الطلقة الأخيرة: سلسلة جنايات - العدد الخامس > اقتباسات من رواية الطلقة الأخيرة: سلسلة جنايات - العدد الخامس

اقتباسات من رواية الطلقة الأخيرة: سلسلة جنايات - العدد الخامس

اقتباسات ومقتطفات من رواية الطلقة الأخيرة: سلسلة جنايات - العدد الخامس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الطلقة الأخيرة: سلسلة جنايات - العدد الخامس - رحاب فكري
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن الانتظار مرير

    مشاركة من sun ps
  • نحن نتصرف بحماقة حين تعيينا الأسباب الحقيقية عن كشفها، نختلق أعذارًا واهنة، لنمنح غضبنا متنفسًا، ولو مضللًا. ستجد نفسك تستشيط غضبًا حين تنسكب قهوتك وتلعن كل فناجين القهوة ومُعديها وشاربيها، وقد تعلن الحرب على زميلك في العمل وتسب المارة في الشوارع وتطلق زوجتك في نهاية الأمر. لم تكن قط القهوة هي السبب، بل هي من أشعلت الفتيل

    مشاركة من sun ps
  • كل المصائب تحدث في لحظة غضب، الطلاق والقتل والضرب وغيرها، لحظات من الغضب الذي يتملك الإنسان فلا يستطيع السيطرة على انفعاله، لهذا خلقنا الله كي نعقل ما نفعل، ولا نسير خلف الغضب وشهوة الانتقام

    مشاركة من Ragaa kassem
  • الظلم إحساس بشع لا يوصف، يجعل المرء يتصرف على غير طبيعته،

    مشاركة من Ragaa kassem
  • إن الانتظار مرير يا أحمد، أن تستيقظ كل يوم وأنت تنتظر شيئًا ما، لديك أمل أن يأتي يومًا، لكن.. إن فقدنا الأمل، مات داخلنا الانتظار،

    مشاركة من Ragaa kassem
  • نحن نتصرف بحماقة حين تعيينا الأسباب الحقيقية عن كشفها، نختلق أعذارًا واهنة، لنمنح غضبنا متنفسًا، ولو مضللًا. ستجد نفسك تستشيط غضبًا حين تنسكب قهوتك وتلعن كل فناجين القهوة ومُعديها وشاربيها، وقد تعلن الحرب على زميلك في العمل وتسب المارة في الشوارع وتطلق زوجتك في نهاية الأمر. لم تكن قط القهوة هي السبب، بل هي من أشعلت الفتيل، فتيلًا مشبعًا بكل المواد المشتعلة على وجه الأرض من ظلم مديرك، إلى ازدحام رأسك بالهموم والديون ومرض طفلك وضيق يدك. ثم جاءت القهوة بعد ذلك لتنسكب، هذه هي القشة التي ستحاسب على كل خيباتك!!

    مشاركة من Ragaa kassem
  • نحن نتصرف بحماقة حين تعيينا الأسباب الحقيقية عن كشفها، نختلق أعذارًا واهنة، لنمنح غضبنا متنفسًا، ولو مضللًا

    مشاركة من ma ha
1