اقتباسات محمد عبد الحليم عبد الله

ولقد كنت وأنا في مثل سنك مشغوفًا بالقراءة حتى ظننت أن الحياة عدة محاضرات يطالعها المرء فيعرف كيف يحيا حياته، ولكني فجعت في خيالي هذا يوم أن ولجت أبواب العمل فأدركت أني كنت أتعلم السباحة على رمل أو حصير

الآلام يا بني تملأ الحياة فلا تفتش عنها في صفحات الكتب،

إن الأزهار الطبيعية تملأ الرياض ولكن الإنسان الذي جبل على محاكاة كل شيء صنع أزهارًا من الورق

وكثيرًا ما يرسل إليك إشعاعًا من الضحك لأنه يضحك لا لشيء فتضحك أنت لأنه يضحك، ثم ما تلبث أن تحس بعد قليل أنك تضحك من قلبك كالمتناعس الذي يأخذه النعاس

وإذا تكلم هدر وخرجت الكلمات منه متتابعة متلاحقة يجري وراءها السمع والذهن فلا يلحقانها إلا بمشقة وجهد

وإذا تكلم هدر وخرجت الكلمات منه متتابعة متلاحقة يجري وراءها السمع والذهن فلا يلحقانها إلا بمشقة وجهد

وإذا تكلم هدر وخرجت الكلمات منه متتابعة متلاحقة يجري وراءها السمع والذهن فلا يلحقانها إلا بمشقة وجهد

وإذا تكلم هدر وخرجت الكلمات منه متتابعة متلاحقة يجري وراءها السمع والذهن فلا يلحقانها إلا بمشقة وجهد

فعلينا أن نرسل سفينتنا مع التيار وأن ندع خطانا حرة مسترسلة في دروب المقادير ثم نرى ماذا يكون

فعلينا أن نرسل سفينتنا مع التيار وأن ندع خطانا حرة مسترسلة في دروب المقادير ثم نرى ماذا يكون

لم يغرس في قلوبنا حب الولد والحرص على إيجاده إلا ليصل بشبابه شيخوخة أبيه ويصلح بصوابه خطأ والده فيحيا الأب بولده

وهكذا نفس الإنسان، لا يفارقها شيطان الجبروت ولا تصفو من شوائب القسوة حتى تطرها الهموم والآلام،

❞ كفى وبحسبك… فهمت كل شيء… نجوت يا أخى، ونجوت أنا كذلك.. ❝

❞ وهأنذا فى الربيع السابع والعشرين من عمرى وفى فصل من فصول الشتاء. ❝

❞ وأنشق من الهواء نفسا طويلا، وكأننى أقول: لقد طال جوعى، هذه هى الحياة. ❝

❞ لقد كانت طريقتها فى التعبير عن غرامها روائية شعرية خيالية… كانت متطرفة فى الوفاء ❝

❞ هنيئا للذين يجدون الحب ويحسونه إزاء كل من يلقونهم.. هنيئا لهم ألف مرة حتى ولو ظللتهم الأوهام… إنهم يرون الدنيا أكبر من حقيقتها دائما كأنهم ينظرون إليها على ضوء قلوبهم العامرة من خلال منظار كبير. ❝

❞ انطلقت الشياطين من داخلى بعد أن انفرجت عنها أغطية القماقم شيئا ما، ❝

❞ كنت أقرأ فى عينيها كتابا مفتوحا قرأت مثله فى عينى… لم أكن أنا أنا، ولم تكن هى هى ❝

❞ أسعد الأيام التى مرت بى فى حياتى لقلت لك: إنها كانت خريفا وشتاء. ❝