اقتباسات محمد عبد العزيز الهجين

❞ مطامح جورج مقدسي وأقداره:‏

‫تعليمٌ استثنائيٌّ لأمريكي من أصولٍ شاميَّة

⁠‫على الرغم من صغر حجم سيرة جورج مقدسي، فإنني استمتعتُ بها بترجمة جميلة للدكتور أحمد العدوي؛ فقد كانت السيرة موجزًا لحياة هذا المؤرخ والمستشرق الفحل، يروي فيها قصة حياته بأسلوب سلس وممتع؛ ❝

❞ ابتعتُ الكتاب من معرض الكتاب في إسطنبول وسهرت معه؛ وهو يحكي تلك القصة التي شدَّتني من العنوان الفرعي للكتاب قصة السفينة زمزم؛ وتبدأ بعد أشهُر قليلة من انتقال الصحفي أحمد خير الدين للعمل، والعَيش في العاصمة الأمريكية ❝

❞ وقد يسأل أحدهم: وماذا عن نجيب محفوظ؟ فيرد ماهر: «لم أذكره لأنه بديهي، ولا يحتاج إلى تنويه، لقد سرى منا مسرى الدم في العروق منذ أكثر من نصف قرن». ❝

❞ في رثاء أدباء الأمس: ‏

‫ماهر شفيق فريد وزمنه المفقود!

⁠‫«كتبتُ ما يجده القارئ هنا؛ لا جريًا وراء أصفر رنان، ولا التماسًا لمنصب أو نفوذ، ولا دفعًا لضرر أو استجلابًا لنفع؛ وإنما كتبت عن محبة للأدب راسخة ـ يرفدها التزام خلقي عميق» ❝

❞ في السعودية أسلم بسبب عبارة من رجل بدوي؛ فلقد جاء الرجل البدوي بابنه المريض، وعندما فحصه الطبيب وجده جثة هامدة، وأبلغ الأب، فما كان من الأب إلا أن قال: «الحمد لله». وتعجب منير من هذه الكلمة في تلك اللحظة الحرجة، ❝

❞ الكاتب يتناول قصة حياته، ويكتب بيانًا عن نفسه مُفسِّرًا دوافعه وأفكاره، ولا يخجل من إظهار ضعفه أحيانًا، أو الإعلان عن أشياء يراها الناس غايةً في الخصوصية، مع القليل من الاعترافات التي تعطي السيرة نكهةً وتوابل. ❝

❞ إقلاع وهبوط: ‏

‫سيرة طبيب من رأس بيروت

⁠‫يتطلَّع منير شمَّاعة حوله، ويرى أصدقاءه في عمر الشيخوخة يسجِّلون ذكرياتهم وسير حياتهم؛ ففي البناية التي يسكنها كَتب يوسف سلامة مذكراته، وكتبت صديقته جين مقدسي قصتها في شتات بيروت عن الحرب الأهلية اللبنانية ❝

❞ يقارن معن زيادة بين سخرية يحيى حقي، وسخرية الكاتب محمود السعدني؛ كتابة السعدني تجعلك تضحك، وأنت تقرأ شتائمه وتشنيعاته ومبالغاته، والواقع أن أدب كل منهما يمثل شخصية الكاتب ❝

❞ الفصول الأربعة: ‏

‫معن زيادة يرثي قاهرة الستينيات

⁠‫وقفت أمام رفِّ كتب السير الذاتية والمذكرات، أبحثُ عن سيرة أعيش معها تجربة مختلفة، وأتعرَّف عن طريقها على عالم جديد؛ رأيت كتابًا بعنوان: الفصول الأربعة: سيرة حياة للكاتب معن زيادة ❝

❞ نستعير من صلاح نيازي وصفه لنجيب المانع في سيرته: «حين يتحدث نجيب يغمر المقابل بطوفان؛ فإذا استطاب فكرةً، يصغي كأنه لا يعرف شيئًا؛ يصغي إصغاء جاهل فضولي». ❝

