وهكذا واصلت عملى فى تفانٍ وإن لم يكن فى حب …
المؤلفون > أحمد خالد توفيق > اقتباسات أحمد خالد توفيق
اقتباسات أحمد خالد توفيق
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد خالد توفيق .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak ، من كتاب
الحريق: سلسلة سافاري 3
-
أعرف أن واجبك هو أن تمدنى بالأمل .. ليكن .. لكنى لن أسمح لك بخداعى كما لم أسمح لنفسى بخداعى ..
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak ، من كتابالحريق: سلسلة سافاري 3
-
إن المرأة الحسناء تجد عواطف الرجال الذين لا تميل إليهم شيئًا لزجًا مزعجًا كالذباب .. شيئًا يحيل حياتها جحيمًا ..
مشاركة من سمر محمد ، من كتابالوباء: سلسلة سافاري 1
-
ثم انبطحى ! .. لا تنسى يا سيدتى أن تنبطحى …!
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابأسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7
-
غريب هو ذلك العالم المتشابك الكامن تحت فروة رأسى .. وأبدًا لن أتمكن من فهم ذلك الكائن الذى هو أنا ..
مشاركة من حسام حمادي ، من كتابأسطورة البيت : سلسلة ما وراء الطبيعة 12
-
كنت سعيدًا كطفل نسيە أبواە فى مخزن حلوى .. أو أسد وسط قطيع من الحمير الوحشية .. أو خنزير برى فى بركة وحل … أو أى سعادة تبدو قريبة لذهنك ..
مشاركة من حسام حمادي ، من كتابأسطورة البيت : سلسلة ما وراء الطبيعة 12
-
عندما يصير رجل الأمن المكلف بحمايتك أكثر قلقًا منك ، فأنت تشعر بالعجز والرعب العجز الذى يجعل الفأر المحاصر يتحول إلى دمية بين مخالب القط رأيت قطًّا فى طفولتى يعبث بفأر ، وأكاد أقسم إن الفأر كانت أمامه نحو عشر فرص للفرار لكنه لم يستغلها .. لم يرها .. ❝
مشاركة من Heba badr ، من كتابأسطورة نادي الغيلان: سلسلة ما وراء الطبيعة 69
-
حارس الكهف الذى لم يزعجه مخلوق منذ مائتى قرن !.. هكذا أنذرنا آباؤنا وآباء آبائنا .. والويل كل الويل لمن يجرؤ .. وهأنتم أولاء قد جرؤتم
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابأسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7
-
إن المتشائم يتوقع الشرّ فيجدہ ، أو يجد ما هو أفضل ، وبالتالى هو يحتاط لكل شىء ولا يؤمن بالحظ .. أما المتفائل فهو يتوقع الخير دائمًا ، وهذا شىء عسير .. ولهذا يجد المتشائم فى كل وضع سيئ ما هو أفضل من توقعاته!
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابأسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7
-
إنها مجرد كلمات .. فلا الشوق قتلنى ولا أنا أذكر وجهها أصلًا ..! إنها مجرد حالة حب صناعية أحاول أن أصب نفسى فيها ، لعلمى أن هذا هو واجبى نحو من ستكون زوجتى يومًا ما ..
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابأسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7
-
وشعرت بقشعريرة تغزو عمودى الفقرى .. هل الإنسان حقًا متوحش إلى هذا الحدّ ؟.. إن الذى كان يقترف هذا ، هو لا بد بشرى مثلنا ، له زوجة وأطفال .. ويصاب بالصداع والإسهال .. ويحب الفاكهة وليالى الصيف .. فما الذي يحدث له كي يغدو سفاحاً!
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابأسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7
-
هل توجد سذاجة أشنع من أن تصرخ بى حاستى السادسة : عُد .. عُد .. أرجوك أن تعود ! ثم أعزو كل هذا إلى جبنى الطبيعى ؟!
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابأسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7
-
الدكتاتورية لا تجيد خلق الفنون ..
مشاركة من Ash ، من كتابأسطورة أرض المغول : سلسلة ما وراء الطبيعة 33
-
يتحدث عن الليل والقمر وأشياء من هذا القبيل .. إن الترجمة تفسد الأمر برمتە .. فأم كلثوم مزيج خاصّ لا يفهمە سوى عربى .. مثلها مثل صوت الشيخ ( رفعت ) قبل الإفطار فى ( رمضان ) .. وصوت التكبير صباح العيد .. ومذاق الشاى بالنعناع فى الحقل عند الغروب ..
مشاركة من Ash ، من كتابأسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31
-
بدأت أدرك أننى أرى فتاة هشة رقيقة يمكنها أن تمشى فوق العشب دون أن تثنى منە عودًا واحدًا ..
واحدة فقط فى العالم ينطبق عليها هذا الوصف ..
مشاركة من Ash ، من كتابأسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31
-
إن المرأة تحـب رجلهـا ؛ ليــس لأنـە أقــوى الرجــال ، ولا أوسمهـم ، ولا أغناهم ، بل لأنـە هو .. هـل تفهم هذا ؟ لأنــە هـو بضعفە وقوتـە .. بهزالە ورَبْوِە وضيق شرايينە التاجية ..
مشاركة من Ash ، من كتابأسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31
-
حتى نلتقى احتفظ بنفسك حيًّا .. أعتقد أننى أستحق مجاملة بسيطة كهذە .
مشاركة من Ash ، من كتابأسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31
-
لهذا أحب الخريف .. إنـە الفصل الوحيد الذى لـە مذاق الحزن المرهف .. والرقـة الشفافـة .. ذلك المذاق الذى لا نجدە فى فصل آخر
مشاركة من Ash ، من كتابأسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31
-
إن الذين لا يخشون أن يبدوا سمجين لهم قوم جديرون بالاحترام .. ولهم الأرض بما عليها ومن عليها ..
مشاركة من Ash ، من كتابأسطورة بعد منتصف الليل: سلسلة ما وراء الطبيعة 30 - عدد خاص
-
مزية شبابى هى أنه لا قيمة له .. يحنُّ كل الناس لشبابهم باعتبارهم كانوا يتسلقون جبال الإنديز ويمرحـون مع الحسناوات ويركبون سيارات الفيرارى فى ساحة ( إنديانا بوليس ) .. بالنسبة لي لم أفعل أى شىء فى شبابى سوى مصادقة الأشباح والمسوخ .. ولأسباب عدة صرت أعتقد أن هذه الكائنات تفهمنى أكثر من البشر .. هكذا لست نادمًا أو حزينًا على شباب ولى ..
مشاركة من Heba badr ، من كتابأسطورة نادي الغيلان: سلسلة ما وراء الطبيعة 69