اقتباسات شهد قربان

❞ مهما حزنت وانكسرت، أو تخبطت من الألم أو جُرِحت مشاعرك! فتذكر أن العالم لن يتوقف عزاءً لك ‏ ❝

❞ من يمسك السلاح يملك القوة السُّلطة لاتخاذ قرار، أخذ حياة أو العفو عنها، ولكن أنا مختلف يا روبي. أنا لست من يمسكه .. بل أنا السلاح».⁠‫ ❝

❞ أختارك..

⁠‫أختار أن أكون معك لكن ليس كنصفك الآخر لأنَّك لستِ ناقصة بل مثالية في نظري! ❝

ربّما سأكون الطرف الذي يُترَك في الخلف للأبد، ربّما هذا قدري في هذه الحياة" ضحكت ضحكة حزينة وخافتة: "أتمنى لو أنّي أتّعظ وأتوقف عن ملاحقة القدر الذي ليس لي، والناس الذين لا يرغبون بي…"‏

❞ ((الظلام الذي نراه، قد يكون الضوء الذي نبحث عنه…))‏ ❝

❞ قال إنّنا لم نُخلق في هذه الحياة لنبقى ونحقق أحلامنا بل الهدف من وجودنا أعمق وأسمى من ذلك، نحن نولد ونعيش في زحام من النّعم الكبيرة وتلك التي قد لا نلقي لها بالًا، نعيش ونختار ما نريد فعله بهذه النعم، ❝

❞ ⁠‫‏“لا تحاولي السعي لرجل لا يحاول السعي إليكِ، ولا تخوضي حربًا من أجل رجلٍ لا يحارب نفسه لأجلك”.‏ ❝

❞ وُلدت وتربيت لأكون هكذا. سأخونك وأطعنك كما فعلت بغيرك. أنا لست بشرًا عاديًّا … أنا أداة قتل» ‏ ❝

❞ خيبة الأمل مؤلمة حقّاً وخاصةً عندما تُبنى التوقعات لأنّها وبمجرد كلمة واحدة، قد تتحطم وتتهاوى أمام الأعين… كلمة أو جملة واحدة قادرة على فعل ما لا تستطيع أقوى مطرقة فعله! ❝

هتف بصوتٍ جهوري:

‫ « من أجل مورغوس.. من أجل أحبائنا! سنقاتل حتى آخر رمق ونحظى بانتقامنا!»

« الأمر واضح ولست غبية! الأنثى تعلم عندما يحبها أحدهم. أعلم أنّه يحبني ولكني لا أريده بل أريدك أنت! أحبك أنت!»

‫ « وأنا أحبّ دارلين!»

« سكوربيوس… لماذا تقول هذا الكلام؟»

‫ هتف بانفعال: « لأني أريد أن أعطيك كل شيء حتى لا تتخلّي عنّي مجدداً فأنا أحبّك يا آنيا!»

❞ مهما حزنت وانكسرت، أو تخبطت من الألم أو جُرِحت مشاعرك! فتذكر أن العالم لن يتوقف عزاءً لك ‏ ❝

❞ من الثروة.. تُولد القوة، تزداد العلاقات تبدأ الهيمنة ويبدأ معها صراع البقاء، والبقاء ليس للأقوى فقط بل للأذكى أيضًا.. ❝

❞ يقول الفلاسفة: لا تبحث عن الحب فهو سيبحث عنك.. ويقولون أيضًا: قَعْ في حب شخصٍ يكون ملاذك الآمن، ومغامرتك اللانهائية…!‏ ❝

«سكوربيوس؟ لم أسمع بك من قبل.. ما اسم عائلتك؟»

‫ فتح فمه وهو يفكر: «ممم… أوريو؟»

إلى الأخت الحبيبة الكاتبة (سما سامي) التي تشاركني شغف الكتابة وهذه الرحلة الجميلة… شكراً جزيلاً

❞ نختار الحزن أو السعادة أو التكيف وكلّ شيء! نسلك طرقًا مختلفة لتحقيق رغباتنا ولا يهمّ إن وصلنا أم لا فنحن لسنا مكلّفين بالوصول بل باختيار الطريق الصحيح والسعي فيه حتّى نرحل عن هذه الحياة…‏

⁠‫‏لذا لا تقسي على نفسك، فهي قصيرة ❝

❞ قال إنّنا لم نُخلق في هذه الحياة لنبقى ونحقق أحلامنا بل الهدف من وجودنا أعمق وأسمى من ذلك، نحن نولد ونعيش في زحام من النّعم الكبيرة وتلك التي قد لا نلقي لها بالًا، نعيش ونختار ما نريد فعله بهذه النعم، ❝

❞ القتل منذ البداية.. تقتل شخصًا فيأتي من يعزه ويقتلك، ثم يأتي من يعزك أنت ويقتله وهكذا.. دوامة لا تنتهي إلا حينما يموت الجميع ولا يبقى أحد حي ليحمل ذكرى الآخر.‏ ❝