يقال إنّ هنالك كلمات تجرح. ذلك صحيح. ولكن ثمّة أيضًا كلماتٌ يمكنها أن تقتل.
المؤلفون > سانتياغو بوستيغيو > اقتباسات سانتياغو بوستيغيو
اقتباسات سانتياغو بوستيغيو
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سانتياغو بوستيغيو .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
وفي كل الحالات، إذا قرأتم أو أعدتم قراءة «الفرسان الثّلاثة» أو «الكونت دي مونت كريستو» فاستمتعوا، ولكن لا تنسوا وأنتم تستمتعون فضلَ أوغست ماكيه، فمن المؤكّد أنّ روحه مبثوثةٌ في هذا العمل أو ذاك أمّا مِقْدارُ تلك الرّوح، فذلك ما لن نعرفه إلى الأبد.
-
يقال إنّك تتعوّد، وفي الحقيقة أنت تتعايش على نحو سيّئٍ مع الخوف لا غير.
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
يقال إنّ هنالك كلمات تجرح. ذلك صحيح. ولكن ثمّة أيضًا كلماتٌ يمكنها أن تقتل.
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
«في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».
مشاركة من calla ciliy ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
مايفي بينشي مؤلّفة الكتب العاطفيّة الرائجة جدًّا، الكتب المرتبطة بحياة النّاس البسطاء اليوميّة، وقد باعت هذه الكاتبة إلى حدّ السّاعة أكثر من أربعين مليون نسخة. فالكتب تُشكّل جزءًا أساسيًّا من حياة الإيرلنديّين،
مشاركة من calla ciliy ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
«متحف الكتّاب»
مشاركة من calla ciliy ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
فإنّ «دبلن»، وإن لم يكن الأمر معروفًا بالقدر الكافي، هي إحدى المدن الّتي أثْرَتِ الأدَب كثيرًا. وللإشارة فقد أعلنتها منظمة اليونيسكو مدينةَ الأدب. لماذا؟ لأنّ المدن الّتي قدّمت للأدب هذا العددَ الكبير من العباقرة نادرةٌ جدًّا مقارنةً بهذه المدينة.
مشاركة من calla ciliy ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
«في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».
-
يمرّ كلُّ كتابٍ، منذ رُؤيته النّورَ في ذهن صاحبِه حتّى يصل إلى أيدي القرّاء، بعشرات اللّحظات الصّغيرة المُحمّلة بالصُّدف أو الإلهام، لحظات مشحونة بالسّعادة وفي أغلب الأحيان بالألم.
مشاركة من Zizi ، من كتابحياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I
-
سأكتفي بترديد ما كتبته آن إنريغت، وهي كاتبةٌ أخرى من دبلن، في وصفها لهذا الزواج الّذي لا فكاك منه بين دبلن والأدب: «في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».
-
حينما كانت هوليود تبحث عن مكانٍ يُلهمها لإعادة خلق المكتبة المثيرة في قصر هوغوارتز من سلسلة «هاري بوتر» وجدت ضالّتها في مكتبة «معهد ترينيتي» بدبلن. فبمجرّد أن يدخلها الزّائر، حتّى
-
نذكر هنا مايفي بينشي مؤلّفة الكتب العاطفيّة الرائجة جدًّا، الكتب المرتبطة بحياة النّاس البسطاء اليوميّة، وقد باعت هذه الكاتبة إلى حدّ السّاعة أكثر مت أربعين مليون نسخة.
-
ويليام بتلر ييتس شاعر الأساطير الإيرلنديّة الكبير، وهو أيضًا من مواليد دبلن وقد تُوّج بجائزة الأكاديميّة السويديّة الكبرى سنة 1923 ومنذ عهدٍ قريب، وبالتّحديد في سنة 2012، أصدرت فرقة «فتيان الماء» مجموعة أغانٍ من كلمات ييتس شخصيًّا، تروقني نهاية أغنية التائه.
-
المكان الّذي وُلد فيه برام ستوكر، أجل، بالفعل، لقد وُلد في دبلن ولعلمكم، إحدى خطيبات أوسكار وايلد أصبحت خطيبة برام ستوكر وإذا بدت لكم هذه اللّائحة ليست على قدرٍ كبيرٍ من الإدهاش حتّى الآن، فلدينا أديبٌ آخر حاصل على جائزة نوبل للآداب. إنه الشاعر ويليام بتلر بيتس.
-
صامويل بيكيت الّذي استحقّ جائزة نوبل سنة 1969 بمراهنته على مسرح العبث، بأعمال مثل «في انتظار غودو» لدينا إذن كاتبان اثنان من دبلن حائزان على جائزة نوبل ولكن، إذا تجوّلنا في المدينة، فلن نرى المكان الذي عاش فيه وايلد فحسب،
-
ومن مواليد دبلن، نجد أوسكار وايلد الخالد الّذي لا يمكن مضاهاته، وفي هذا الإطار يمكننا أن نعتبر تأمّلاته ذات النّفس التدميريّ تلخيصًا متقَنًا لفلسفة الشعب الأيْرلنديّ وهو ما يبرز بجلاءٍ في عَمَلَيْه « يمكنني مقاومة كلّ شيء باستثناء الإغراء» و ...
-
قدّمت المدينة نفسُها *دبلن مؤلِّفَ «رحلات غوليفر» الأكثر شهرةً جوناثان سويفت.
-
أعلنتها منظمة اليونيسكو مدينةَ الأدب لماذا؟ لأنّ المدن الّتي قدّمت للأدب هذا العددَ الكبير من العباقرة نادرةٌ جدًّا مقارنةً بهذه المدينة وَلْتحكموا على ذلك بأنفسكم: كونغريف وشيريدان، مسرحيّان بالغا الأهميّة، برزا في القرنيْن الثّامن عشر والتّاسع عشر، وهما من دبلن.
-
لاثاريو دي تورميِس Lazarillo de Tormes:رواية إسبانيّة مجهولة المؤلّف، عنوانها الكامل «حياة لاثريو دي تورميس وما ورد من حسن أقداره وسوئها»، وتُعَدّ هذه الرواية تمهيدًا لرواية الشُطّار أو الرواية البيكارسكيّة بعناصرها المتمثّلة في الواقعية و السرد.