المؤلفون > عمرو عزت > اقتباسات عمرو عزت

اقتباسات عمرو عزت

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عمرو عزت .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

عمرو عزت

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • قال لي بقلق: «بتحب إنت الفلسفة؟ هي سبب اللخبطة اللي إنت فيها دي؟ هاحكي لك حكاية».

    ‫ وحكى لي حكاية قريبه الذي يعمل أستاذا للفلسفة في جامعة ما، «أكلت الفلسفة عقله» وشتَّت تركيزه فانفصل عن العالم، حتى أنه ذات مرة توقف بسيارته ليشتري علبة سجائر، كانت زوجته وأولاده معه وشاهدوه وهو يتناول علبة السجائر ويبتعد ملوحا إلى تاكسي ويركبه! عاد إلى المنزل ودخل غرفة المكتب وأخذ يقرأ شيئا حتى الفجر، لم يلتفت إلى تلفونه الصامت، ولم ينتبه لما حدث حتى عندما عادوا إلى المنزل واطمأنوا إلى أنه هناك.

    مشاركة من Ashwaq Abdullah ، من كتاب

    غرفة 304

  • هل يمكن أن نقول لآبائنا أنكم لن تفهموا ما نريده بعيدا عنكم وعن رضاكم بنفس المنظور الذي يتبنوه ولكن معكوسا: عندما لن تعودوا آباء ستفهموننا؟

    مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتاب

    غرفة 304

  • ‫ ملامح وجهه الغاضب وهو يزعق فيّ: «يا ابني. أنا اللي جبتك»: هل هذه هي ملامح الحجة الإلهية للعتاب على العصيان؟‏

    مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتاب

    غرفة 304

  • "أنا مش موافق..و ربنا يتمم بخير.."

    مشاركة من Usama AbullEla ، من كتاب

    غرفة 304

  • بدا لي ذلك جذر الفكرة المحافظة، فكرة السلطة عن نفسها باعتبارها مصدر استمرارية الحياة الإنسانية في اتجاهها الراهن. الأبوة هي الضامن الأساسي لكي يكون الكائن الجديد إنسانا، إن مجموع الآباء ونوازعهم هم من يشكلون ما يتم تسميته بـ«المجتمع»، المجتمع الذي يفكر في نفسه كشيء موجود يريد أن يستمر، ليس لديه تبرير ولا تنظير لذلك، يحدث ذلك عبر حب ورعاية وامتلاك الكائنات الجديدة التي تصنعها الأبوة.

    مشاركة من يمنى ، من كتاب

    غرفة 304

  • ربما كان جبران يدعو الآباء للامتثال هنا لحقيقة أن آباء آخرين سوف يشاركونهم أبناءهم الذين طالما امتلكوهم، يضفي تعبير «الحياة» هنا منحى شاعريا جميلا مخادعا على الآباء الآخرين،

    مشاركة من nahed ، من كتاب

    غرفة 304

  • ‫ كنت قد افتتنت بعبارة جبران لفترة وأنا في مرحلة طفولية متململة من الأبوة وسلطتها وغارقة في الروح الغنائية الحالمة، لكن في لحظة أخرى عندما ذكرتني فيروز بهذه العبارة كنت قد أنجزت كثيرا من التأمل في غرفتي في إشكالية الأبوة،

    مشاركة من nahed ، من كتاب

    غرفة 304

1