آباء وأمهات كتير بيعتقدوا إنّهم بيسمعوا أولادهم كويس، لكن في الحقيقة همّا بيكونوا السبب في إنّ أولادهم ميتكلّموش.
المؤلفون > شيماء عادل > اقتباسات شيماء عادل
اقتباسات شيماء عادل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات شيماء عادل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ساردونيا ، من كتاب
مشروع طفل: قصص ومواقف تربوية
-
قال رسول الله ﷺ: «ما من مولود إلا يُولَد على الفطرة، فأبواه يُهوِّدانه أو يُنصِّرانه أو يُمجِّسانه».
مشاركة من Ad Ad ، من كتابحكايات من المستقبل
-
ففي بعض الأحيان ستجد طفلك يطيعك ويتحسَّن، وطريقتك الجديدة تنجح معه، وفي بعض الأحيان لن تأتي بالنتيجة المرجوَّة، وتشعر بالإحباط….
فلا تيأس وحاول مجددًا، واستعن بالله لتربية أولادك، وتذكر دائمًا أنك لست وحدك، كلُّ مربٍّ يمرُّ بهذه التجارب والإحباطات، والناجح هو من يستطيع القيام مجددًا، والاستفادة من أخطائه، والمحاولة مرة أخرى…
مشاركة من ashraf soliman ، من كتابحكايات من المستقبل
-
تخيل أنك أمام باب مغلق ومعك عدة مفاتيح، فجرَّبت أول مفتاح ولا تستطيع فتح الباب، فهل يُعقَل أن تستمر في محاولة فتح الباب بنفس المفتاح لعدة ساعات؟؟
مشاركة من Fatima ، من كتابحكايات من المستقبل
-
ومنَ الأخطاء الشائعة في التربية هي التركيز على الأخطاء، والتعليق عليها دائمًا، وتجاهل التصرفات الجيدة، واعتبارها من الأفعال المُسلَّم بها، فتجد الطفل مع الوقت على عكس المتوقع يزيد في أخطائه، ويُقلِّل من تصرفاته الجيدة.
مشاركة من Eman Khalifa ، من كتابحكايات من المستقبل
-
فالتربية الإيجابية تدعو إلى الحزم، وتطبيق القواعد، مع إظهار الحب والتعاطف.
مشاركة من Eman Khalifa ، من كتابحكايات من المستقبل
-
- التدليل:
ليس معنى أن العقاب الجسدي والنفسي (physical punishment) له أضراره، فنلجأ إلى تدليل الأطفال كما فَعَلَتْ بطلة القصة.
كثير من الناس يخلِطون بين المفاهيم، فيعتَبِرُون أن دعوات التربية الإيجابية، ومنع إهانة الطفل وضربه معناها أنه يجب أن نُدلِّل الطفل، ولا نرفض له طلبًا، ولا نقوم بتقويمه، فهذه الطريقة ليست لها علاقة بالتربية الإيجابية، بالعكس هذه الطريقة لا تقل أضرارها عن أضرار الشِّدة والقسوة في التربية.
فعندما تُلبِّي رغبات طفلك كلها مهما كانت، ولا تقوِّم سلوكه فأنت تُنشِئ طفلًا مُدلَّلًا، غير سوي، غير مسؤول، أناني، لا يستطيع حل مشكلاته، لديه مشكلات في التواصل.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابحكايات من المستقبل
-
- التدليل:
ليس معنى أن العقاب الجسدي والنفسي (physical punishment) له أضراره، فنلجأ إلى تدليل الأطفال كما فَعَلَتْ بطلة القصة.
كثير من الناس يخلِطون بين المفاهيم، فيعتَبِرُون أن دعوات التربية الإيجابية، ومنع إهانة الطفل وضربه معناها أنه يجب أن نُدلِّل الطفل، ولا نرفض له طلبًا، ولا نقوم بتقويمه، فهذه الطريقة ليست لها علاقة بالتربية الإيجابية، بالعكس هذه الطريقة لا تقل أضرارها عن أضرار الشِّدة والقسوة في التربية.
فعندما تُلبِّي رغبات طفلك كلها مهما كانت، ولا تقوِّم سلوكه فأنت تُنشِئ طفلًا مُدلَّلًا، غير سوي، غير مسؤول، أناني، لا يستطيع حل مشكلاته، لديه مشكلات في التواصل.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابحكايات من المستقبل
-
- التدليل: ليس معنى أن العقاب الجسدي والنفسي (physical punishment) له أضراره، فنلجأ إلى تدليل الأطفال كما فَعَلَتْ بطلة القصة كثير من الناس يخلِطون بين المفاهيم، فيعتَبِرُون أن دعوات التربية الإيجابية، ومنع إهانة الطفل وضربه معناها أنه يجب أن نُدلِّل الطفل، ولا نرفض له طلبًا، ولا نقوم بتقويمه، فهذه الطريقة ليست لها علاقة بالتربية الإيجابية، بالعكس هذه الطريقة لا تقل أضرارها عن أضرار الشِّدة والقسوة في التربية فعندما تُلبِّي رغبات طفلك كلها مهما كانت، ولا تقوِّم سلوكه فأنت تُنشِئ طفلًا مُدلَّلًا، غير سوي، غير مسؤول، أناني، لا يستطيع حل مشكلاته، لديه مشكلات في التواصل فالتربية الإيجابية
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابحكايات من المستقبل
-
- إصرار الأم والأب على طريقتهما في التربية:
كلٌّ من الأم والأب مؤمن بأسلوب معين في التربية لأولادهما، فبدلًا من أن يشتركا في الهدف الواحد، وهو: إصلاح وتربية أولادهما، فتفرقا إلى فريقين، كلٌّ منهما يريد أن يثبت للآخر أن طريقته هي الصحيحة، وكان شغلهما الشاغل هو إفشال الآخر، ونسِيَا الهدف الرئيسي.
