المؤلفون > محمد حسن علوان > اقتباسات محمد حسن علوان

اقتباسات محمد حسن علوان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد حسن علوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • من يولد في مدينة محاصرة تولد معه رغبة جامحة في الانطلاق خارج الأسوار.

    مشاركة من Lujain . ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • ‫”من غفل أفل“

    ‫ابن عربي

    مشاركة من Lujain . ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • عندما يفسد رأس الرعية يصبح الفساد ديدناً عاماً في البلد، وعندما تكون البلد محاصرة فإنه لا تعود هناك فرصة للهواء النظيف أن يدخل إلى الغرف الخانقة، وعندما تضيق الأرزاق وينعدم الأمل يبرّر الناس لأنفسهم كل عملٍ سيئ بدعوى الاضطرار والضرورة.

    مشاركة من Lujain . ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • كل تقوى لا تعطيك مخرجاً من الشدائد لا يُعوَّلُ عليها“

    ‫ابن عربي

    مشاركة من Lujain . ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • ما أوجع أن تفارق البرزخ الذي كلّه كشفٌ في كشف لتدخل الدنيا التي كلّها جهلٌ في جهل. من برزخ الحقيقة إلى عالم الشبهات كان انتقالي عبر يدٍ طيبة تسحبني من رحم أمي هي يد فاطمة.

    مشاركة من Lujain . ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • أعطاني الله برزخين: برزخٌ قبل ولادتي وآخر بعد مماتي. في الأول رأيت أمي وهي تلدني وفي الثاني رأيت ابني وهو يدفنني. رأيت أبي يضحك مستبشراً ببكره الذكر وزوجتي تبكي مفجوعةً في زوجها المسنّ. رأيت فتيل دولة المرابطين يطفئه الموحّدون في مرسيّة قبل ولادتي، ورأيت التتر يدكّون بغداد دكاً دكاً بعد مماتي. رأيت الأولياء يستبشرون بمولد سلطان العارفين والفقهاء يكبّرون لهلاك إمام المتزندقين. رأيت كل هذا بكشف الله الأعمّ ونوره الأسنى في سنواتٍ قليلة من برزخين. فانكشفت لي سرعة عبوري وضرورة فنائي في هذا العمر الذي ليس سوى محض سطرٍ في رسالته الإلهية، لمعة شهابٍ في سمائه العلوية، أثر خفٍّ في أرضه الواسعة

    مشاركة من Lujain . ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • كانت الأرحام أوطاننا فاغتربنا عنها بالولادة“

    ‫ابن عربي

    مشاركة من Lujain . ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • مرّت ليالٍ لم أنم فيها كما يجب، مريم تنام وتصحو وتراقبني بأسى، تقبض على يدي وتضمها لعلي أرتاح وأسكن، لو مسّ «الغوث» أذىً من الخليفة فسأكون شر مريدٍ في الأرض، ولن يمنحني الله ولايةً ولا نجابةً ولا قطابة، وسيفّر منّي أوتادي فرار الظباء من الوحوش، أنا عدو أولياء الله الصالحين الذي يزج بهم في السجون ويطوّح بهم في المنافي، ولا تلبث العدالة الإلهية أن تقتص من الشّر المتمثّل فيَّ فتهيئ لي سجنًا ضيقًا أو منفى بعيدًا، يا إلهي، إن لم يحل «بالغوث» أذى فلا أبالي، ولكن عافيتك أوسع لي.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    موتٌ صغير

  • "بين الحسد والحسرة دائمًا زقاقًا موغلاً في اليأس".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    القندس

  • "في صدره مزرعة من الحزن لم يحرثها أحد".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    القندس

  • "أي مبرر حقيقي يبرر حزني، لا شيء! إلا أني مثل المعتوه، إذا لم يجد ما يفعله آذى نفسه".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    صوفيــا

  • "أنا نافد الصبر في غرف العمر، أتوتر بعد عدة دقائق هناك، وأحزن بعد عدة سنوات هناك. هي سُنَّةٌ شخصية".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    صوفيــا

  • "لم أُولد مبدعاً، ولا كاتباً، ولا فناناً، ولا ذا فلسفة، وإلا لكان عندي ما أتعزى به من الأمور".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    صوفيــا

  • "الشعور بالذنب فأرٌ كبير، لا يمكن أن أسمح له بالتسلل إلى داخلي ليقرض ما يشاء".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    صوفيــا

  • "إن الثبات محض هزل، وكل ثابت يكاد يُضحك الأشياء من ثباته، مثلما تثبت وجوه الممثلين فجأة قبل أن ينفجر المشهد بالضحك!".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    صوفيــا

  • "إن البكاء وحده مسيرةٌ روحية لا ينبغي أن يقطعها الكلام".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    صوفيــا

  • "لا أتخيل أن أقضي حياتي سعيًا وراء ثابت! مهما كان نفيسً وجليلاً، فالثبات بحد ذاته نسقٌ وضيع".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    صوفيــا

  • "كنتُ قلقًا، ولا يواري قلقي إلا إثارة دخولي الأول إلى الشقة، ولكن لماذا أنا قلق؟ لم أفسر شكل قلقي بدقة آنذاك، ولكن فعلتُ مؤخرا. بعد شهرين فهمتُ أن الأمر كان مبررًا جدًا، لم أكن أدخل شقة، كنتُ أدخل ضريح!".

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    صوفيــا

  • "رسمتُ كثيراً، ومزّقتُ لوحاتي! ليس لأني أجيد الرسم، أو أزمع احترافه، ولكن حالة الرسم نفسها مغرية، العبث في البياض الجامد، إدخال الألوان، خلخلة النسق، قتل الثبات، لم أبرع كثيراً في هذا، كنتُ بعد أن أنتهي أكتشف أني خلقتُ بدوري ثباتاً آخر! أنا عدو الثبات الذي لا يريم، خلقتُ ثباتاً بيدي! مستحيل، وعندما أكتشف هذا بعد أشهر، لا يكفّر عن هذا الذنب النفسيّ، تثبيت حالة، إلا أن أحول اللوحة إلى حالةٍ أخرى بفعل النار، أو التمزيق، أو الخربشات!

    مشاركة من شمس. ، من كتاب

    صوفيــا