المكتبات أماكن تتيح للجميع، سواء أكانوا أغنياء أم فقراء، ومن أي منطقة في العالم، أن يشعروا بالأمن، وأن يتوصّلوا إلى المعلومات التي تعينهم على الحياة».
المؤلفون > فريا سامبسون > اقتباسات فريا سامبسون
اقتباسات فريا سامبسون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فريا سامبسون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب
المكتبة الأخيرة
-
المكتبة شيء أكبر بكثير من الكتب. إن المكتبة أشبه ما تكون بشبكة الأمان، شبكة ممدودة كي تحمي هؤلاء المعرّضين لخطر السقوط من بين
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
كان كل أملها الآن هو أن تعود إلى البيت فترتدي بيجامتها وتختبئ من العالم بين صفحات كتاب.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
. لست وحدكِ أبدًا إذا كان معك كتاب جيّد.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ لكن إليكِ لبّ الموضوع - أينما انتهى بي الحال، ومهما بلغت المتاعب التي تعرّضت لها، كانت هناك دائمًا مكتبة. أي مكان آمن ودافئ وجاف، لن أتعرض فيه للإدانة من أحد. كانت المكتبات ضوئي الهادي الوحيد، في فترة شديدة الإظلام. ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ لكن إليكِ لبّ الموضوع - أينما انتهى بي الحال، ومهما بلغت المتاعب التي تعرّضت لها، كانت هناك دائمًا مكتبة. أي مكان آمن ودافئ وجاف، لن أتعرض فيه للإدانة من أحد. كانت المكتبات ضوئي الهادي الوحيد، في فترة شديدة الإظلام. ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ لكن إليكِ لبّ الموضوع - أينما انتهى بي الحال، ومهما بلغت المتاعب التي تعرّضت لها، كانت هناك دائمًا مكتبة. أي مكان آمن ودافئ وجاف، لن أتعرض فيه للإدانة من أحد. كانت المكتبات ضوئي الهادي الوحيد، في فترة شديدة الإظلام. ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ «كنت آتي إلى هنا مع أبنائي منذ خمسين عامًا. عار ما بعده عار أن يُغلق مكان كهذا».
قالت إحدى سيدات المعهد: «لدينا مكتبة متنقلة تزور قريتنا الآن. وأمينها ولد ظريف، لكن شتان بين هذه وتلك». ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ «لم أفعل بحياتي أي شيء يذكر. منذ وفاة أمي وأنا أغلق بابي عليّ، مختبئة بين الكتب القديمة نفسها، حتى لا أضطر للخروج ومواجهة العالم الحقيقي». ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ «المسنّون من أمثالي يحتاجون إلى المكتبة. لا أملك حاسوبًا شخصيًا في البيت - بل إنني لم أكن أعرف طريقة تشغيله قبل أن تعلّمني جون هنا. إذا أُغلقت المكتبة فكيف لي أن أركب الأمواج؟». ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ «المسنّون من أمثالي يحتاجون إلى المكتبة. لا أملك حاسوبًا شخصيًا في البيت - بل إنني لم أكن أعرف طريقة تشغيله قبل أن تعلّمني جون هنا. إذا أُغلقت المكتبة فكيف لي أن أركب الأمواج؟». ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ كان كل ركن من هذه القاعة محمَّلًا بالذكريات، وكيان أمها يتخلل نسيج البساط وصفحات الكتب. إذا ضاعت المكتبة ستضيع أم جون ثانية معها؛ وهذا ما لن تسمح بحدوثه أبدًا. ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ «بعد موتها كان حزني عليها… جارفًا. كنت قد كرّست ثلاث سنوات من عمري لرعاية أمي، وبعد رحيلها أحسست بأني لم أعد أملك شيئًا. أعتقد بأن الشيء الوحيد الذي شجعني على المواصلة هو العمل في هذه المكتبة». ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
❞ قالت تارا: «لم أدخل مكتبة منذ سنوات. ولا أدري لماذا يتجشّم الناس العناء بينما تُباع الكتب بأرخص الأسعار في أمازون». ❝
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
«إن كل ما كتبه ستانلي عنك يذكّرني بأن الكتب لا تصنع المكتبات، بل يصنعها البشر العاملون في المكتبات ولهذا، على الرغم من عدم وجود أبي معنا كي يرى، فإنني أريد لتركته أن تتمثل في وجود أمينة مكتبة دائمة، براتب ثابت،
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
«إنني أدرك الآن لماذا يُقبل الناس على روايات الفانتازيا؛ فهي مهرب مثالي من الحياة الحقيقية».
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
كانت تعرف نظرة عينَيْه كلما دخل المكتبة، نظرة الترقب والتشوّف للوعود التي تحفل بها الرفوف. كما كانت تدرك معنى أن يستريح المرء إلى الكتب أكثر مما إلى البشر، وأن يفضّل المغامرة والسفر بين صفحاتها على مغامرات الحياة الواقعية وأسفارها.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
«أرجو منك فقط أن تتذكري أن أمك لم تأبه يومًا بالممتلكات والمتعلّقات. صحيح أنها كانت تحب هذه الأشياء كلّها، لكنها كانت أكثر اهتمامًا بالخروج والعمل والتمتّع بالحياة. وأعتقد بأنها تريد لك مثل هذا».
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
كانت تعرف نظرة عينَيْه كلما دخل المكتبة، نظرة الترقب والتشوّف للوعود التي تحفل بها الرفوف. كما كانت تدرك معنى أن يستريح المرء إلى الكتب أكثر مما إلى البشر، وأن يفضّل المغامرة والسفر بين صفحاتها على مغامرات الحياة الواقعية وأسفارها.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالمكتبة الأخيرة
-
ظلّت المكتبة مكانًا للدهشة، خاصّة في الصباح الباكر، حين لا يكون هناك أحد سواها.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابالمكتبة الأخيرة
| السابق | 1 | التالي |