ولذلك من الطبيعي أن تجد الأم تُدلِّل حين يَشُدُّ الأب؛ حتى تُبيِّن أنها الأم الحنونة، وتجد الأب يَشُدُّ عندما تُدلِّل الأم؛ حتى يُشعِرهم بالانضباط والحزم.
ومن الطبيعي أيضًا أن تجد الأولاد في هذا البيت ذي شخصيتين، كل شخصية مناسبة للتعامل مع واحد من الآباء.
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابحكايات من المستقبل
-
أغمض عينيك دقيقتين…. تخيَّل حياتَك وحياة أولادك بعد عشر سنوات من الآن… هل تخيلتهم؟ هل تخيلت شخصياتهم؟ هل أنت سعيد بهم؟ والآن اسأل نفسك، هل هذه الصورة التي كثيرًا ما تخيلتها واقعية وممكنة الحدوث؟ هل كل ما تمنيته لابنك أو ابنتك في المستقبل تسعى إلى تحقيقه من الآن؟ هل ابنك الذي تخيلته طبيبًا ناجحًا، متزنًا نفسيًّا، واثقًا من نفسه، سيصير هكذا فعلًا مع طريقة تربية تعتمد على العنف والضرب والاستهزاء؟ بالطبع لا… فالحياة مثل الطريق متعدد الاتجاهات، خبرة الإنسان وتجاربه في الحياة هي التي تفرضُ عليه اختيار الطريق ليسير فيه إلى النهاية فنحن بدورنا
مشاركة من DaliaKabary ، من كتابحكايات من المستقبل
-
تذكر أنك بوصفك أبًا أو أمًّا لست مطالبًا بعمل مفاوضات دائمًا أو تنفيذ رغبته، لكنك لك الحق في تنفيذ ما فيه المصلحة له وللأسرة، ولكن يجب أن يكون هناك على الأقل حد أدنى من النقاش، يستمع فيه الطفل إلى رأيك في المسألة، وتستمع لرأيه حتى تُصدر حكمًا عادلًا، وأيضًا ليفهم الطفل وجهة نظرك فلا يشعر بالظلم.
مشاركة من Ahmed Ramadan ، من كتابحكايات من المستقبل
-
«وُلِدتُ لأرتكب الأخطاء، وليس لأتظاهر بالكمال
مشاركة من Ahmed Ramadan ، من كتابحكايات من المستقبل
-
❞ قال رسول الله ﷺ: «ما من مولود إلا يُولَد على الفطرة، فأبواه يُهوِّدانه أو يُنصِّرانه أو يُمجِّسانه». ❝
مشاركة من Wessam Ennara ، من كتابحكايات من المستقبل
-
فليس من العدل تعويض أحلامك وطموحاتك، التي لم تستطع فعلها في إجبار أولادك على تحقيقها.
مشاركة من Asmaa Balbaa ، من كتابحكايات من المستقبل
-
فإذا منعت الطفل من التعبير عن مشاعره بالبكاء، فربما يعبر عنها بأي سلوك خاطئ آخر.
مشاركة من Asmaa Balbaa ، من كتابحكايات من المستقبل
-
فمن أهم الأشياء التي يجب أن يقدمها الآباء لأولادهم هو التعاطف مع مشاعرهم، حتى لو كانت سلبية،
مشاركة من Asmaa Balbaa ، من كتابحكايات من المستقبل
-
الطفل ذكي جدًّا، ويعلم جيّدًا كيف يتعامل مع والديه بالطريقة التي تناسبهما حتى يأخذ غرضه.
مشاركة من Asmaa Balbaa ، من كتابحكايات من المستقبل
-
البنات رحمَة الله على الأرض، في كلّ بيت
إذا كانَ الابن يحملُ اسم أبيه… فإن البنت تحمل أباها نفسه.
مشاركة من Marwa Ali ، من كتابحكايات من المستقبل
-
كل إنسان له ميوله ورغباته. فليس من العدل تعويض أحلامك وطموحاتك، التي لم تستطع فعلها في إجبار أولادك على تحقيقها.
مشاركة من Marwa Ali ، من كتابحكايات من المستقبل
السابق | 1 | التالي |