❞ غادر نجيب البصرة لدراسة الحقوق في بغداد، وفي بغداد اكتشف أثر الحرب العالمية الثانية على نفوس العديد من شعرائها، والذي أنبت في العراق أورادًا أخَّاذة الشكل، والتلوينات ذات أشواك لذيذة فاخرة. يلاحظ نجيب المانع أن هؤلاء الشعراء احتضنوا الأسى والمعاناة، ❝

❞ نجيب المانع: ذكريات عمر أكلته الحروف

⁠‫وُلد نجيب المانع في قرية الزُّبير القريبة من البصرة. يحكي عن طفولته بطريقة مشوقة؛ إذ رأى عالمين من عوالم الطفولة في قريته؛ عالم الأطفال الذين يتعلمون العلوم الشرعية، ويحفظون القرآن، ويفهمون أدق قضايا النحو العربي، ❝

❞ نجيب المانع: ذكريات عمر أكلته الحروف

⁠‫وُلد نجيب المانع في قرية الزُّبير القريبة من البصرة. يحكي عن طفولته بطريقة مشوقة؛ إذ رأى عالمين من عوالم الطفولة في قريته؛ عالم الأطفال الذين يتعلمون العلوم الشرعية، ويحفظون القرآن، ويفهمون أدق قضايا النحو العربي، ❝

❞ نجيب المانع: ذكريات عمر أكلته الحروف

⁠‫وُلد نجيب المانع في قرية الزُّبير القريبة من البصرة. يحكي عن طفولته بطريقة مشوقة؛ إذ رأى عالمين من عوالم الطفولة في قريته؛ عالم الأطفال الذين يتعلمون العلوم الشرعية، ويحفظون القرآن، ويفهمون أدق قضايا النحو العربي، ❝

❞ من الفصول الجميلة في الكتاب ذكريات حمدي قنديل مع الصحافة وهو شاب وتجربته فيها، وعن سنوات دراسته للصحافة، وعدم حضوره للمحاضرات، واللفِّ على الصحف ❝

❞ دار العودة: حياة ناشر بين الشعر والشعراء

⁠‫لفتَني العنوان: عباقرة النغم: حياتي بين الشعر والشعراء، فسارعتُ إلى اقتناء الكتاب؛ حتى أعيش في رحاب حكايات القصائد. أسَّس المؤلِّف محمد سعيد محمدية «دار العَودة للنشر»؛ التي اهتمت بنشر الشعر، واشتهرت كدار نشر ❝

❞ يحكي لنا موقفًا مع الشيخ صُباح السالم أمير الكويت عندما حضر لمنزل والده، وأبلغه أنه أصبح مواطنًا كويتيًّا، لكن أمام الشيخ صُباح أصرَّ الطفل شفيق على أنه فلسطيني ويحمل قضية، وردَّ الشيخ صُباح عليه: «هذا حقك ❝

❞ حياة غير آمنة: ‏

‫في رثاء جيل الأحلام والإخفاقات

⁠‫فقدنا في الفترة الماضية الكاتب والمناضل د. شفيق الغبرا، الذي غادر عالمنا، وقد أجمَع الناس على احترامه وتقدير مُنجزه النضالي وتجربته ككاتب ملتزم بقضايا الديمقراطية ومؤمن بعدالة قضية فلسطين. ❝

❞ نرى جذور أفكار الكواكبي عند الأفغاني؛ حينما كتب: «أنت أيها الفلاح المسكين تشقُّ الأرض لتستنبت منها ما يسدُّ الرمق؛ فلماذا لا تشقُّ قلب ظالمك؟». ❝

❞ نرى جذور أفكار الكواكبي عند الأفغاني؛ حينما كتب: «أنت أيها الفلاح المسكين تشقُّ الأرض لتستنبت منها ما يسدُّ الرمق؛ فلماذا لا تشقُّ قلب ظالمك؟». ❝