المؤلفون > فرانسين جاي > اقتباسات فرانسين جاي

اقتباسات فرانسين جاي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فرانسين جاي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

فرانسين جاي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ❞ حين تكون حياتنا مليئة بدرجة تزيد عن اللزوم. فنحن لا نمتلك أي مساحة للخبرات الجديدة، وتفوتنا فرص تطوير ذواتنا وتعميق علاقاتنا. وعيش حياة البساطة يساعدنا على علاج ذلك. فعن طريق التخلص من الأشياء الزائدة عن الحاجة في منازلنا، وجداول أعمالنا، وعقولنا، سنفرغ أقداحنا؛ وهو ما يمنحنا مساحة لا نهائية للحياة، والحب، والأمل، والأحلام، وكميات وفيرة من السعادة.

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • إننا نلهم الآخرين بجمال أفعالنا.

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ❞ فنحن نريد أن نعيش حياتنا بأقل قدر من الأحمال، دون أن تثقل كاهلنا الأشياء الفائضة عن الحاجة. ونحن نريد أن نترك كوكب الأرض بموارده كاملًا وسليمًا. ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #بهجة_الحياة_البسيطة

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • وفي الواقع، اعتبري الوقوف في طابور الدفع نعمة مستترة؛ إذ إنه يمنحكِ الوقت لتقييم ما يوجد في عربة مشترياتك.

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ثمة عادة روتينية أخرى ينبغي غرسها، وهي: إعادة كل شيء إلى مكانه بعد الاستخدام مباشرة.

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ❞ فإذا كان الغرض المعني لا ينتمي إلى شخص محدد، ولم تكن له قيمة كبيرة (مالية، أو عاطفية، أو غير ذلك)، فاسمحي لنفسكِ بالتخلص منه خلسة فإذا طلبتِ رأي كل شخص قبل التخلص من سكاكين المائدة الزائدة عن الحاجة أو ممسحة ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #بهجة_الحياة_البسيطة

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ❞ ركزي على الخبرات والتجارب أكثر من التركيز على الأشياء، وعلى وقت الأسرة والطبيعة والمجتمع أكثر من التركيز على الاستهلاك وقد عشت واحدة من أكثر لحظاتي فخرًا بوصفي أمًّا تنشد البساطة حين قالت لي طفلتي ذات الثلاثة أعوام: «نحن لسنا بحاجة ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #بهجة_الحياة_البسيطة

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ❞ اقبلي الهدية عن طيب خاطر، واستخدميها بضع مرات في حضور من أهداكِ إياها (وأرسلي لهم صورًا إذا كانوا يعيشون في مكان بعيد) لكن إذا لم تكن موافقة لذوقكِ، فلا تشعري أنكِ مجبرة على الاحتفاظ بها إلى الأبد؛ بل الأفضل أن ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #بهجة_الحياة_البسيطة

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • اجعلي التخلص من الفوضى جزءًا من التخطيط لممتلكاتكِ؛ وقللي مقتنياتكِ بينما أنتِ على قيد الحياة، ولا تورثي الفوضى إلى الجيل التالي.

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • اقترحي قضاء الوقت معًا بدلًا من تبادل الهدايا.

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ❞ اختاري الأدوات متعددة الوظائف بدلًا من الأدوات ذات الوظيفة الواحدة❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #بهجة_الحياة_البسيطة

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ❞ في سعينا إلى أسلوب الحياة المتسم بالبساطة، علينا أن نقاوم إغراء إعادة خلق العالم الخارجي داخل منازلنا. وبدلًا من شراء المعدات (وصيانتها) من أجل مسرح منزلي، أو صالة تدريبات منزلية، أو فناء على نمط المنتجع، عليك بالذهاب إلى السينما، أو

    الركض، أو الذهاب إلى المتنزه المحلي أو حمَّام السباحة في منطقتك. بتلك الطريقة ستتمكن من الاستمتاع بهذه الأنشطة من دون الاضطرار إلى تخزين الأشياء والاعتناء بها. ❝

  • إن غرس عقلية الامتنان يسهم كثيرًا في الوصول إلى أسلوب حياة يتسم بالبساطة فإذا أدركنا الوفرة التي نتمتع بها في حياتنا وقدَّرنا ما نمتلكه حق التقدير، فلن نرغب في الحصول على المزيد من الأشياء نحن فقط بحاجة إلى التركيز على ما نمتلكه..

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • «لا تمتلك شيئًا في منزلك لا تعلم له فائدة، أو تؤمن أنه جميل».

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ‫ حين لا نكون مقيدين بأشيائنا، نستطيع الاستمتاع بالحياة، والتواصل مع الآخرين، والمشاركة في مجتمعاتنا سنكون أكثر انفتاحًا للتجارب وأكثر قدرة على التعرف على الفرص واستغلالها فكلما قل الحِمل (المادي والذهني) الذي تحمله على عاتقك، ستتمكن من العيش بحيوية أكبر

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ❞ علينا أن نتذكر أن ذكرياتنا وأحلامنا وطموحاتنا ليست محصورة داخل أشياء؛ بل هي موجودة داخلنا نحن فهويتنا لا تتشكل من واقع ما نمتلكه، بل تتشكل من واقع ما نفعله، وما نفكر فيه، ومَن نحب وعن طريق التخلص من بقايا أوقات التسلية غير المحبوبة، والمشاريع غير المكتملة، والخيالات غير الواقعية، نحن نفسح المجال لاحتمالات جديدة (وواقعية).

    مشاركة من سُمية ، من كتاب

    بهجة الحياة البسيطة

  • ‫ على النقيض مما يحاول المسوِّقون دفعك إلى تصديقه، فما تمتلكه لا يحدد هويتك. فهويتك مستقلة تمامًا عما تمتلك من أشياء، ولا توجد وصفة سحرية فيزيائية أو رياضية يمكنها تغيير تلك الحدود؛ رغم ما يحاول ذلك الإعلان المنشور على صفحة كاملة في المجلة، أو ذلك الإعلان التلفزيوني البارع، أن يخبرك به.

    ‫ ومع هذا، أحيانًا ما نسقط ضحية لما يقوله المعلنون، ومن ثَمَّ يتعين علينا أن نضع في اعتبارنا فئة أخرى من الأشياء التي نمتلكها، وهي: «الأشياء المرتبطة بطموحاتنا». هذه هي الأشياء التي نشتريها كي نترك لدى الآخرين انطباعات جيدة، أو كي نكافئ «ذواتنا التخيلية»؛ أنت تعرف ما أعني، ذاتك الأقل وزنًا مما أنت عليه بعشرين رطلًا، أو التي تسافر حول العالم، أو تحضر حفلات الكوكتيل، أو تعزف في فرقة لموسيقى الروك.

    ‫ ربما نكون مترددين في الاعتراف بالأمر، لكن من المرجح أننا اكتسبنا الكثير من مقتنياتنا بهدف أن تعكس صورة معينة. لنأخذ السيارة كمثال. يمكننا بسهولة أن نفي بحاجتنا إلى وسيلة انتقال عن طريق اقتناء سيارة بسيطة تنقلنا من النقطة أ إلى النقطة ب وحسب. لماذا إذن ندفع ضعف الثمن (أو حتى ثلاثة أمثاله) في مقابل طراز فاخر؟ لأن شركات صناعة السيارات تدفع لشركات الإعلان أموالًا طائلة كي تقنعنا بأن سياراتنا ما هي إلا انعكاسات لذواتنا، وشخصياتنا، ومواضعنا في عالم المؤسسات أو الترتيب الهرمي الاجتماعي.

1