اقتباسات أيزاك أزيموف

«‏يا رحمات الرب! أي سيلٍ من المعاني يُعتصر من الكلماتِ في خمسةِ قرونٍ؟ لعمري لو أن امرءًا اعتصر قماشةً رطبة لاستخرج طوفانًا!‏».‏

اريد تنزيل الكتاب

لطالما قايض الحكام المتعسفون عبر التاريخ رفاهية رعاياهم بما يعتبرونه الشرف والمجد والنصر.

❞ كان «المعلم الآلي» يومض على الشاشة:‏

‫‏«عندما نجمع الكسرين 2/1 و4/1…».‏

⁠‫‏لكن عقل «مارجي» كان شاردًا، مستغرقًا في التفكير في مدى استمتاع التلاميذ بتلك الأجواء في الماضي. وراحت تتخيل المرح الذي كانوا ينعمون به في تلك المدارس القديمة.‏ ❝

❞ أكثر ما كرهته «مارجي» كانت الفجوة الصغيرة التي يجب أن تودع فيها واجباتها المدرسية وأوراق الاختبارات. وكان يتعين عليها كتابتها دائمًا برموز مثقوبة أجبروها على تعلمها في سن السادسة. وكان «المعلم الآلي» يحسب الدرجات في لمح البصر.‏ ❝

يا رحمات الرب! أي سيلٍ من المعاني يُعتصر من الكلماتِ في خمسةِ قرونٍ؟ لعمري لو أن امرءًا اعتصر قماشةً رطبة لاستخرج طوفانًا!‏

يا رحمات الرب! أي سيلٍ من المعاني يُعتصر من الكلماتِ في خمسةِ قرونٍ؟ لعمري لو أن امرءًا اعتصر قماشةً رطبة لاستخرج طوفانًا!‏

يا رحمات الرب! أي سيلٍ من المعاني يُعتصر من الكلماتِ في خمسةِ قرونٍ؟ لعمري لو أن امرءًا اعتصر قماشةً رطبة لاستخرج طوفانًا!‏

أجل، بالتأكيد. أستطيع استحضار أرواح الموتى المشهورين.‏

‫ «لا تبالي بالسياسة؟ كيف يُمكن لرجل ألا يبالي بالسياسة؟ الكلمات التي استخدمتها لوصف الوالي ـ ماذا كانت؟ ـ القتل والنهب وما إلى ذلك. لم تبدُ موضوعيًّا، ليس بالضبط، ليس وكأنك لا تبالي بالسياسة».