أنت لست مضطرًا لإعادة اكتشاف نفسك كلَّ يومٍ. فبمجرد أن تحدِّد شيئًا مهمًا بالنسبة إليك، سيساعد التركيز عليه يومًا بعد يوم على تثبيت جذوره في حياتك، ونموه، وازدهاره. تبدو الجملة مبتذلة، ولكنها حقيقية.
اقتباسات جايك ناب
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جايك ناب .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
فعندما يقضي الشخص العادي أكثر من أربع ساعات في اليوم على هاتفه الذكي وأكثر من أربع ساعات أخرى في مشاهدة البرامج التلفزيونية، يتحول الإلهاء إلى وظيفة بحاجة إلى تفرغ كامل حرفيًّا.
-
إذا شعرت بالندم بعد قضاء بضع دقائق (أو على الأرجح بضع دقائق تمتد إلى ساعة) على أحد المواقع أو التطبيقات، فهذا على الأرجح كريبتونايت.
-
الأمر أشبه بالفائدة المركبة. كلما طالت فترة تركيزك على هدفك، اندمجت أكثر فيما تفعل وعملت (أو لعبت) بشكل أفضل.
-
الأمريكي «جيمس كلير»، كنت أقول لنفسي في الأساس: «أنا لست جيدًا بما فيه الكفاية بعد، ولكنني سأصبح كذلك حينما أصل إلى هدفي.».
-
عندما أتأمل في اليوم، ما الذي سيحقق لي أقصى درجات المتعة؟ ليس من الضروري أن نستغل كل ساعة الاستغلال الأمثل، ونرتبها للوصول إلى أقصى درجات الكفاءة. إنَّ أحد أهداف نظام «اصنع وقتك» هو أن نبعدك عن الرؤية المستحيلة المتمثلة في الأيام المرتبة ترتيبًا مثاليًّا ونقربك إلى حياة أمتع وأقل استجابة لرغبات الآخرين. ويعني هذا القيام ببعض الأشياء لا لشيء إلا لأنك تحب أن تقوم بها.
-
وسيكون هدفك اليومي هو محور هذا الاهتمام.

إن التركيز على هدف يومي يوقف لعبة شد الحبل بين الإلهاءات الناتجة عن المؤثرات اللانهائية ومتطلبات موضة الانشغال، لأنه يكشف طريقًا ثالثًا هو: أن تختار عن قصد الطريقة التي ستقضي بها وقتك وتركز على هذا الوقت.
-
المثالية إلهاء، إنها شيءٌ آخر لامع يسرق انتباهك من أولوياتك الحقيقية.
نوَدُّ منك أن تنسى فكرة المثالية عندما يتعلق الأمر بنظام «اصنع وقتك». لا تحاول حتى أن تطبق النظام بشكلٍ مثاليٍّ، لأنه لا يوجد تطبيق مثالي. ولكن لا مجال أيضًا لأن تفسد النظام، ولن تضطر للبدء من جديد إذا فشلت لأن كل يوم هو صفحة جديدة.
-
الهدف ليس أن نقطع على أنفسنا عهودًا صارمة بل أن نتبع مجموعة عادات مرنة وقابلة للتطبيق.
-
أفضل الوسائل هي التي تتناسب مع يومك. إنها ليست أشياء تجبر نفسك على فعلها، بل هي مجرد أشياء تفعلها. وفي معظم الحالات، ستكون أشياء تريد أن تفعلها.
-
ويمكنك أن تبدأ بتغيير صغير، وبعد ذلك ستتضاعف النتائج الإيجابية كلما تدرجت في النظام وستتمكن من التعامل مع أهدافٍ أكبر فأكبر.
-
❞ الرضا اليومي يأتي من هدف متوسط الحجم بدلًا من مهام صغيرة أو غايات سامية ❝
مشاركة من GH Maha ، من كتاباصنع وقتًا أكثر من المتاح | Make Time: How to Focus on What Matters Every Day
-
فعندما تستخدم قائمة مهام، أنت تغري نفسك بتأجيل مهام مهمة والانتهاء من بنود سهلة بدلًا منها.
-
•إذا كنت تحاول أن تكتسب مهارة جديدة أو تتبع روتينًا جديدًا، عليك بالتكرار لتثبِّت السلوك الجديد. كرِّره ليصبح عادة.
-
وإذا أردتَ أن تصنع لهدفك وقتًا، ابدأ بكتابته.
واجعل كتابة هدفك طقسًا يوميًّا بسيطًا. يمكنك أن تقوم به في أي وقت، ولكن المساء (قبل النوم) والصباح هما أفضل وقتين بالنسبة إلى معظم الناس
-
وعلى الرغم من أن موضة الانشغال ستخبرك أن عليك أن تحاول أن تكون منتجًا إلى أقصى حدٍّ ممكنٍ كلَّ يومٍ، فنحن نعرف أن من الأفضل أن تركز على أولوياتك حتى إن عنى ذلك ألا تفعل كلَّ شيءٍ مُدرَجًا في قائمة مهامك.
-
الغايات طويلة الأجل مفيدة لتوجهك نحو الطريق الصحيح، ولكنها تصعب علينا الاستمتاع بالوقت الذي نقضيه ونحن نسعى لتحقيقها
-
ولن نحاول أن نحوِّلك إلى مرشد روحي متمرس، ولكننا نستطيع أن نساعدك على أن تخفِّفَ قليلًا من سرعة العالم المُعاصِر وتخفض صوت ضوضائه، وأن تجد متعةً أكثر كلَّ يومٍ.
-
المثالية إلهاء،
-
كل خطأ كان مجرد نقطة لجمع البيانات،
السابق | 1 | التالي |