المؤلفون > بيرند برونر > اقتباسات بيرند برونر

اقتباسات بيرند برونر

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بيرند برونر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

بيرند برونر

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • عرفتْ بلادُ الإغريق ثمارَ الرمَّان في القرن الثامن قبل الميلاد، علَى أقصى تقدير؛ حيث ظهر الرمَّان في ملحمة «الأوديسة» للشاعر «هوميروس»، باعتباره جزءًا من حدائق الفردوس، لشعب «الفياكيين» الأسطوريِّ، الذي كان يقطن الجزرَ. كان الإغريقيونَ يقدسون ثمارَ الرمان؛

  • «جيورج شفاينفورت» عثر علَى بقايا نبات الرمَّان في البقايا النباتية للأسرة الثانية عشرة (١٩٧٠-١٨٠٠ قبل الميلاد) في مقبرة «ذراع أبو النجا» الكبرى، علَى الضفة الغربية لنهر النيل كما كانت هناك ثمرة رمان كبيرة مجففة (يرجع تاريخُها إلى عام ١٤٧٠ قبل الميلاد في قبر جيوبوتي وهو أحد خذم الملكة حتشبسوت.

  • وترجع زراعة فاكهة الرمَّان في «كاليفورنيا» أيضًا، إلى المستوطنين الإسبان، والذين أدخلوا فاكهة الرمَّان إلى هناك، عام ١٧٦٩ وتمتعت كنيسة «سان جابرييل» بأهمية خاصة في زراعة المحاصيل الزراعية؛ حيث قيل إنه مع نهاية مدة إدارة الأب «زالفيدا» للكنيسة، عام ١٨٢٦؛ أصبحت حدائق الكنيسة تضم ١٢٣٣٣ شجرة فاكهة.

  • مذاقَ ثمرة «ريهيني» - حسبما كانت تُسمى تلك الفاكهة هناك - كان مُرًّا للغاية، ولم يكن الرعاةُ والبدو يتناولونه إلا في حالاتٍ استثنائية. وكان خشب شجيرات الرمَّان يستعصي علَى النمل الأبيض، فلا يستطيع أنْ يتغذى عليه.

  • «علم النباتات في جزيرة سقطرى»، الصادرُ عام ١٨٨٨، والذي أورد ذكر ٥٦٥ نوعًا من النباتات المزهرة لم يعد يوجد هناك منها سِوى ٢٠٦ نوع فقط يظن الجيولوجيون أنَّ جزيرةَ «سقطرى» كانت جزءًا من القارة العظيمة القديمة «جندوانا»، وبسبب كثرة أنواع النباتات المستوطنة هناك، أصبحت الجزيرة تحمل اسم....

  • ‫ ما زال هناك نوعٌ أخرُ من نبات الرمَّان موجودًا، بالإضافة إلى النوع المألوف لنا، والذي تتعدد طرق نموِّه ينمو هذا النوع الأخر في جزيرة «سقطرى» المقفرة التابعة لليمن، والواقعة أمام القرن الأفريقي كان عالم النبات الإنجليزي «إسحق بيلي » هو أول من قدم وصفًا لنبات الرمان.

  • ⁠‫إنَّ تركيبَ ثمرة الرمَّان وبنيتها - إن كان من الممكن أن نطلق هذه التسمية عليها - يتسمان بالتعقيد. أيُّ قوى تلك، التي تكمن في هذا النباتِ، وتنتج هذه الثمار ذات الشكل الفني! إنَّ حبات ثمرة الرمَّان، تعد حبات كامنة ومختبئة. وهي الحبَّات التي تمنينا بأنْ تكن طازجة، والتي يماثل حجمها حجم حبوب الذرة. قد يذكرنا هذا بخلية النحل أو باللآلئ الكامنة في الصدف

  • نَّ تركيبَ ثمرة الرمَّان وبنيتها - إن كان من الممكن أن نطلق هذه التسمية عليها - يتسمان بالتعقيد. أيُّ قوى تلك، التي تكمن في هذا النباتِ، وتنتج هذه الثمار ذات الشكل الفني! إنَّ حبات ثمرة الرمَّان، تعد حبات كامنة ومختبئة. وهي الحبَّات التي تمنينا بأنْ تكن طازجة، والتي يماثل حجمها حجم حبوب الذرة. قد يذكرنا هذا بخلية النحل أو باللآلئ الكامنة في الصدف

1 2