كن شيئاً لا يؤذيني
نبذة عن الرواية
خوف يقيدني بلجام مجرحة، قصة تعيد ذاتها بذهني، شريط وسيناريو كلما انتهى المقطع يُعاد من تلقاء نفسه، لأن زر الإيقاف معطل خوف يحمي قلبي من أن تتسلل إليه الطمأنينة والراحة! قلب فارغ، حزن قائم، راحة منقرضة، ألم، ثم ألم، ثم لا رحمة وألم مرة أخرى. متى سأتلذذ بمذاق الود؟ متى سأقول أنا بخير ! سؤال بلا إجابة.. فاللعنة حقا على عقار الأستاذ عمار الذي ولدنا وسكننا فيه فجميعنا به ابتلينا بالحب، وفي الحبالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 200 صفحة
- [ردمك 13] 9789778695120
- نيسان للنشر والتوزيع