المؤلفون > سهى قاسم > اقتباسات سهى قاسم

اقتباسات سهى قاسم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سهى قاسم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

سهى قاسم

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أعتبر أن الفلسفة نوع من الرياضة الذهنية المطلوبة لإعمال العقل، فالفلسفة التي تبحث في تأصيل عموم الكون وخصوص الإنسان هي ذات التدبر في الكون التي دعا الله عباده أن ينتهجوها، في قول الله تعالى: ( قل انظروا...

  • علوم الفلسفة ليست علومًا تنظيرية بحتة أو علومًا إضافية بل هي أساس الفِكر النقدي والمغاير للأنماط المعهودة والمعنى الفصيح لـ " الخروج عن الصندوق " بدراسة صريح " الصندوق " نفسه، وهنا يبدأ صميم غاية الكتاب، في تجربة الفلسفة المجنونة! فلسفة الأحجية.

  • عند تكوين نظرية النسبية العامة لأينشتاين لم تكن جميع بنودها مثبتة علميًا وما زالت حتى الآن مع كل هذه الإثباتات موضوعة تحت الاختبار، ويتجه العلم حاليًا لقياس النظريات بناءً على قدرتها التفسيرية للظواهر وليس بالحكم المطلق للصحة أو الخطأ أو التسليم التام بأي نظرية موضوعة.

  • الخطاب الحثّي، والذي يعتبر أحد وسائل التأثير التي يتقبلها الدماغ لترويض أفكاره والتي هي في الأصل منشأها " الفكرة " أي أنه يعالج "الفكرة بالفكرة" متبنيًا المبدأ الطاقي في التأثير وأن الأفكار تمتلك طاقات سلبية وإيجابية تؤثر في اتخاذ المرء للقرار.

  • مهما تطورت التكنولوجيا فإن محركها الرئيسي وقائدها لا يمكن أن يكون ذاتها، ففي النهاية قدرتها الاستيعابية للمتغيرات ومعالجتها الاحتمالية لا يمكن أن تتجاوز قواعد منهج الاحتمالية، كما أن الحاسوب مهما تطور فهو لا يستطيع تمييز الخطأ من الصواب

  • ريتش كاروانا كبير الباحثين في مؤسسة ميكروسوفت للأبحاث: "ربما خطر ببالك أن الطريقة التي يعمل بها الذكاء الاصطناعي هي أننا نفهم البشر، ومن ثم نبني الذكاء الاصطناعي بنفس الطريقة تمامًا، لكن الأمور لم تحدث بتلك الطريقة".

  • العصف الذهني يتطلب دائمًا أن نكون على دراية بكافة العلوم ،و أنا اؤمن أن علوم الدراسات العصبية هي علوم تجريبية قياسية بحتة، لا تحتمل أن يكون لها تراجم ثقافية أو نفسية ولكنها تستخدم كمؤشرات لجوانب أخرى، فمثلًا يُستخدم القياس الكهربائي للدماغ...

  • أدرجها الله تعالى ضمن العبادات اليومية مثلها كمثل الذكر، في قوله تعالى ‫ ‏( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)‏(آل عمران: 191) ‫ وهنا نشهد جليًا أن إعمال العقل في تدبر آيات الله هي عبادة يؤجر المرء عليها.

  • أمحوتب بن حابو، أشهر حكماء مصر القديمة وأحد مؤسسي مدرسة الحكمة، وعرّف الحكمة بأنها كل ما يستطيع الإنسان تحصيله من معارف بالنظر والعقل وألّف الكتب في الطب والفلك والجراحة(3)وغيره أيضًا كثيرون مثل بتاح حوتب وأنبو .

  • وخلاصة دلالة كلمة الفلسفة من حيث اشتقاقها اللغوي هو : "حب الاطلاع والتفكير" أكثر من أنها تعني مجرد حب الحكمة

  • لكل منا بصمة فلسفية مختلفة ينتهج بها منهجًا لتسيير حياته ويومه وفقًا لمعتقداته والتي تُلخَص في كلمة "فلسفته".

  • قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ)‏ ‫ (سورة يونس: 101) ‫ بل وأيضًا أدرجها الله تعالى ضمن العبادات اليومية مثلها كمثل الذكر، في قوله تعالى ‫ ‏( الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ ربنا ما خلقت هذا باطلًا سبحانك....

  • بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ‏

    ‫ ‏قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (25) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (26) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي (27) يَفْقَهُوا قَوْلِي (28) ‏[1]

    ‫ ‏صدَقَ الله العَظِيم‏

  • بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ..

1