لم يكن باحث عن الحقيقة بل كان يعرف الحقيقة من البداية
لم يمر بما نمر به من افكار ومونولوجات شخصية عن طبيعة الاله والدنيا والاخرة ومابينهما
لم يكن هناك شك لم يكن هناك نقاش للافكار والاديان
لم يكن هناك سوى سرد سريع لاحداث جلل تحتاج الي مئات الصفحات لتقديرها حق قدرها
الرواية ببساطة لم تعجبني
حتي اسلوب عبد الحليم عبد الله كان به مرض ما لم يكن بروعته المعتادة
حتي اهم المشاهد مثل مقابلة الرسول لم تعطى التبجيل المناسب ولا اي وصف من اي نوع
فقد سرد لاحداث نعرفها تاريخيا
هذه الرواية لا تليق بسلمان الفارسي ولا حتي بعد الحليم عبد الله