشوفة وحزينة فى نفس الوقت بالتوفيق للكاتبة
عائد إلى قرطبة
نبذة عن الرواية
إلى "سعود".. هذه المخطوطة ليست مجرد حكايات، إنها شهادة عن إيمان لم يُطفأ رغم كل شيء، وعن يقين لم يغب حتى في أوقات الشك. جدتي الأندلسية حكت يومًا عن رؤية رأتها قبل مئات السنين، شاب من الجزيرة العربية يقرأ هذه الحكاية بعد زمن طويل، وفيها يجد طريقه إلى الله. سعود، لا تخذل الجدة". بدأ يتصفح الأوراق بيدين مرتجفتين، لفتت انتباهه الحكايات عن قرطبة، الجدّة التي كانت تروي قصصًا لأحفادها عن عظمة المدينة وفاجعة السقوط، عن الإيمان الذي بقي رغم كل مأساة تدعو إلى الانسلاخ منه، كل الكلمات تسللت إلى داخله. لكنه توقف عند مقطع محدد كتبه "مُحمد" قبل ما يقارب ستمائة عام: "كانت جدتي تقول لنا دائمًا: سيأتي يوم تقرأ فيه هذه الحكايات عيون بعيدة عن زماننا، عيون شاب ضائع، وستكون هذه الكلمات بوابته للنور وطريقه إلى الله."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 320 صفحة
- [ردمك 13] 9789779626918
- دار إشراقة
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
48 مشاركة