مسّتني الريحُ : بضراوتها ولم أخطئ المدى
نبذة عن الكتاب
" لكنّ صباحًا لا يشبه صباحاتنا نهرٌ اسودٌ شوه لوحتنا.. شبحٌ غير مجرى الاشياءِ! الْتَهَب الزيت على الورقة إلتُهمت عند الصباحِ مدينتنا حبيبتنا - عصبُ الزنب بظهر البلاد! لقد مرّ علينا إبريلٌ لا نعرفه ولا نألفه.. لا نألف حتى أيامه! "التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 106 صفحة
- [ردمك 13] 97899998880021
- نرتقي للنشر والتوزيع